عرض مشاركة واحدة
قديم 24-01-13, 08:48 AM   #20

لامارا

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية لامارا

? العضوٌ??? » 216
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 87,659
?  نُقآطِيْ » لامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond repute
افتراضي



بعدْ ما حطّوا سهى و شوق السسحورْ
شوق : البنـآت لسسى نايمـآت !
سهى : إي بروحْ أصحيهمْ و انتي نادي أحد من الرجـآل يشيل السحور لهمْ
شوق : اوككيْ و لا تنسسوا تصحوا جدآتي
طلعتْ سهى فوقْ تصحي البنـآتْ . . و شوق رآحت للمطبخْ أخذت بعضْ الصحونْ
شـآفتْ ليـآن جالسةْ عالتلفزيونْ و تغنّي [ كتييـرْ كتييـر بحبكن آد الغيـم العـآلي .... الخ << حقت طيور الجنّة
شوق : ليووونْ تعالي شيليهْ عند بابا
ليـآن مندمجة و لآ هيَ بحولهـآ
ششوق : ليوووووووون
ليـآنْ التفتت و بعصبية : اووووووووس حليني اسسمع يا مزعزة
.....: احــم احــمْ
شوقْ حطّت اللي بيدّها و عدّلت حجـآبهاْ .. : ادخل
دخلْ بندرْ . . وعيونه على ليان : هيييي انتي يالبزر صوتك ما يعلى عاللي أكبر منّك فآهمة !
ليـآن : انت سدحلك ! [ انت شدخلك ]
بندرْ أوّل مَ سمعْ هالكلمةْ رفع طرف ثوبهْ و مستعدْ ينقضّ عليها .. و هيَ أوّل ما شافتهْ كذا ما بيّن غير غبـآرها
بندرْ وهو ينزل ثوبه : بزآرين آخر زمن . .
شوق كانت عيونها تنـآظر كل مافيهْ . . رجـّآل بـ معنى الكلمةْ .. تحبّه تعشقــهْ مجردْ وجوده بنفس المكـآن يربكها
اوّل مَ لف عليها نزّلت عيونها بسرعةْ
بندرْ بلهجةْ صارمة : وين السحـور !
شآلت الصحن و قرّبت لهْ وهي مرتبكة مـرّة و يدينها ترجفْ و عيونها تحتْ
أمّـا هوَ فشاله بكل سهولة و برودْ و عطاها ظهرهْ
وهيَ أوّل ما أبعد عنّها تنفّست بعمقْ و كأن وجودهْ كآبت عليها الاكسجينْ . .
بس ما أمداها تزفرْ إلا و هوَ يلف عليها : صحيحْ شوقْ أخذتِ دوآكْ
همستْ : ايوهْ
كمّل طريقه و هو يقول : بس كنت أبي أذكرك
طلعْ وهيَ تتآبعْ ظلّه . .
حسّت بشيْ قويْ يقسمْ ظهرها نصينْ : آآآآآآآآآآآآآآي
تالا بنصْ عين وصوتها مبحوح من النوم: وش كاان يقولك !
شوق : ولا شي . .
تالا جلست على طاولة الطعام و حطت رآسها عليها : اي اي وآضح . . والله مدري وش اللي عجبكْ بذاك الزفت هو و اخوهْ
شوق : انا نفسسي أعرف الحين شدخل بدر بالسالفة !
تالا رفعت راسها و هي متنرفزة : مدري مدري إنسسـآن يررفع الضغط لو بيدي أقوم و أقتلهْ اففففف
شوق بإستنكار : حرام عليكْ و ربي مافي أطيب منّه
تالا رجعت راسها عالطاولة و بنفسها " بلاك مَ تدرين بشي ! . . "
شوي و نزلوا البناتْ و جدّآتهمْ راحوا يآكلون مع الشبابْ

~




بـ شقّة فهدْ . .
هوَ و وآئِـل كانوا جالسين مع بعضْ بالمجلسْ يـتسحرون و مشـآعلْ و ريتـآجْ دآخلْ

مشـآعل : يا غبيّة بما انّه جاب معه عمّه يعنيْ في وآردة خير .. ليشْ ما عدلتوا الامور مع بعض !
ريتـآج : لآ لآزم أبوه يجي
مشآعل : هوْ صحيح منجدْ أفضل أهله خلآص يعرفون كلْ شيْ بس . .
ريتاج : بس شنو ! . ,
مشاعل هزّت راسها : امممم لا و لا شي
و بعدْ فترةْ هدوء غير صوتْ الملآعقْ و الصحونْ
مشـآعل فزّت : إييي صح
ريتـآج وايدها على قلبها : بسسم الله كنتي بتطيحين اللي ببطنيْ
مشاعل : المهمْ .. شصـآير على ذآك ابن عمه او ابن خاله اللي تفآهمْ معه وائل !
ريتـآج : يا ربييييهْ توّك تذكرينْ ! . . أصلاً عارفة مححد غير ذا الفهد اللي غيّركْ
مشاعل ابتسمت : أقول بلآ هبـآل يللا تكلّمي
ريتـآج بجدية : تدرين أشك ان السالفة فيها إنّ . . كل ما سألت وائل عنّها قالي انسي انسي
مشاعل : غريبة ! . . خاطري ادري شالسالفة !
ريتاج هزّت كتوفها بمعنى مدري



