الآخر رائعة د.إيمان كعادتها دوماقصة فى منتهى الإنسانيةو ومعالجة قضية خطيرة نهرب منه بتجاهلها كالعادة وحلول من وسط العقد وبمنتهى البساطة من وسط الظلام يبزغ الفجر
هل كانت النهاية ابدا بداية جديدة وأمل ووعد بحياة ثانية وفرصة ثانية
المجتمعات الشرقية عموما تنظر للأنسان عند كبره فى السن وكبر أولاده بمن يجب عليه أن ينتظر ملك الموت لاحق له فى حياة ولا فرص أخرى
ولكن هنا د.إيمان تعالج بمنتهى الموضوعية قضية خطيرة وهى قضية الفراغ الداخلى وهى على فكرة لا يفرق عمر فى وجودها ولكنها تتكلم فى الحدود الطبيعية وطرق وحلول كثيرة لكيفية الخروج من هذة االحالةوقمة الإنسانية كانت فى وجود الآخر صرخة من حق الأنسان الحياة وليس فقط ذلك الحق لا من حقه أن يتمتع ويشعر بها ولا يعيش كالحى الميت مادام فى جسده نفس ينبض
أبدعت كعادتك د.إيمان
مشكورة سارة على المجهود والتنزيل يارب يفضل مزاجك حلو كده على طول ههههههههه