[smile rania]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miya orasini

عزيزتي القصة جميلة قمة في الروعة كما تبين لي من المقدمة أن مي تحب يزن من الطفولة نظرا لمشهد البطولة الذي أداه أمام الشريرة سعاد أنا وقفت في الفصل السابع على أن أعلق و بعدها أكمل القراءة لأنني أردت قول الكثير.
الحقيقة هي أنني ظننت أن غضب يزن من تصرفات مي ما هو الا بسبب حبه لها الذي لم يعرفه بعد أي أنه يظن أنه يفعل ذلك لمصلحتها و لكونها ابنت عمته لكني الآن و أنا في الفصل السابع لا أظن ذلك فهو فعلا يراها كابنت عمته الصغيرة و لا أعرف متى تتوقف عن ما تظنه هي حب
أما عمرو ذاك الفتى اللعوب و صاحب المشاعر الفياضة التي ستغرق مي يوما ما فأنا أحبههههههههههه جدا و أحب مشاعره لمي ما لا أعرفه هو لما تلك العصبية المفرطة لمي أعني أنها يجب أن تكون كذلك عندما يتعدى حدوده معها و لكن لا أن تنفجر في و جه في كل آن, على الأقل أن تحاول أن تكون لطيفة كما تعامل مراد مثلا (الذي لا أعرف ماذا به هل وقع في حبها خصوصا عندما دخل عليها في غرفة عماد و لم يعجبه ذالك و هذا ما كان ينقصني متطفل آخر) و أن تحترم أنه يكن لها حبا
آآآآه الحب معقد و يرفع الضغط سواء لمن هم المعنين أم من يتابع العلاقة من قريب, أتمنى أن تكون النهاية التي لا نعرفها نحن و التي تحتفظين بها لنفسك أن تكون جامعة لعمرو و مي و الا فانني سأغضب منك كثيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miya orasini

له له له والله أنا بحبك على ه الرواية الحلوة, أنا كنت عارفة أن يزن راح يكون من الماضي و عمرو حيكون البطل
ياااااااااااه ما ذاك العشق العجيب, لا أظن أن أي فتاة أو امرأة لن توافقني على قولي حين أقول أن هذا النوع من العشق من ننتظره و نتمناه حقا لا أعرف كيف كانت مي ستبقى على عنادها معه بحق الله لقد وقعت أنا في حبه فقط من القراءة فما بالك هي التي تعيش الأحداث, و بسببك يا شقية بث أحلم بشيطان و سيم أخضر العينين لقد أصاب قلبي بسهم كيوبد

يا هلا فيك miya
هو عمرو بكله عاشق عجيب ..^ــ^
يزن فعلاً يحب ميّ كعلاقة اخوية ..
هههه والله انا مالي ذنب اصحاب العيون الخضراء متوفرين كثير
بس مثل عمرو ما في هههه..
ان شاء الله النهاية تكون مرضية ومافي اي غضب ..
اصلاً قرينا ما بقى إلا شووي..
حبيبتي نورررتي ..
تواجدك يسعدني جداً..
اتمنى أن اراك مرة اخرى..
تقبلي تحياتي
رانياا..