تسلمى سكينة على الفصل الرائع كالعادة ...
أبهرنى وصفك لمدى جمال و فخامة غرفة الملك و عيناى كعيناى باتريسيا توسعت لهذه الفخامة ... و ربى يكون بعون باتريسيا لما يكتشف الملك وجودها فى غرفته و إنصاتها لحديثه مع الكونتيسا ... يا خوفى يتهمها بأن أخلاقها كالخدم و هى تأبى التخلى عن عادتهم بالتنصت ... منتهى الذل سيكون موقفها و هى لا تحتمل أن يجرحها بحديثه كونه مجروح من الوضع ككل ... و لكن ما الذى سيعطيها إياه لدرجة أن الكونتيسا إنصعقت منه ... أيكون عقد خاص بالملكة أم هو التاج الملكى ؟؟؟
سكينة متابعاكى و شكراً لك