ويل سميث بيت في قلب الطبيعة مختصين من مصممي الإضاءة ومصممي الأخشاب والحديد لتكوين قطع الأثاث والسقف الخشبي والإنارة وكذلك الأكسسوارات الخاصة بالدرج وحوض السباحة والغرف التي أتسمت بالطابع الشرقي. كما حرصت جادا على أن تقيم لها فيه غرفة للتأمل بلون أحمر وإنارة طبيعية، أما النجم الصغير ويلو فقد حظي بستوديو تسجيل صوتي لتسجيل أغانيه الخاصة تمهيداً لإحترافه الغناء. وحوى البيت على غرفة للعب البليارد وغرفة بطراز مغربي لمشاهدة الأفلام السينمائية، وحمامات بتصاميم مختلفة وغرف للضيوف جميع القطع التراثية العتيقة واالمنحوتات من الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، لذا أختاروا باب حصن من الهند لبوابة البيت الرئيسية.