رائعة هذة المقالة صدقاً رائعة إسلوب مميز ونضوج فكرى ظهر بوضوح فى تقديم الكلمات ....
مما لاشك أن كلاً منا يملك صورة شبيهة بتلك الطاولة البيضاء وما يعلق معها من ذكريات ولحظات حنين لما ولى وفات ....ورغم طرفى النقيض من المشاعر الذى تحملة هذة الطاولة التى كانت فيما مضى مصدراً للبهجة وتصبح فى المستقبل مصدراً للتحسر على ما إنتهى الا أنها تظل بقعة مضيئة بالذاكرة تجعلك تبتسم رغم كل شىء وتذكرك أن التاريخ ولحظات السعادة نحن من نكتبها لا الأشياء رغم إرتباطنا بهذة الأشياء إلا إنها لاتدوم ونحتاج للتعلق بإرادتنا التى تدفعنا للمواصلة والإستمرار .....شكراً جزيلاً للكاتبة التى أمتعتنا بتلك التحفة ....قصص من وحى الأعضاء قسم مميز دوماً بإدارتة وأعضاؤة وإقتراحاتة شكراً لكم بحق .....