السلام عليكم والله ان عضوة جديده بالمنتدي بس ان كنت داخله باسم تانى بس بسبب مشاكل في الجهاز مكنتش عارفه اشارك روايتى اللى هنزلها اول رواية هالفها احداثها عن توايلايت وانا جايه اكتب معرفتش اكتب ن مين ومقدرتش اغير في حاجه عشان بالنسبة ليا هيه PERFECT والشغل اللي عملاه ستيف فوق الوصف فاضطريت ادخل اشخاص جديدة ودى المقدمه ويا رب تعجبكوا
The hybrid
( half human half vampire story )
الهجينة
قصة نصف بشرية نصف مصاصة دماء she's more than a human.. and more than a vampire ..……. she's not just half human half vampire she's the future ……..……………………NO,…. when she's around there is no future…………………………...
المقدمة
في يوم من هذه الايام لا اعلم اى يوم الان حيث انها تصبح متشابهة بعد ان تعيش كل هذة المدة ولكن هذا اليوم قبل ان يصل الى نهايته اصبح مختلفا كل الاختلاف لقد حدد لى هذا اليوم الهدف من حياتى حدد لي هويتى واخيرا اصبح لى هدف اسعى اليه ,احيا من اجله .
كنت جالسة وحيدة في معملي اراجع المعلومات التقنية الخاصة باحدى اخر منجزاتى العديدة كانت عبارة عن انسان الى بالاحري انسانة اليه قررت ان اسميها سينثيا دخل على ديفيد فجأة وكأن شخصا مثلى يمكن ان يفاجئه احد قال لي "مابالك اليوم يا ليندزى تبدين شاردة " فكرت في ما قاله قليلا حقا،لقد بدوت شاردة علي غير العادة ولكن كان ذلك لانى كنت انقب في المستقبل لعلي اجد شيئا مثيرا ولكني كنت خلال الضباب اري صورا مشوشة اطرقت افكر في ذلك هنيهة وبعد فترة صمت لم تطل على الاقل بالنسبة لي اعلم انها بدت طويلة بالنسبة له قلت"لا اعلم حقا ,ولكن هناك شعور قوي يساورني ان هنالك شيئا علي وشك الحدوث" وفجأة و دون ان ادري ما يحدث لم اعد في الحاضر بعد الأن بل اصبحت في المستقبل ولكن ذلك لم يكن مستقبلي انا كان هناك اشخاص غريبة في رؤياى كانوا تسعة لم ارهم قبل الان ولكني اشعر باني اعرفهم منذ زمن طويل و كأنهم كانوا معى طوال حياتى وكأنهم عائلتى الضائعة التى لم أعد اتذكرها لكثرة ما مضى من سنين ولكن كلا هؤلاء الاشخاص لم اعرفهم قبل الان ولكني اظن اني علي وشك ان اعرفهم …………….
ركزت قليلا حاولت ان اري الي اين تفضي هذه الذكرى نقبت في ذاكرتى عن المزيد ، الالم الان اصبح لا يحتمل لا استطيع ان اجعل احدهم يؤذي جاين ليس الان علي الاقل ليس قبل ان تعود الي ذاكرتى كاملة.
ان شاء الله لوعجبتكوا هكمل و ادعوالى علشان ورايا امتحانات والسلام ختام
رابط تنزيل الرواية كملف word
رابط تنزيل الرواية كملفpdf