عرض مشاركة واحدة
قديم 09-07-13, 09:32 AM   #9

لامارا

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية لامارا

? العضوٌ??? » 216
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 87,659
?  نُقآطِيْ » لامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond repute
افتراضي


الجزء السادس

فهدالي كان متوقع أن ريم راح تتأخر.... وعلى هالسبب هو تأخر بطلعته ....وتفاجأ من وجود ريم بالصالة
ريم ارتبكت يوم شافت فهد وحست بخوف عمرها ماحسته .... أحين هي بروحها مع فهد .. وماتقدر تقول أي شي .. فهد بخضم ارتباكه وافكاره ملاحظ ان ريم من دون مكياج اوحتى فستان العرس ..ويا على باله كلام ناصر ان هالليله ليلة ريم .. وابسط طريقه لقاها على شان يفرح مع ريم هي ان يتصورها مشاعل..وقرب منها
فهد: مش..ا..اا ..ريم
ريم كانت ساكته حتى ماحولت تطالعه
فهد بصوت عالي:ريم تسمعيني
ريم أول مارفعت راسها وشافت ملامح ويهه بجت غصبن عنها
تعجب فهد من بجي ريم.. فهد الشي الوحيد الي يحسسه بالذنب والألم هالدموع .. مايقدر يستحملها...عشان جي العنوود كانت اذا تبي شي منه تطلبه بدموعها ، الا مشاعل الوحيده الي ماشاف دموعها ...
فهدونبرته متغيره : ريم ليش تبجين
ريم ارجعت ونزلت راسها وحاولت بكل طريقه انها توقف دموعها
فهد: في شي مضايقج
ريم بصعوبه انطقت : لا .. مافي شي
فهد: عيل ليش كل هالدموع ..أكو بنت تبجي بليلة عرسها
ريم مالقت أي كلمه ترد عليه بها الا : انا خ..خايفه
فهد استغرب من كلام ريم ... كان يتوقع انها تبجي جي مثل مايقلون دلع بنات..أصلا فهد كان مستحيل ايفكر ان ريم مغصوبه عليه لأن ظروف ريم مختلفه عن ظروفه القاهرة الي خلته يوافق غصبا عنه ....وهو مثل مايعرف عمته ام ريم متفاهمه ... لكنه رد فكر بردها معقوله ريم تكون خايفه مني ....ويات على باله مشاعل وجرأتها الي تخجله هو الريال احياننا
فهد: خايفه؟؟..خايفه مني
ريم: لا....... وردت تبجي
فهد كان اعتقاده انها مرتبكه وموعارفه تعبر: ريم شفيج كلميني انا ريلج احين
هالكلمه عورت قلب ريم وحسستها بألم
فهد: خلاص يامشا......ريم (هذي المره الثانيه الي غلطت فيها لازم احاسب في كلامي ) ماراح اسوي لج شي ..بس لاتبجين
فهد راح للغرفه المجهزه لهم وترك ريم ..بعد ماهدت ريم راحت تنام في الغرفه الثانيه ..وترتاح من اطول يوم في حياتها ..وارتاحت لأن فهد مااصر عليها بالسؤال
في اللحظه الي نامت ريم فيها.. كان فيصل راجع لداره ..وأول ماحط راسه على المخده تذكر شكل هند.... صج هو يدري انها حلوه .... بس ماتخيلها بهالروعة .... كان شكلها بالفستان الوردي وهي ماسكه الجوري حلو .... وضحك فيصل لاشعوريا على تعابير ويها يوم شافته .... وهوغارق باحلامه رن جواله
ارفعه كانت وحده من البنات الي تعرف عليهم اسمها لولوه .وبدا فيصل مع لولوه سوالف الي اذان الفجر
هند بعد مانامت لأذان الفجر ..لأنها كل ماحاولت تنام تتذكر موقفها مع فيصل.....وتفكر في حال أختها وشنو ممكن اتسوي من بعدها.... وصلت ونامت

((اشراقة جديده.))
الساعة عشر الصبح صحا فهد من نومه ..وبعد ماطلب الفطور من الفندق..راح لغرفة ريم عشان يصحيها لكن الباب كان مقفول ..ريم صحت من صوت الباب ..وغيرت ملابسها..البست جلابيه زرقه فاتحه ورفعت شعرها
بالطريقه الفرنسيه..ومن مجموعة العطورات أختارت عطر(madness)
إلي أهدته الهنوف لها كان محطوط في علبه على شكل قلب أحمر وداخل العلبة قش وفوقه العطر ....... طلعت ريم الصالة وكان فهد ينتظرها على طاولة الطعام
فهد:صباح الخير
ريم:صباح النور
فهد: تعالي تفطري
يلست ريم على أبعد كرسي عنه وسوت لها سندويش مربى رقي وكوب شاي حليب.....اما فهد فكتفى بشاي حليب وسندويش مرتيديلا ....
وبعد دقايق من الهدوء تكلم فهد
فهد: متى الأستقبال؟
ريم: اليوم و بكره واعتقد الي بعده
هذا كان كلامهم طول وقت الفطور.....وبعد الفطور رجعت ريم لغرفتها وفتحت الدرج الي جنب سريرها وطلعت منه دفتر رسم ... ريم تموت على الرسم ..الرسم هوايتها الأولى والأخيرة....أول مارسمت رسمت قلب مجروح بوردة ويقطر منه دم لكن بسرعة رمت الورقة بالزبالة وفتحت على صفحة جديدة ورسمت بنت مخنوقة بالثعبان الي ملتف عليها....رسم ريم حلو لدرجة أن ملامح البنت وخوفها بينووا كأنهم حقيقة...بعد ما أنتهت ريم من الرسمة تنهدت وحست بالملل معقولة تعيش وسط هل الملل طول العمر ...طلعت برع الدار وماشافت فهد تسائلت بينها وبين نفسها ( وين راح ؟؟؟!) بس هذا كان أفضل بالنسبه لها ..عدم وجوده يحسسها بالراحة
لاحظت أن اغراض الفطور للحين على الطاولة ...رفعتهم وحطتهم على بعض وطلبت من الروم سيرفرس أن أيون لها عشان ياخذونهم..
أقعدت ريم في الصالة تقلب في القنوات طبعا ما كان في شي يستاهل أنها تشوفه في هل اللحظة بدت ريم تفكر في وضعها وبهل البرود الي حاسه فيه أشلون راح تصبر عليه؟؟
الحل الوحيد الي بان جدامها أنها تنهي علاقتها معا فهد......يعني تطلب الطلاق؟؟....أرتعبت ريم من طاري الطلاق وصرخت ( أنا ليش وافقت على هل الحال ...كان المفروض أرفض بأي طريقة...أنا غبية ..غبييييية)
في الوقت الي كانت هل المواضيع تدور في عقل ريم فهد كان مريح باله وهو يالس على البحر...ويحاول قد مايقدر أن مايفكر في أي شي يضايقه ويعكر عليه هل الجو الي كان حاس فيه...البحر هو أحلى مكان بالنسبة لفهد..يحسه مثل الصديق يخبره بهمومه وأحواله ...يقول ان البحر يقدر يشيل هموم العالم كلها لأن البحر ماله بداية ولا له نهاية...وفجأةطرت ريم على باله دقايق أما مشاعل فكان يفكر فيها ساعات ..يحب من ولا يخلي من ؟؟..
تنهد بصوت عالي:آآه يايبه ليش غصبتني ليش؟
رن تلفونه وخلاه فهد يرن براحته بس بعد ماطول بالرنة أرفعه وشاف على الشاشة أسم(عنودي)
أرفعه بسرعة:ألووو
العنود:هلا بالغالي ..ساعتين على ماترد
فهد:هلا والله......ماسمعته
العنود:ماسمعته ولا مشغول مع العروس ههههههه
فهد:هه
العنود:شخبار معرسنا عسى مرتاح
فهد:الحمدالله
العنود:وين ريومه خل أسلم عليها وابارك لها
فهد:ريم بالفندق
العنود :ليش أنت مو بالفندق؟
فهد:لا ..أنا على البحر
العنود شهقت من المفاجأة:أحد يخلي عروسته في أول يوم وروح البحر؟..انت مينون رايح البحر بهالوقت؟
فهد:أنا يوم طلعت كانت بغرفتها ....وأصلا أنا دقايق وراجع
العنود: أي أرجع بسرعة...ولاتنسى تمرون علينا قبل لاتروحون بيت عمي حمد
فهد:أن شاءالله
العنود: لحظة لاتسكر... نسيت أقولك مبروك
فهد:ههه.. الله يبارك في حياتج
العنود:تشاو
فهد:تشاوات
وصل فهد الفندق وأتصل بريم وخبرها أنه ينتظرها تحت .....ريم كانت جاهزه بس لبست عباتها ونزلت له
وطول الطريج كانوا ساكتين لا كلام ولاشي ....وأول مادخلوا لقوا أم فهد وأبوه ينتظرونهم في الميلس...اما العنود فكانت واقفة عند الباب..وأول ماشافت الباب يتحرك انقزت لهم ولمت ريم .....وهي حاسة ان الدنيا موسايعتها من الفرح
في هاللحظة نزل فيصل من الدري وهو حامل كاميرا ديجتال ....فيصل عنده هواية التصوير..كل ماحس بالملل خذ كيمرته وطلع يصور وبعدين يحملهم على الكمبيوتر
فيصل أول ماشاف فهد مع ريم:الله لايقين على بعض
خذ لهم صور بسرعة حتى من غير ما يستشيرهم
جملة لايقين على بعض طاحت على فهد مثل الصخر... (عيل لو تشوفني مع مشاعل اش بتقول)
ريم كلامات فيصل ذكرتها بمأساتها بس مابينت الألم الي حست فيه
فيصل بارك لهم وطلع من البيت
اما ريم وفهد فراحو يسلمون على ام فهد وابوه
وبعد التباريك والكلام الحلو ..استأذنت ريم منهم وراحت فوق لدار العنود
العنود: هاريومه شخبارج بعد العرس
ريم ابتسمت ببرود:اوكي
العنود: انتي راح تكملين دراستج ذي الكورس
ريم: لا ان شاالله الكورس الياي
العنود: أي احسن لج
بعدها يات الخادمه تخبرهم ان الغدا جاهز .. الكل اجتمع على طاولة الطعام
ريم ماكلت الا شوي وقامت ...ولحقتها العنود
الأم: والله عيال هالأيام اللقمه بالزور ياكلونها
بوفهد مال على ولده بعد ماشاف شكل ريم وطريقة اكلها: فهد ليكون مزعل بنت اخوي في شي
فهد استغرب من سأل ابوه: لا والله يبه ..
بوفهد: تحمل يابوك تزعلها ترى ذي بنت يتيمه ومالها الا الله واهلها
فهد: ان شاالله يبه
فوق وفي ذي الوقت رن تلفون العنود
العنود:الو
وياها صوت رجالي: هلا والله ..شخبارج
العنود:من معاي؟؟
الصوت: انا خالد ... انتي شلونج
العنود:خالد ..اي خالد..انت تعرفني
خالد:أي اعرفج
العنود: انا من؟؟؟
خالد:انتي حبي
العنود: والله بايخ وسكرت التلفون في ويه...
ريم الي كانت تسمع كلام العنود: من ذي
العنود بحمق: ناس فرقانه
وبهااللحظه رن التلفون مره ثانيه رفعته العنود قبل لا تتأكد من الرقم
:والله ان اتصلت مره ثانيه لا تلوم الا نفسك
فهد: عندوا شفيج
العنود:ها..ولاشي ..انت شتبي
فهد: من ذي الي ماتبغينه يتصل مره ثانيه
العنود:على بالي علوي أخوي ..
فهد: علي أخوي تكلمينه بهالطريقة
العنود: أي لأن اذاني (العنود ماكنت تبي تقول لأخواها عن هالمزعج..لأن أخر مره قالت له ..قلب البيت وبغى يمنعها من الجوال)
فهد:انتي متأكده انه علوي..مو واحد من هالشباب الفاسدين
العنود: فهد اشفيك قلت لك علي اخوي..انت ليش داق
فهد: بل بالعدال علي..أنا كنت ابغيكم تجهزون على شان نروح بيت عمي
العنود: انزين دقايق وحنا نازلين
بعد ماسكرت العنود الجوال .... سألتها ريم بعتب : ليش ماخبرتي فهد
العنود: انتي ينيتي
ريم:ليش؟؟
العنود:آخر مره خبرته ..عفس البيت علينا
ريم:لهالدرجه
العنود: واكثر ..فهد وايد غيور..وعصبي... يله ريم نزلي ترى هو ينتظرنا تحت
ريم لما نزلت لقته واقف ينتظرهم وهو يشوف التلفون
فهد بصوت عالي: وين العنود
ريم : تجهز وبتيي
فهد: بتأخر
ريم سكتت ....شكله وهو معصب يخوف
نزلت العنود بسرعة :انا وصلت لاتصارخ
وهم طالعين دخل علي
علي بعد ما بارك لهم: هلا والله بالمعاريس
ريم وفهد: هلا
علي: ها على وين
فهد: بيت عمي حمد ..الأستقبال عندهم
علي : عيل انا باروح معاكم ..ابارك لعمتي وبرجع
العنود:عندي فكرة فهد وعلي يرحون بسيارة علي وانا وريم بنروح بسيارة فهد
فهد: من راح يسوق سيارتي
العنود: انا
علي: بل..اقول تشهدي ياريم ...فهد: انت لازم تخليها توقع انها المسؤلة عن السيارة ..لأن ماعتقد بترجع لك السيارة سليمة
ريم ضحكت غصبا عنها ....بس عنود عصبت وسحبت ريم وطلعت لسانها لعلي وهي تقول: الحقني اذا انت قادر ...

((حوار ..يدور ))

في سيارة علي
علي: ابشرك قاطعت ربعي ..وقطعت شرب الي مايتسماش
فهد وهو فرحان: احلف
علي: يعني باجذب عليك
فهد: أي تسويها
علي: افا..بس ماتنلام معذور
فهد: عيل اكيد مرتاح احين
علي: واايد
فهد: قايلك انا من زمان وخر عنه
علي: بس انا متضايق على مشعل
فهد: مشعل خلاص دام انك بعدت ..مشعل بيبعد وانا باكلم ناصر بعد

في سيارة فهد
.... العنود على المية والستين
ريم ماسكة السيت ومغمضه :العنود شوي شوي
العنود تضحك على شكل ريم : ها ريومه خايفه
ريم فتحت عيونها ولما شافت عداد السرعة والسياير الي تتجاوزها العنود سكرت عينها مرة ثانيه : والله صاج ابوج يوم ماسمح لج تروحين الجامعه بروحج (هني العنود لفت بالسيارة ) صرخت ريم واااااااااااااااي
العنود: هههه ريم فتحي البيتي ( درج السيارة) راح تلاقين اشرطة اغاني خل احطها لج
ريم: روحي مناك ... تبين خاتمتي وانا اسمع اغاني
العنود:ههه ..حرام عليج ..(اهني العنود لفت في واحد من الشوارع الداخليه يعني كان طبيعي ان تخف السرعة) ريم فتحت الدرج في هالوقت وحاولت تطلع شريط ....الدرج كان متروس بأغراض مختلفة فيه Nأوراق وغرشة عطور واشرطة أغاني.... جذبها دفتر أحمر فتحته .... وشافت مكتوب عليه حرف الأن
داخل قلب يشتعل .. وقبل لاتفتحه ياها صوت العنود: ريم يله وصلنا

الأستقبال
(اليوم الأول)
ريم والعنود .... ادخلو من الباب الخارجي .... لأن الباب الرئيسي يطلع على الصالة الي كانت مليانه ناس الي ياو يباركون لريم وهم محملين بالهدايا
طبعا هند كانت تنتظر ريم .... واول مادخلت ريم لمتها بحرارة .... وبجت
سعود كان نازل بيروح الميلس مع الشباب .... ولما شاف اخته دفع بكرسيه الي ريم .. ريم انزلت لمستواه ولمته وهني ريم خانتها دموعها ونزلت .... لأنها تعز سعود ..وماتعرف شنو بيصير له لين بتروح عنه
العنود: بس ياريم خلي دموع حق السفر
اضحكت ريم ....وراحت فوق تجهز
فهد وعلي مروا على مشعل وشوق ...شوق كانت ميته من الحيا .. بس محد كان قادر يوصلهم الا علي ..لأن سيارة مشعل خربانه وناصر راح يتأخر في الشغل ..لحضتها شوق قالت في نفسها (ليتني سمعت كلامج يا روان وتعلمت السواقه)
علي نظراته كلها مركزة على شووق كانت حلوه والمكياج البسيط زادها حلا
ويوم قربو يوصلون بيت عمهم حمد سأل مشعل : ها وين نروح الميلس لو الصالة
علي: والله اذا وحشتك سوالف البنات وتبي تيلس معاهم روح الصالة
ضحكت شووق غصبا عنها ..علي في خاطره ياحلو هالضحكة ليتها دوم
بعد مانزلو من السيارة دخلت شووق طيران الصالة وتنهدت بعد الخنقه .... شوق اكثر وحده خجولة في العيله من بعد ريم
بعد وخمس دقايق من دخول شووق انزلت ريم .... للصالة الي كانت مليانه ناس منهم الي تعرفهم ومنهم الي ماقط شافتهم بحياتها
ريم كانت مسوية تسريحة رهيبه ومنزلة خصل من شعرها وحاطه عليها لماع خفيف بلون الفستان الي كان وردي فاتح وداخل معاه ابيض وفوقه شال داخل فيه ريش ابيض ناعم..ومحليها طقم الألماس ..شبكتها الثانية
ريم اول ماسلمت سلمت على بنت عمها شووق
شووق: ماشاء الله عليج صايره قمر جنان
العنود: على قولتهم تقولين للقمر قوم وانا ابسط مكانك
ريم ابتسمت لتعبير العنود: تسلمون
هند يوم شافت اختها ضحكت: ريم الله يهداج أي حمامه ذي الي ذابحتها وحاطتها على جتفج
ضحكوا البنات
ريم ايلست في المكان المزهب لها وسط الصالة وعن يمينها امها وعلى يسارها شوق والعنود اما هند فكانت و اقفة قريب من الطاولة الي جمعوا عليها الهدايا .... كانت كلما امتلت الطاولة ترفع كمية من الهدايا وتاخذهم لدار ريم علشان يفضى مكان للهدايا القادمه
روان وصلت متأخره لكنها عوضت عن التأخير بالميك اب الي ترست به ويها
وايلست روان يم اختها شوق بعد ماسلمت على بعض الموجودات
شووق: روانو شاحطه في ويهج
روان: شنو بعد ميك اب
شووق: هلون عاد ترستي ويهج
روان:عاد والله انا كيفي..إلى يايه مكان مافيه الا بنات ..وكافي محاضرة نصور لي
ومن بعيد كانت عيون تراقب روان وريم .. هاي العينين كانت عيون مشاعل


انتظروناااااا
في الجزء القادم




لامارا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس