هذا البارت لاول
كارلي
اليوم سا تزوج ادوارد نعم انة
عرض علي الزواج بعد ثلاث سنوات كنت صديقتة وكنا نتكلم ليال طويلة نجلس في غرفتة يتكلم عن مدى حبة لبيلا
وعن كم عشقها حتى تركتة واعادت الية الخاتم كان يتعذب حتى ذات ليلة اعترف انة احبني لم اصدقة فكرت انة يستخدمني من اجل ان ينسى بيلا ولاكن اثبت لي العكس بقبلة جعلتني اشعر بلحياة نضرت بعينه قلت اقسم انك تحبي ولست تحبني لتنساها قال اقسم على قلبي اني احبك ابتدأت قصة الحب بيننا احببتة كثيرا انتقلت الى غرفتة للعيش طبعا بعد الزفاف سنعيش في غرفة واحدة مع بعضنا
ي انا وادوارد اليلة ستكون اول ليلة لنا لا اعرف اين سنذهب حاولت بشتى الطرق ان اتكلم مع ادوارد ويخبرني لاكن لا فائدة انة عنيد عائلتي الجديدة ايميت وروزلي شخصان يحباني كثيرا اليس وانا نتسوق حتى الملل جاسبر شخص هادئ كثيرا وهو زوج اليس وكارلايل ابي الشخص
الذي احبة حتى الموت وايزمي امي الثانية عدت للواقع عنددما قالت اليس هيا كارلي عليك ارتداء الفستان شعرت بلخوف ولاضطراب همست اليس روزلي ساصاب بنوبة خوف ضحكت أليس وقالت انت تنتظرين منذ وقت طويل
الفستان اليس وانا حاولنا جاهداً ان لا نفكر فية بحضور ادوارد كنا
انا واليس نغني نفعل اي شي كي لا يراة في عقولنا انة بدون حمالات وطويل من الستان كلفنا ثروة ارتديت الفستان فجأة عمت رائحة ذئاب قالت روز العنة لقد اتت قلت روزلي ارجوك انة يومي سواءً اتت ام لا ارجوك روز قالت اسفة لن افعل اي شي سيكون زفافك مذهل قلت شكرا لكما انتما لاثنان على كل شي ساردها لكم بعد عودتي من شهر العسل
قالت اليس افعلي ما تريدين دخل كارلايل وقال انت جميلة جدا قات شكرا أبي قال مستعدة قلت نعم عقدت يدي بيد كارلايل ونزلنا اليس و
روزلي امامي تقدمت ببطء نضرت كان هنالك ناس كثيرون بدت العن أليس تحت انفاسي يدات ابحث عن ادوارد كان هناك واقف يرتدي بدلة سوداء وقميص ابيض وربطة عنق كان رائع الجمل وعندما رآني ابتسم ابتسامة كبيرة وحثني على الاستمرار لا اصدق ثلاث سنوات لاجد نفسي امشي في المذبح لاتزوجة لمحت بيلا وجيك بين المدعوين لم اهتم واستمر تقدمي وصلت لادوارد امسك يدي ووقفنا امام السيد ويبر سيداتي وسادتي اجتمعنا اليوم لتشهدة دخول شخصين برباط الزواج من فضلك كرر ورائي انا ادوارد كولن اتخذك كارلي زورن لتكوني زوحتي لاحفضك وارعاكي طول حياتنا وانزل الخاتم بين اصبعي كررت العبارات ووضعت الخاتم بين اصابعة قال السيد ويبر اعلن اماكم السيد والسيدة ادوارد كولن اصبحت السيدة بيلا كولن قال يمكنك تقبل عروستك قبلنا بعضنا
بعدها انفجر الحشد يصفق بجنون مشينا المذبح سويا توجهنا الى الحديقة لنكمل لاحتفال بارك لنا العديد من الناس وكنت بجانب إدوارد يكفيني تقدم الرئيس سوان وسو زوجتة وبيلا وجيك وبيلي تقدما قال تشارلي مبارك لكم
قال ادوارد شكرا سيدي قال بيلي اتمنى لكما السعادة اجبت شكرا بيلي وأخيراً تكلمت بيلا اتمنى ان تنعما بحياة جميلة قلت ولك ايضا قال ادوارد شكرا ذهبو وجاء غيرهم يبارك زواجنا عند الرقصة لاولى اصبح الناس دائرة حولنا وجذبني ادوارد الية اذا سيدة كولن وأخيراً قلت با بتسامة نعم قلت اتعلم شي قال ماذا قلت احبك اكثر من حياتي قال شكرا وانا احبك اكثر تمايلت مع ادوارد يكفيني وجودي بين يدية بعدها قطعنا قالب حولى كبير وادوارد انزل رباط ساقي حل اليل وتنتهى الزفاف جرتني اليس وروزلي الى لاعلى
خلعت فستاني ارتديت فستان اسود قصير روزلي رتبت شغري ايزمي اعطتني معطف لست بحاجة الية قالت ايزمي شكرا كارلي على جعل ولدي بشعر بسعادة لم ارا من قبل فرح هكذا قلت ساعمل على جعلة فرح دائما قالت روز وتذكري عند عودتك ستشرحين لنا كل شيء قلت سافعل اوعدكم
عند نزولي السلالم كان هناك ينتضرني ضمني الية وقال مستعدة قلت نعم قال هيا انفجر الجميع يصفق وحبات لارز تتساقط فوقنا توقف عندما وجدت فيراري سوداء واقفة فتح ادوارد الباب لي جلست ووضعت حزام لامان ادواﻻد جلس كان الجنيع يلوح لنا اتنهى الطريق واصبحنا على الطريق العام كنت صامتة جعلت درعي يشدد علي لايستطيع قراءة افكاري كان ينضر الى لإمام همس هل انت بخير همست نعم لما انت صامتة كارلي قلت لا اعلم قلت لما نتهامس ضحك وقال لا اعلم امسك يدي وقال بعد قرن كامل من لانتضار وجدتك شكرا لانك هنا وقبل يدي قلت شكرا لانك هنا تقرب ووضعت راسي على كتفة قلت ادي قال لا تحاولين انا لن اخبرك قلت هذا ليس عدلا ادي قال ان عدل امتدت يدي وفتحت الراديو وضعت اغنيتي وجلسنا صامتين قال ادوارد هل انا اخلم قلت ربما تحتاج قرصة ضحك وقال نعم
ربما احتاج وصلنا إلى المطار وركبنا في الدرجة الأولى رايت التذاكر باريس قال مجرد محطة للوقوف كانت الدرجة لاولى خاليا تقريبا سوى عدد قليل كان هناك زوجين وامراءة مسنة ورجل وبعض الناس جلست بجانب ادوارد وعندما اقلعت الطائرة قلت ادوارد قال نعم قلت شكراً غلى كل شي على وحودك هنا على لاستماع الى على انضامي اليك على كوني شخص وثقت بة وساعدتني شكراً لك لانك احببتني
قال ادوارد شكرا لانك انسيتيني اياها لانك استمعت الي ولانك قبلت بوضع الخاتم في يدك لتكوني زوجتي اقتربت منة وقبلتة بخفة على شفتية سمعنا صوت همهمة ادار ادوارد رائسة هل احضر لكم شي قالت المضيفة وهي تنضر لادوارد بإعجاب فال ادوارد شكرا قالت اعلموني اذا احتجتم شي قلت شكرا بعد ان ذهبت قلت ماهذا قال ماذا قلت لاشي عند وصول الطائرة نزلنا وتوجهنا الى الخارج
كانت هناك جيب تنتضرنا قلت ادوارد جيب قال انها مفيدة قاد ادوارد وانا كنت انضر من شباكي الى باريس كانت بغاية الروعية مررنا من جانب البرج كانت لاضواء جميلة همست واووو هذا مدهش قال ادوارد سنزورها قلت حقا قال نعم وصلنا الى فندق ضخم وعند دخولنا اخذ ادوارد مفتاح غرفتنا وتوجهنا الى المصعد
شعرت بلتوتر فهذة اول مرة افعلها فتح ادوارد الباب والتقطني بذراعية وقال لايجوز عبور العتبة قلت حسنا سيد كولن كان جناح كبير جدا ولابواب تطل على باريس قلت ادوارد هذا جميل قال نعم وقفت امام اﻻبواب ضمني ادوارد من الخلف واستراح ذقنة على راسي قال انة حقا جميل بعد نصف ياعة من مشاهدة المناضر الخلابة رايت يد ادوارد حيث استقر الخاتم هناك رفعت يدية وقبلتها استدار نحوي وقال احبك كثيرا قات انا ايضا احبك ادوارد قبلني وحملني بين ذراعية دخل إلى الغرفة كىنت مضائة بلشموع وبتلات الورد في كل مكان قلت هذا كثيرا قال ليس كثيرا بلنسبة لكي وعاد يقبلني من جديد............
|