عرض مشاركة واحدة
قديم 03-08-13, 07:38 AM   #14

لامارا

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية لامارا

? العضوٌ??? » 216
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 87,659
?  نُقآطِيْ » لامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond repute
افتراضي


البارت الثامن:........

أكملت فكتوريا :ولقد تخلى عن جميع جارياته الا انت وهي
قالت: لماذا؟؟؟

سمعت صوت ضحك قادم الى المطبخ
دخل داستن وهو مطوق على جاريته الجديدة ويضحك التفتت اليه وصدمت منه وهو عندما و قعت عيناه عليها
لم يصدق انها خرجت من عقابها
لكنه اردف الى هيكاري: هيكا هل الطعام جاهز؟؟
قالت: نعم يا سيدي
ورحل عنهم.....

قالت لكوانا: هل رايت انها حبيبته وليست جاريته
قالت: هه مغرور
وذهبت الى غرفتها ووضعت اغراضها في الغرفة
وبدأت بالعمل ولقد كان شاق جدا بما انها اول مره منذ سنتين

وفي الليل جلست على الكرسي في المطبخ ولقد كانت تتألم
سمعت صوت يقترب من المطبخ ولقد كانت كتوينا ولا اراديا لما راتها حضنتها وقالت: لقد اشتقت اليك كثيرا
ضحكت ارلي عليها ارلي : وانا ايضا....كيف حالك؟؟؟
قالت: انني بخير وانتي؟؟
قالت: بخير سوف تتعجبين بانني أعاملك بالطيب ؟؟
قالت: نعم؟؟؟!!!
ضحكت وقالت: لانني اعتبرك لان صديقتي لا عدوتي ان عدوتي هي تلك اميليا
ضحكت ارلي: من أين أحضرها؟؟
قالت: قبل سنة من الأن........

رجع داستن من المدرسة الى البيت ولقد كان سعيد جدا
لم نعرف سر سعادته الا بعد شهر فلقد أحضرها الى القصر وقدمها الى الوزير لكنه رفضها ولم يقتنع ان تكون حبيبته
فقال داستن: اذا اريدها جارية لدي
قال الوزير: لكن جارياتك كثيرات
فقال داستن ن دون مسؤولية : سوف اطردهم جميعهم
قال الوزير بسخرية: تريد ان تخلي لها ساحة المعركة؟؟
قال: نـــعم
قال الوزير بثقة: لكنك لن تستطيع ان تطرد أرلي

قالت كتوينا: لكنني لا اعرف لماذا
قالت ارلي: اكملي....
قالت: غضب السيد الصغير واوقع كل شيء كان المكتب وصرخ : عندما تموت انت سوف تنتهي هذه اللعبة
ضحك الوزير: ان عقدي ساريا حتى تموت انت او ارلي
لم يعقب السيد الصغير على كلامه وخرج من غرفة والده
ومنذ ذلك لوقت هو يعاملها كأنها أميرة
ضحكت ارلي: هههههههههههـ يستحق هذا وأكثر
قالت كتوينا: هل يمكنني ان اسالك ؟؟
قالت: نــعم؟؟؟
قالت: ما قصة العقد الذي حول عنقك؟؟؟
قالت : سوف اخبرك لكن ليس الان

في مكان أخر كان يعد أمواله التي جمعها من ارجاع ابنته

ضحك بخبث لان العدد كان كبير جدا ونادى بأعلى صوت يملكه: أديـــــــــــــــن
لكنه لم يستجيب له
قال: لماذا لا يجيب ذلك الأحمق
ذهب الى غرفة ابنه ومن دون ان سيتاذن دخل الى غرفته راه جالس على السرير وفي عينيه نظرت الحزن
تقشعر جسده من منظره لكنه قال بصراخ: لماذا لا ترد على ندائي ؟؟؟
قال ادين بسخرية: لماذا من انت؟؟؟
غضب منه واخذ يضربه حتى تعب قال: يا لك من أحمق لماذا لاااا تبكيييي؟؟؟ لمــــــــــــــاذا؟؟؟
قال ادين: لقد نسيت كيف أبكي
بعد لحظات قال جيك: جهز نفسك عرسي الأسبوع القادم
صدم وقال: ماااذا؟؟؟
قال: كما سمعت
قال: وامي؟؟؟
قال: ام تكن شيء في حياتي فأنا أكرها
وذهب عنه صدم ادين من والده فكيف يكون قلبه لا يحمل أي مشاعر
اما عند والد كان يتكل بالهاتف ضحك وقال: لا تقلقي يا عزيزتي انه الأسبوع القادم..... ماذا؟؟؟........ لا سوف ننتقل الى المدينة بسبب عملي الجديد.... حسنا الى اللقاء
واقفل الهاتف ووضعه على الطاولة

في الليل نام جيك بهدوء تام اما ادين الذي لم يستطع النوم من قرار والده واستلقى على سرير أخته وقال/ أمي لا أعرف ماذا افعل فانا لا أستطيع ان امنع والدي من ان يتزوج
واخذه النوم وهو يفكر

في الصبـــاح :...............

فتحت ارلي عيناها وهي لم تستطع ان تنام بسسب الأحلام المزعجة التي تلاحقها منذ سنــــين
كان داستن نازلو معه اميليا
وكان الجميع ينظر اليها نظرت الحقد و خرجا المنزل باكمله
قالت ليندا: لماذا جميعكم تكرهونها
قال لكوانا: لانها مغرووورة
قالت فكتوريا: ولانها أتت بحكم انها حبيبته
قالت ليندا: هه ... انه لا يحبها انه يعوض الحب الذي ينقصه
قالت هيكاري: كيف هذا؟؟
قالت: انها لعبة بين يده فقط انه يحب ابنت عمه الينا
قالت هيكاري: ألينـــــــــــــــا؟؟؟؟؟ ؟؟؟ّ!!!!!
قالت: نــعم... فهو يظن بما انها فقيرة سوف تأتي للعمل لديهم لكن يبدو انها لن تأتي
اتت زوجة الوزير وصرخت بهم: لمـــاذا لا تعملون؟؟؟
شعرن بالخوف منها وذهبن الى أشغالهن
كانت ارلي تمسح الأرض أتتها لكوانا وقالت: بماذا تفكرين؟؟؟
قالت: لا شيء
قالت لكوان: لكنني أشعر انك تخططين لفعل شيء ما


يتبــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــع.............





لامارا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس