ممممممممم ... بصراحة أقف صامتة تماماً أمام روعة ما تكتبين
فالصمت في حرم الجمال جمال ..
لديك طريقة في التعبير عن الانفعالات فريدة جداً من نوعها ...
توقفت على عدة جمل أثناء قراءتي و أنا أشعر بالافتتان أمام روعة بعض التعابير ومناسبتها لوصف الموقف ..
تميمة أنا فعلاً متحمسة جداً وجداً لهذه الرواية .. صراع الجبابرة هذا يجذبني بتعاويذ سحرية فاتنة .. رقيقة ومغوية ومتخفية تماماً كسحر نساء آل الراشد
مممممممممم .. لدي الكثير لأقوله ولكنني لا أعرف ماذا أقول
موقف سابين و أحمد ... وذكاء الفتاة التي تظهر قشرة من الصلابة والتسلط هي أبعد ما يكون عن الحطام النفسي الذي تعانيه بسبب ظروف حياتها مع والدتها وقصة أختيها .. اعجبتني جداً مصطلحاتك .. وكم تمنيت أن تكون بعض النقاط التي وضعتها غكمالاً لجملة ملغومة المعنى مرئية بالنسبة لي هههههههههههههههههههه أحب التهور ههههههههههههه
سما وفارس
ياااااااااااه حكايات الروايات والزمن الجميل .. حكايات أفلام الستينات بروعتها و رومنسيتها وسحرها .. ذكرتني برواية قال الزهر آه من روايات عبير القديمة .. كم عشقت تلك الرواية ولكنها كانت مختصرة جداً .. الآن أنا أطمع بأن أروي ظمأي بين سطورك تميمة .. أريد المزييييييييييييييييييييي يييييييد منهما
سما الجميلة أشعر بها رقيقة و ناعمة .. هذا الفارس لا يعرف أنه يعيش بها .. فتخيل لو أنها فعلاً خرجت يوماً من قصرك بلا رجعة .. وصارت زوجة رجل آخر سواك .. تتغير أنفاسها وتتهدج نبراتها وينتفض قلبها الذي يشعرك بالرضا ويملأك بشعور لم يمنحه لها سواها .. تخيل لو أن كل هذا صار ملكاً لسواك .. يااااااااااه أعتقد أنه سيحطم القصر الذي يعيش فيه بأكمله
لدي تساؤل بسيط شعرت بالحيرة من قصتهما هل هي زوجته فعلياً ( بينهما علاقة ) أم لا ؟؟!! لأن لكل منهما غرفته لكنك ذكرت أكثر من مرة رغباته وانها تقوم بكل ما جاءت من اجله .. لذلك لست متأكدة .. ربما ترغبين بإيضاح ذلك في القادم ..
أدهم و حلا الحلوة ...
وصفك لغضبها والطريقة التي صرخت بها جعلني فعلاً أتخيل تماماً صوتها وشكلها والنبرة التي تحدثت بها ... أشعر بأدهم ضعيف أمامها من شدة عشقه لها .. رغم عدم اعترافه بذلك
لكنه حالياً بنظري أرحم الإخوان الثلاثة رغم أن بدايته كانت كبركان
أحبهم يا تميمة و أحلم بهم و أتساءل ما الذي يحيكه عقلك الفذ كيف سينحني هؤلاء الجبابرة لنساء آل الراشد ؟؟!!
تسلم إيدك يا كاتبتنا الموهوبة
وبانتظار المزييييييييييييييد وكل جديد