عرض مشاركة واحدة
قديم 14-06-13, 02:21 PM   #29

كاردينيا الغوازي

مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية كاردينيا الغوازي

? العضوٌ??? » 126591
?  التسِجيلٌ » Jun 2010
? مشَارَ?اتْي » 40,361
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » كاردينيا الغوازي has a reputation beyond reputeكاردينيا الغوازي has a reputation beyond reputeكاردينيا الغوازي has a reputation beyond reputeكاردينيا الغوازي has a reputation beyond reputeكاردينيا الغوازي has a reputation beyond reputeكاردينيا الغوازي has a reputation beyond reputeكاردينيا الغوازي has a reputation beyond reputeكاردينيا الغوازي has a reputation beyond reputeكاردينيا الغوازي has a reputation beyond reputeكاردينيا الغوازي has a reputation beyond reputeكاردينيا الغوازي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
من خلف سور الظلمة الاسود وقساوته الشائكة اعبر لخضرة الامل واحلق في سماء الرحمة كاردينيا الغوازي
افتراضي

تعليق لايمان في رواية المزدوجة للكاتبة المصرية روان عبد الكريم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iman-h-alakurt مشاهدة المشاركة
ارى اختي روان اننا هنا سنناقش كثيرا بعضا من قضايانا التي تؤرقنا
هنا انت تكلمت عن ديان الفتاة التي تنتمي لوالد مصري ووالدة يهودية تخلى عنها والديها والدتها علمنا عن تخليها عنها في الكيبوتس
اما الوالد فلا زال هناك غموض حول اسباب تخليه عن ابنته لام لا تدين بدينه والانكى انها تابعة لدولة عدوة
ولكن لكي لا نظلمه حتى يظهر العكس اعتقد انه من شبابنا الذي كان لا يفرق بين الناس على اساس ديني - بل كانوا يعتبرون ان الانتماء جميعا لوطن واحد كفيل بتوحدهم وتآزرهم فلم يكن احدنا يعتقد ان اليهودي يكرهه الى درجة المقت
ثم ناتي لعرب ال48 الذين رفضوا الخروج من اراضيهم ومن بلادهم وتحملوا الصعاب تحملوا ظلم الاهل والاخوة لعدم تفريطهم في الارض حتى استطاعوا الحصول على بعض حقوقهم في بلادهم وما زالوا يقاومون بتواجدهم على ارضهم
حقا هناك منهم من تهاون وسلم او لنقل استسهل الحياة واستسلم لواقع وجود اليهود فهادنهم كليلى ووالدها ولكن مع الايام اكتشف انهم في حياتهم لم يحترموهم فكما قال المثل : عدو جدك ما يحبك لو تعبده عبادة ربك "
فما بالنا ممن عادوا الانبياء والرسل من عادوا رسولنا صلى الله عليه وسلم عادوا ديننا وحاولوا قتله في المهد ولكن مكروا ومكر الله بهم والله خير الماكرين
هناك من استسلم ولم يقبل الخضوع والهوان ولكن لم يواجه وهرب كناغي
هناك من لم يستسلم ولم يهادن وواجه ولم يهرب كخالد
فالناس اجناس
روان نحن في الانظار دوما رواية ستشعلها نارا باراء اتمنى ان تكون دوما موضوعية كطرحك
ولك جزيل الشكر


كاردينيا الغوازي غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس