[لامارا]

آلبــ(2)ــآرت (b)


بعدها باسبوع
دانه قامت من النوم راحت تدول لاهلها م لقيت احد
طلعت للحديقه لقيت ابوها مع شخص تعرفه زين
يوم قربت لقيته نواف هو حس بوجودها وناظرها باستحقار وقعد يكمل شغله
ابو فيصل جا بيدخل لقا دانه موجوده عطاها نظره خافت ودخلت وقلبها يدق بسرعه
نوآف هه اوريك ي دوينوه : عمي ابروح انا تاخرت
ابو فيصل : الله معك
وهو طالع قابل فيصل : هلا فيصل كيفك
فيصل : ه هلا والله بخير حمدالله مين انت ؟
نوآف : آنآ سكرتير ابوك الجديد نواف
فيصل بنظرات استغرآب : آهآ ( ومشا وهو مستغرب وش جايبه هنآ وسكرتير ابوي ذاك وش صار عليه )
دانه في حاله صعبه في حالة في غرفتها ميته خوف : وش سويت لك ليه كل هاللي يصير لي ي ربي شوي ودق جوالها : نعم
نواف : وش فيه شكلك كئيب اليوم
دانه سكتت م قالت شي
نوآف : وصوتك كمان من زعل حبيبة قلبي تنهدت دآنه بصوت مسموع : وش تبي انت
نوآف : آفآ لآ بآقي بدري ع اللي ابيه
دانه : نواف قول وش تبي وش سويت لك ليه كل ذا تسويه فيني
نوآف : هه تستاهلين اكثر ... يللا حبي اكلمك بعدين ي حلو
دآنه قفلت وقعدت تبكي دخل عليها فيصل : دانه وش فيك ؟؟
دآنه : فيصل اختك مجروحه ي فيصل تعبانه منهد حيلها
فيصل وآخوك ي بعدي مجروح وتعبان قلبه : من جرحك يا بعدي
دآنه استوعبت كلآمها : هاه لالا بس بيني انا وصديقاتي يللا ابغا اصلي
فيصل م اقتنع بس ماله حيل لاستجواب لان حيله منهد يبي ينام : طيب امي تبغاك تحت
دانه : اصلي وآجيكم

بعد المغرب

عند نوف
نوف : وين آبوي غريبه م شفته اليوم
ناصر : راح للشرقيه عنده شغل هناك
نوف شهقت : وليه م اخدني قد وعدني ياخدني
ام نايف : وش دخلك تروحين معه سافر سفرة عمل معه رجال يعني
نوف : حتى لو م علي والله ازعل منه ولا اكلمه
ناصر : لآ عاد بيموت على مكالمتك
نسرين جايه مسرعه : يمه يمه
*** (آم نآيف آخت ام فيصل عمرها 40 كانت متزوجه ابو نآيف بس مآت ف تزوجت عبدالله اللي هو ابو نآصر

نآيف عمره 26 خاطب صديقة نوف آسمها رنيم يدرس في كندا له 4 سنين يختبر نهآئي ويرجع السعوديه قسم عيون

نوف عمرها 20 سنه تحظيريه كانت خطيبة فيصل

ناصر عمره 19 سنه يحب نوف بنت خالته

نسرين 18 سنه )

ام نايف : بسم الله هيه ي المخفه وش فيك
نسرين وهي بالغصب تتنفسس : ححح ححرآمي ففي ال البيت
الكل وقف : وش ؟؟!
نسرين : والله العظيم شفت احد لابس اسود وبالحوش يمشي
ناصر : خلوكم هنا لحد يتحرك ابروح اشوف
ام نايف : انتبه ع نفسك يمه
نآصر : ان شاء الله
طلع الا ويشوف ضل وآحد يوم رآح يبي يشوف الا ويضربه بعصا ع راسه آغمى على نآصر ودخل الحرآمي البيت
آم نآيف كانت بالشباك ف قفلت عليهم الباب وكلمت جآرتهم : يختي حرامي ف البيت ارسلي واحد من عيالك تكفين ضرب ناصر ع راسه واغمى عليه والحرامي دخل
آم سعود : طيب برسل لك ابو سعود
دخل ابو سعود والحرامي هرب الحرامي على طول وراح مسك ناصر دخله البيت وبددأ يصحصحه شوي شوي وقآم
ابو سعود : كيفك الحين
ناصر : وش صار وين الحرامي
آبو سعود : لآحمدالله م فيك شي طلع من البيت انا بروح اقدم شكوى قبل ما يخرج من الحاره
وانتبه لامك ولاخواتك بغياب ابوك
ناصر : آن شآء آلله مشكور م تقصر
رآح آبو سعود و دخلت ام نايف : ناصر يمه وش صار لك
ناصر : آنتي مين ؟ آنآ وين ؟
ام نايف بكت ع طول : لا يكون فقدت الذآكره يا ويلي من لي آنآ
اما نوف ونسرين ف واقفين مصدومين
شوي الا ويضحك ناصر : ههههههههههههههههآي لهالدرجه انا مهم عندكم
ام نايف بعد سكوت : وقفت قلبي حسبي الله عليك
نوف : نويصر يالحيوووان اوريك
وقامت تلاحقه وهو يضحك اما نسرين باقي تستوعب
ام نايف : ناصر تعال ابيك
ناصر : ابعدي بنتك الجنيه ذي اول
نسرين تصيح : نويصر اللي صار قبل شوي لعب
ناصر : اشهد ان لا اله الا الله انجنت الثانيه
قامو نسرين ونوف يلاحقونه لين طلع برا وقفل الباب
نوف : اوريه خل يرجع
نسرين : قسم ما اخليها له بكيت بسببه