بالمجلسْ ~

فهدْ : طيب الحينْ مَ عرفت اللي ورا السالفة ذي كلها !
وائلْ تغيّرت ملآمح وجهه و كأن ماله نفس يحكيْ
فهد ما حب يضآيقه سكتْ . .
وائل : مابي أضايقك بمشآكلي و اللي عندكْ كافيك
فهد : وائل . . يشهد ربي انك انتْ أكثر وآحد بعدْ مشاعل وقّف معي و سآعدني أتخلّص من البلآ اللي انا فيهْ . . و الحين انا مستعدْ أوفيك
كل اللي سويتهْ عشـآنيْ . .
وائل ناظر لفهد لمدّة . . بعدين ابتسم على خفيف : تصدّق فهدْ اني مَ كنت أطيييق أشوف رقعت وجهك !
فهد ضحك وهو يتذكر شي : هههههههه معليك مو أوّل مرة أسمعها . . خويي وليد بعد قال نفس حكيك
وائل : بس بجد الحينْ وربي مرتـآح لكْ . . تدري انا عادتي إنسان إنطوائي ماحب أدخل مع أي أحد بس سبحان الله انتْ مدري وش سويت فيني !
فهد يعدّل ياقته : إي وش رآيك اللي قدآمك فهد الـ ....
وائل : أقول بس روّقنـــا
فهد : المهمْ كمّل الحين حكيكْ
وائل بهم وآضح : أهل زوجتيْ ياخي وربي ما شفت نـآس أحقر منهم
فهد : !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وائل : وش فيك تنآظرني كيذا !
فهد بصدمة : انت . . انت متزوج !!!!!!!!!!!!
وائل بإبتسامة : إي متزوج .. ليش توّك تدري !
فهد : إي وربي توّني أدري . . مالت عليك و انا معكْ على طولْ و توني أعرف !
وائل : غريبة مشـآعل مَ خبرتك !
فهد : لآ والله . . " و بحمق " طيّب حسآبها بعدينْ . .
وائل : لي متزوّج سنة و نصْ
فهد : أمممممممن عاد ! . . طيب ليش منت عآيش مع أهلك !
وائل : كنتْ معهمْ بس قبل سبع شهورْ جيت هنـآ
فهد : آهــآإ . .
وائل : أهل زوجتيْ هم سبب مشكلة ريتاج و رآئد
فهد عقّد حوآجبه : شلون !
وائل تنهّد بألم : أسمع السالفة من البدايةْ . . ابن عم زوجتي الكبيرْ تقدّم لـ ريتاج قبل زوآجها . . و انا بحكم انّه كبير و متزوّج كم وحدة و يطلّق كثيرْ رفضتهْ
مآبي أظلمْ بنت اختيْ مع وآحدْ مثلهْ و هي لسى بعزْ شبابها
فهدْ رفع إيده وكأنه طالب : لحظةْ ممكن مقآطعة !
وائل ابتسم غصب عنّه : تفضّل
فهد : انتْ وش دخلكْ ترفض و لآ توآفق !.. أبوها و انا مدريْ !
وائل : أبوهمْ شدرآه عنّهم . . والله لو بيموتن هو آخر من يدريْ عنهنْ و المشكلة أمهن مثله
فهد هز رآسه بتفهم .. " حكت له مشآعل عن أبوها و تعآمله معهم ..سبحـآن الله هوَ و زوجتهْ نفس الشي ! " : طيب كمّل
وائل : المهمْ . . و أهلها طبعاً سووا سـآلفة شلون وآحد مثله ينرفض من وآحد على قدْ حاله مثلي ! .. أصلاً ما كان يمضي ثلاث أيام و احنا عايشين بسلآم
دآيم ينغصون علينـآ حيـآتناْ . . و بعدْ ما عرفوا انها تزوجتْ حبْوا ينغصون حيـآتها و أرسلوا وحدةْ تآخذ صورها و تكلّم ابن عّمّه مدري ابن خاله و صار اللي صار
فهد بسخرية : أكيدْ انهمْ عيال فلـوسْ
وائل بنفس السخرية : من أتجر التجـآر لو تدريْ
فهد : لآ تكون زوجتك بس مثلهم !
وائل : لا العكس أبد مو مثلهمْ بس أشين شي فيها ما تقدر توقف ضدهم
فهد : حلو بما انها مو مثلهم ! . . و انت ليش حضرتكْ مو معها !
وائل : بس خل تهدا المشـآكل اللي بينا بعدينْ أرجع لها . .
فهدْ سكت ما حب يتدخل أكثرْ . . شوي و وطلع صوت مسجْ من جوّال " وائــل "
ابتسم إبتسامة خفيفة بعد ما شاف المسجْ : سبحـآن اللهْ لآ ذكرت القط جآك ينط
بعدْ الصلآة رآح هوَ و ريتـآجْ للشقتهمْ



~




بمكـآنْ مليء بـ الضحكـآت و الدموعْ و الذكريـآتْ و العتـآبْ
لمـآر : هههههههههههههه خلآص وليدْ الله يخليكْ وربيْ مو قـآدرة أتنفّس
وليد ابتسم بهدوء : تصدقينْ . . اشتقت لضحكتك كثيــــــرْ
لمـآر ترمش عيونها: اثتحي
وليد بصدق . . و بإبتسـآمة وآسعة : يَ فديتهــــــــــآ أنا اللي تستحيْ
لمـآر قآمت و شآلتْ شهد النآيمةْ و حطتها بحضنها و هيَ تمسحْ على شعرها : حبيبة قلبي والله
وليد قـآم :مووريْ ما ودكْ تنـآمين !
لمـآر بسرعة : لأ ..
وليد : حـرآم عليكِ وربي تعبـآنْ و ما أقدر أتركك وحدكْ
لمـآر : لأ حتى انتْ لآ تنـآمْ . .
وليد برجا : مــــــووريْ
لمـآر وقفت و على وجهها إبتسامة حلوة و حطّت شهدْ على الكنبةْ ..
وقفت قدّآم وليدْ و مسكت إيده : جهزْ نفسكْ بوريكْ مفآجأة
وليدْ رفع حآجب : مفآجـــأة !
لمـآر : اعتبرها هديّة العيــــدْ
وليدْ رآح لغرفتهْ يجهزْ و هو مستغربْ و بخآطره 1000 فككـرة !
ثوآني و هو لآبس و كـآشخْ طلع لها و هي بدورها .. صفّـرت : اوهووووْ وش ذي الكشخةْ !
وليدْ ابتسمْ و أخذ منّها [ شهدْ ] : يـللا ترى حمستيني لـ هديتكْ
تقدمت عندهْ و شبكت يدها بيدّه و طلعوآ . . .



