[لامارا]

من بكرآ بمدرسة سلطآن آلثآنويه



دخل آلمعلم حق الحصه آلـآولى وهو معاهـ طآلب جديد



المعلم : أعرفكم على الطالب آلجديد , قيس الـ ....
تفضل بمكانك

قيس : حآزر آستآز





بعد مآ إنتهت آلحصه رآحوآ آلطلـآب عند الطآلب آلجديد و بدأو يعرفون أنفسهم عليه
ويتعرفون عليه أكثر


أحد الطلاب : واضح انك شامي بس قول لنا من أي دوله !!

قيس : من سوريـا


واحد من الطلآب : حي الله أخواننا السوريين

قيس : الله يحييك خيي








سلطآن ماتكلم بولا كلمه , يطالعه بنظرات غريبه

ويقول بنفسه ( احس اني أعرفه , احسه قريب مني مدري ليه
ياربي وش هالشعور )















في البيت عند غيدآ
تكلم نفسها

( يا الله مدري فارس يبيني ولا لا ! لو يبيني ليه ما جا يخطبني !
حاسه انه نساني , إلآ اصلا نساني أكيد ولا وينه لا حس ولا خبر
أكيد خطب وحده غيري آآآآه ياربي ريحني )



طق باب غرفتها


غيدآء : مييين !!

لينـآ بصوت حزين : آنآ لينـآ

غيداء فرحت مره : حياك ليووون تفضلي


دخلت لينا وهي منزله راسها

وقالت : غيدا انا ابيك تسامحيني أنا عارفه انك زعلانـ . . . .

قاطعتها غيدا : ليوون انتي اختي وحبيبتي ما أزعل منك وانا مسآمحتك

لينا : صددددق !

غيدا : اكييييد

لينا : غيووود ربي يخليك لي يا أحلى اخت

وضموا بعض ولينا بكككت وهي تتذكر الماضي وايش كانت تسوي لأخوانها



لينا : باقي سلطان وماظن بيسامحني

غيدا : لا ماعليك سلطان طيب واكيد بيفرح إذا عرف انك تغيرتي

لينا : اوكي اجل بروح اكلمه




يوم رجع سلطآن من آلمدرسه وكل تفكيرهـ ب قيس



طق باب غرفته


سلطآن : تفضل


لينـآ وعيونها مليانه دموع : سلطآن



سلطآن : . . . . . . . . . .


















إنتهى البارت


وش تتوقعون ردة فعل سلطآن بعد ما تجي لعندهـ لينـآ ؟


إنتظرونا بالبارت الثالث إن شاء الله