عرض مشاركة واحدة
قديم 10-06-13, 10:27 PM   #1

الزين محمد

نجم روايتي

alkap ~
 
الصورة الرمزية الزين محمد

? العضوٌ??? » 264028
?  التسِجيلٌ » Sep 2012
? مشَارَ?اتْي » 669
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Syria
?  نُقآطِيْ » الزين محمد has a reputation beyond reputeالزين محمد has a reputation beyond reputeالزين محمد has a reputation beyond reputeالزين محمد has a reputation beyond reputeالزين محمد has a reputation beyond reputeالزين محمد has a reputation beyond reputeالزين محمد has a reputation beyond reputeالزين محمد has a reputation beyond reputeالزين محمد has a reputation beyond reputeالزين محمد has a reputation beyond reputeالزين محمد has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك aljazeera
¬» اشجع naser
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي حكايات عن البحر والولد الفقير - قاسم مسعد عليوة


بسم الله الرحمن الرحيم






حكايات عن البحر والولد الفقير
تأليف: قاسم مسعد عليوة
دراسة: محمد جبريل
سلسلة: إشراقات جديدة
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
138 صفحة

عن الكاتب:


يعد قاسم مسعد عليوة أحد الأسماء البارزة والفاعلة فى المشهد الإبداعى، وهو من مواليد بورسعيد ويقيم بها، حاصل على ماجستير إدارة أعمال، ويكتب القصة والمسرحية، وعضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر، وعضو لجنة الدراسات الأدبية واللغوية بالمجلس الأعلى للثقافة، ورئيس المجلس الاستشارى الثقافى لمحافظة بورسعيد وعضو نادى القصة بالقاهرة. وله من المجموعات القصصية «الضحك» و«تنويعات بحرية» و«صخرة التأمل» و«حدود الاستطاعة» و«غير المألوف» و«خبرات أنثوية» و«لا تبحثوا عن عنوان.. إنها الحرب». ونشرت له لغاية الآن رواية وحيدة ضمن سلسلة روايات الهلال بعنوان "الغزالة".

حصل عليوة على العديد من الجوائز الأدبية والعلمية، ونال الكثير من الكؤوس والدروع والميداليات وشهادات التقدير..


عن المجموعة القصصية:

يقول محمد جبريل في دراسته عن هذه القصص:
إن معظم قصص المجموعة على لسان الراوي، وهو ـ في الأغلب ـ طفل يستعيد ذكريات طفولته. وإذا كانت القصة القصيرة ترسم شخصياتها بضربات فرشاة سريعة، فإن الرواية تعنى بالتفصيلات، وبنجسيد الملامح الظاهرة والجوانية للشخصية. وشخصيات قاسم عليوة تنتمي إلى ذلك النوع الأخير. إنهم أبطال روائيهون بكل ما تتسم به شخصية البطل الروائي من اتساع في أبعادها (...) لكن قاسم عليوة أجاد تضفير تلك الشخصيات التي أحسن تجسيدها في لوحات، تنبض بالحياة، وتشي بالعديد من الدلالات، . أهمل الكاتب تنامي الحدث، بل إنه أهمل الحبكة التي تعد ـ في المواضعات النقدية ـ خاصية أهم في القصة القصيرة، واستطرد في رصد الملامح الظاهرة للشخصية، أو تحليل البواعث النفسية لتصرفاتها، أو تأمل تشابك العلاقات الإنسانية.


تحميل
محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي




الزين محمد غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس