رغم وجود جانب كبير من الصواب فى كلامك سارة وأن وجود الخل الوفى ؟أصبح أحيانا كثيرة من رابع المستحيلات لكن لانكر أن الصداقة كالشجرة التى جذورها المحبة ماعلى الشجرة من ورود فهي الجوانب المضيئة في
الصداقة و ما في الشجرة من ورق ذابل هي لحظات ضعف ليست ضعف
الصداقة . لكنها لحظات ضعف الأشخاص ,وكلما زاد الورد و قل الورق
الذابل كلما ازدهرت الصداقة درجات وهذا شيء طبيعي طبقا لكميه الورود علي الشجرة في كلمه واحده الصديق هو مرآتك بدرجه نقاء هذه المراه تكون درجه
الصداقة مقدار صلابة الشجرة في الأرض.
أبدعتى كالعادة سلمت يداكى منتظرين جديدك