أهلين أميرة الحب ..... عنجد تستحقي ها اللقب ومتل ما بيحكوا , لأسمائنا نصيب من شخصياتنا
رواية روووووووووووووووووووووعة . هيني بتابعها معك لأول مرة , مشكورة منشان أعادة تنزيلها . عجبني كتير معالجتك لشخصياتك و ردات أفعالهم ...... فعلا واقعية
سارة : بدها مني أضربها بمقلاة "مهاتي " لعدم توقعها حب أيهاب إلها , أمال شو اليّ بيخليه معك عطول ووافق علي فكرتك ..... لكن ما بلومها كتير لأن قلة ثقتها بنفسها جاءت نتيجة نشئتها . فهي مقتنعة أنها غير جديره بالحب . وها الشي بيكون موجود عند الأطفال إلي بيحسوا أن أهلهم تخلوا عنهم. بيكونوا مقتنعين أنه ما دام أهلهم ما حبوهم فمين راح يحبهم ....... و إجي الأخ يونس وزان المبلة طين عندما تركها و حسسها بأنها بتكون أخر تطلعاته بعد طموحاته وسيارته الجاغوار " تباً له ترك حبه من أجل سيارة جاغوار "
إيهاب : واضح أنه بيحب سارة لكني ما بفهم سبب خوفه من البوح لها بمشاعره . يجب أن يعلم أنها بحاجة للثقة بنفسها وبمن حولها منشان هيك لازم يحيكلها علي بقلبه حتي يحسسها أانها محبوبة ...... لكن في بعض الاحيان يخاف المحب البوح لخوفه من رد الفعل . هل يعتقد أنها مازالت تحب يونس ؟
كريستين : نموذج حقيقي لأم أعرفها . لا أنكر أنها تحب أبنائها ولكنها تحب و تفخر بمن ييسير حسب أهوائها أو يمنحها زهواً . فتمنحه هي الحب والتفهم و الدلال
يونس : لم أتقبل أفعاله . لقد باع حبه وراء رغبته في الأنتقام من أبيه , فهل سيعود لها وفقاً لما ذكر في المقدمة بعدما يكون قد حقق أحلامه ؟ بحيث يتبقي له نيل حلمه الأخير وهو سارة . هل أصابه الندم ؟ فعاد وقد ظن أنه بمجرد أشارة منه ستعود سارة له . أتمني أن يتأكله الندم لما سببه من آلم لسارة
أعتقد أن الحب بحاجة لأكثر من شرارة المشاعر .....يعجبني الحب الذي ينمو برعاية أطرافه وهو ما وجد بين سارة و أيهاب . بالرغم من أقتناع سارة بعدم أحقيتها في نيل حب شاب مثل أيهاب أو أقتناع أيهاب أن سارة تضعه في خانة الأخ
|