~





بندرْ بعد مَ رجعوا من الصلآة كان جالس بالصالة
رائد مر من جنبه : لآ تقول بعدْ انك بتضل جـآلس !
بندرْ ناظرهْ بعين قويّـة : أقول انت انطمْ . . آخر من يتكلّم
رآئد بتعجب : أنــآ ..آفــآ ليش !
تركي ضربه بخفيف على ظهره : هههههه يالاهبل لأنك زبدت لهْ قدام الكل
رآئِد تذكر و رآح بسرعة عندْ بندرْ و بآسه على رآسه : أوووووه وربي حقكْ عليّ معلش كنت معصّبْ
بندرْ : إي إي خلآص فهمنـآ .. روحْ نـآمْ
رآئد : مآلتْ عليكْ محد يعتذر لكْ
بدرْ : صحيح ليش جـآلسْ !.. ورا مَ تنامْ !
بندرْ تنهّد : مدري جدتيْ تبينيْ بموضوعْ
بدرْ بإهتمـآم : موضوع !... "بمزح " تبيني أكون معك !
بندرْ ضحك : ههههههههه لا و اللي يسلمْ عمركْ أوّل شي نبهتني عليهْ انك مَ تكون معيْ
بدر : آفــآ ما هقيتها من جدتيْ .. " وهو طالعْ لملحق الشباب " بس مرديْ أعرف وش بيصير
وطلعْ الكلْ ورآه ينـآمْ
و بندرْ جلس لوحدهْ يفكّر وش الموضوع !
ثوآني وجت لهْ جدّتهْ موضي : تعال ادخلْ و انا أمّك
بندرْ : ما يصير يعنيْ نحكيْ هنـآ !
موضي : لا يا وليدي ادخل مو حلوة و هم نآيمينْ نزعجهمْ
بندرْ استغربْ إي إزعـآج و ملحق الشبـآب برى الفيلآ و جنـآح البنـآت فوق .. رآح بإستسلآم لغرفة جدّه بعد ما شافت لهْ طريق
دخلْ للغرفة الصغيرةْ المتوآضعة و شـآف جدتّه الثـآنية " منيـرة " و معها جدّه
زآد فضوله : السلآم عليكمْ
ردوا عليه : و عليكمْ السلام ..
منيرة : حيـآك يا ولديْ تعال هنا بجنبيْ
جلس بجنب جدّته : هـآ وش عندكمْ !.. والله خوفتونيْ
ابو عمر "الجد " ..: شف يا ولدي انا ببدأ بالموضوعْ مبـآشرةْ
بندرْ وكل حوآسه مع جده : تفضل وانا أسمعكْ
أبو عمر : انا وجدآتك مَ قررنا هالقرآر إلا لأننا نشوفكْ الرجـآل الوحيدْ اللي يمكن نقدر نعتمدْ عليهْ . .
بندرْ هزْ رآسه يحث جده عالكلآم
منيرة : شف يا وليديْ شوق بالنسبة لي أكثر من بنتيْ .. وهي يتيمة أبوها رآح و تركها تسمعْ و تحارب كلآم النّـآسْ .. وانتْ تدري انها مريضة
و انا يا ولديْ اخافْ انّي أروحْ انا وجدآنك و نتركها لوحدهاْ لا سندْ و لا عزوةْ
بندر قآطعها : الله يطوّل بعمركمْ .. و شوق مثلها مثل شآدنْ كلنْ معها
موضي : والله اني ادري انكمْ بتحآظفون عليها بس علشـآن نضمنها
و بعدها كلّهم سكتوآ . . .
بندرْ ناظرهم : إي و بعدينْ . !
منيرة و موضي نقلوا نظرهمْ لزوجهم ( أبو عمر )
أبو عمر : اسمع يا ولديْ . . انا مو من اللي يرمون بنتهمْ بوجه أحد ..وانتْ أدرى بعيآل عمك طآيشين و مايآخذون المسوؤولية بجد
.. بس والله لأنيْ عارفن محد غيركْ بيوقف معها ضد كلام الناس لآخر عمرهاْ
بندرْ و يتمنى ان اللي ببآلهْ خطأ بخطأ .. رغم ان كل شي وآضحْ .. تغيّر لونه تدريجياً .. بس حآول يسمك نفسه شوي
أبو عمر و عينه بعينْ بندر : أبي أشوف شوق ببيتكْ يا بندرْ .. وتأكّد اني ما غصبتك بشي .. الخيـآر رآجع لكْ
كانت عيون الكل عليه ينتظرون ردة فعله .. وهو ما طلعت منه أي ردة فعل . . الهدوء و البرود كان عنوآنه
وقف و بخطوآت وآثقة توجّه للباب و هو ماسك قبضة الباب لف عليهم : أشوف إذا كنت قد المسؤولية أو لا و أرد لكم
طلع و سكر البآب .. سند رآسه عليه و هو يحس بـ تفاهة الموقف !
كأنه بنت قدموا له شوق و هو لسى بيشوف !!
طلع للحديقة و بهالوقت ما في أي صوت غير أصوآت العصـآفير و الشمس توّها تشرق . .
جلس عالكرسي الخشبي و هو سـآرح بتفكـيره .. !!
معقولة !!
معقولة أنــآ و شــوق !!... ضحك باستخفآف و هو يتخآيل نفسه معها .. شوق الدلوعة أم دميعة تكون شريكة حيـآته !!
تلآشت كل أحلامه .. كآن يتمنى شريكتهْ بـ " موآصفآت تعجيزية على قولة بدر " .. [ وحدة بنفس عمرهْ أو أكبر منه بكم سنةْ .. شهآدآتها نفس شهآدآته
مسؤولة و رآعية بيتْ مو وحدةْ عآيشة حيـآتها كلها بروآيـآت مثل اللي تتسمى " شوق " !!!! ]
نفض هالأفكار من رآسهْ مايبي يفكر بأي شي حالياً غير النوم رغم ان ذآ مستحيلْ
دخلْ لـ ملحق الشبـآب .. و فتح الغرفة اللي عادةً ينـآم فيها . .
شآف " راكانْ و بدرْ " نآيمين بكل إسترخـآءْ
تقدّم نآحية سريرهْ اللي بجنب سرير بدرْ .. حطْ رآسه على أمل انّه ينـآم .. وهوَ يتقلّب طاحت عيونه بعيون بدر النآيمةْ و جسمهْ اللي شوي و يطيحْ من نومته الدفشة
إبتسم ابتسامة جانبية و بنفسه " هه شفت يَ بدر !.. أنا أنا خطبولي قبلكْ انت العـآشق الولهـآن ! .. "
قلبْ نفسهْ و هو يبعدْ كل الأفكـآر عنّه .. و فعلاً مَ مرت غيرْ ثلث سآعة إلا وهوَ غآط بنومْ عميقْ من أثر السهر



~



بأرقى فنادق الرياض ~


يزوي : صقرررر لا تنااااام !
صقر عالصوفا متمدد : انتي و ربي أزعجتينا جايبتنا من أبو ظبي لهنا وإلى





لامارا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس