عرض مشاركة واحدة
قديم 15-10-13, 01:35 PM   #5

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

تمكنت كلويه من الحفاظ على بسمتها إلى أن وصلت إلى أول منعطف . وما إن تأكدت من ابتعادها عن منزل فيرغوس حتى بدأت ركبتاها ترتجفان ليمتد الأرتجاف بعد ذلك إلى يديها .ما جعلها تواجه صعوبة فى إبقاء السيارة فى المسار الصحيح .ادركت أن عليها التوقف قليلاً بجانب الطريق تفادياً لأى اصطدام . أغمضت عينيها وأسندت رأسها إلى الخلف وقد راح جسدها كله يرتعش .
بالأمس فرضت نفسها على فيرغوس وذلك بهدف واحد هو إيجاد فرصة للتحدث معه وأوصلته إلى منزله للغاية نفسها . لكن استسلامه بسرعة إلى النوم ما أن أوصلته إلى سريره فى غرفته التى تقع فى الطابق العلوى من منزله أفشل خطتها تماماً .أخذت تحدق إليه لدقائق وقد شعرت بالإرهاق .وأدركت أنها غادرت منزله فى تلك اللحظات ,كما طلب منها أن تفعل, فسوف ينسى كل ما يتعلق بتلك السهرة بل كل ما يتعلق بها . لكنها لم تكن مستعدة للمخاطرة بعد أن تمكنت من الوصول إليه لذا قررت البقاء فى منزله .فأمضت الليل متكورة بإنزعاج على الكرسى فى غرفته فيما غفا فيرغوس بهدوء وارتياح فى سريره الضخم
حينذاك بدت لها الفكرة جيدة أم الآن فلم تعد واثقة من ذلك . لقد تمكنت من إثارة فضوله من دون شك فقد بدت صدمته واضحة حين أستيقظ ورآها فى غرفته . كل ما أرادته هو كسب تعاطفه لكنها شعرت بأن هذا الأمر صعب المنال
ومع وصول قريبه المفاجئ فقدت كلويه أى فرصة للتحدث إليه.
أخيراً توقفت عن الأرتجاف فأخذت نفساً عميقاً وأدارت المحرك من جديد لتكمل طريقها إلى المنزل حيث تسكن مع والديها
كيف سيكون ردة فعل فيرغوس أن علم بذلك؟
لا شك أن الدلائل التى رآها ليلة أمس جعلته يظن أنها امرأة متحررة تستطيع الخروج ساعة تشاء فتلك النظرة المريعة التى تفحص بها يدها ليتأكد من عدم وجود خاتم زواج لم تفتها على الأطلاق.لكنه أخطأ بإعتقاده أنها امرأة غير مرتبطة .لحسن حظها أن والديها خرجا منذ الصباح إلى الكنيسة ولن يكتشفا دخولها خلسة إلى المنزل
ركنت سيارتها إلى جانب سيارة والدتها .بدا واضحاً أن والديها خرجا بالجيب الخاص بوالدها .تنهدت كلويه وقد شعرت بالارتياح فلو أن والديها رأياها بفستان السهرة الذى ترتديه لأكتشفا أنها أمضت الليل خارج المنزل.وآخر ما تريده هو مواجهة الأسئلة حول الليلة الماضية وما جرى فيها !
كانت تهم بصعود الدرج المؤدى إلى غرفتها محاذرة أن يراها أحد الخدم عندما فُتح الباب خلفها :"كلويه؟"
إنه دايفيد زوج أختها والمساعد الشخصى لوالدها...لا بأس ! كانت لتواجه موقفاً أسوأ من هذا!
التفتت إليه مبتسمة إنه نهار الأحد وهى تعلم أن أختها وأولادها الثلاثة ينتظرونه فى منزله فقالت ممازحة:" أليس لديك منزل خاص بك تقصده؟"
بدا دايفيد طويلاً نحيل الجسم وقد بدأ شعره الأشقر يتساقط عند قمة رأسه
دايفيد لاتام هو مساعد والدها منذ خمسة عشر عاماً ووجوده فى المنزل جعله مقرباً من العائلة.ومنذ إثنى عشر عاماً تزوج من شقيقتها الكبرى بينى مما أفرح قلب والديها المولعين بأحفادهما الثلاثة :بول وقد سمى كذلك تيمنا بجده وهو الآن فى العاشرة من عمره وديانا هى فى السابعة من عمرها وأخيراً جوش وهو أبن خمس سنوات
رفع دايفيد بعض الأوراق فى وجهها قائلاً:"جئت أعطى والدك هذه الأوراق فسيحتاج إليها فور عودته من الكنيسة .الأحرى بى أن أسألك إن كنت قد نسيت أن لديك منزلاً تعودين إليه مساء أمس "
وأشار بعينيه إلى فستانها ثم أضاف قائلاً :"من المؤكد أنك لا تفكرين بالإنضمام إلى والديك وأنت ترتدين هذا الفستان"
أجابت مكشرة:"أنت محق"
ضحك بنعومة :"لا تقلقى كلويه تعلمين أننى مررت بهذه المرحلة قبلك "
بدا واضحاً أن دايفيد استنتج انها أمضت سهرة صاخبة فتأخرت فى العودة إلى المنزل .من الأفضل أن يعتقد الجميع ذلك.مع العلم أن كلويه تعرف أن أموراً كهذه تثير الأقاويل حول مركز والدها السياسى.
ففى هذه الفترة تصبح المظاهر ذات أهمية كبرى بالنسبة لوالدها وذلك يشمل صهره ومساعده الشخصى كما يشمل ابنته الصغرى .أجابت كلويه بخفة :"إن لم تخبر والدى عنى فلن أخبره شيئاً عنك.والآن أظن أنه من الأفضل أن أصعد إلى غرفتى لأستحم وأبدل ملابسى قبل أن يرانى أحد سواك "
ابتسم دايفيد ابتسامة عريضة :"يبدو أنك لم تأخذى قسطاً وافياً من النوم الليلة الماضية"
أنه على حق !أدركت كلويه ذلك بعد دقائق معدودة حين نظرت إلى صورتها فى المرآة فى غرفتها . فقد بدا وجهها شاحباً ووجنتاها باهتتين وعيناها محاطتين بهالتين سوداوين .كانت ليلتها طويلة كما تذكر لأنها أمضت معظم الليل مستيقظة وهى تجلس على كرسى فى غرفة فيرغوس ماكلاود فيما هى تتساءل أى نوع من الرجال هو!
آه إنها تعلم الكثير عنه .لقد رحل مع والدته ليعيشا فى قصر جده فى اسكتلندا وذلك بعد طلاق والديه وبعد إنهاء دراسته أصبح محامياً لكنه ومنذ ست سنوات تخلى عن مهنة المحاماة ليتفرغ للكتابة
لكن هذا ليس ما أرادت معرفته عنه.فهى تريد أن تعرف إن كان رجلاً رحوماً طيب القلب ويؤمن بالعدالة حتى لو كانت قاسية.

.....هذا ما أرادت معرفته عن فيرغوس ماكلاود قبل أن تطلب منه ما تريد . لم تخلد كلويه إلى النوم عملاً بنصيحة دايفيد. بل تناولت الغداء لاحقاً مع والديها بعد أن أنضم إليهم دايفيد وبينى والأولاد .كما يحصل دائماً أيام الأحاد .ثم أمضت فترة بعد الظهر برفقة والدتها فقامتا بكتابة ردود على الرسائل والدعوات التى وصلتهم خلال الأسبوع المنصرم .فكانتا ترسلان رداً بالموافقة على الدعوات التى يمكنهم تلبيتها فوالدها على وشك أن يخوض مضمار السياسة من جديد والظهور فى المناسبات الأجتماعية سوف يساعد كثيراً !
لحسن الحظ أنهم تناولوا العشاء بمفردهم تلك الليلة فاستخدموا غرفة الطعام الصغيرة بالأسرة وهى أكثر حميمية .أما الغرفة الكبيرة التى تتسع لمجموعة كبيرة من الأشخاص فيستخدمونها حين يكون لديهم ضيوف على العشاء وذلك يحدث مرة فى الأسبوع على الأقل .
كان الطعام رائعاً كالمعتاد .لكن ما إن أنهت كلويه طعامها حتى شعرت بآثار الأرق الذى عانت منه الليلة الماضية فاستأذنت من والديها فيما كان يشربان قهوتهما .نظر إليها والدها باهتمام وقال:"تبدين شاحبة هذا المساء عزيزتى"
يبلغ والدها الخامسة والخمسين من عمره . وهو وسيم ذو إطلالة مميزة بشعره الداكن الذى لم يغزه الشيب إلا عند أطرافه فأضفى عليه لوناً رمادياً وقوراً .فكرت كلويه أنها تعشق والدها كثيراً وهى مستعدة للقيام بأى شئ من أجله إذا إنه يملك كافة الصفات الحسنة التى أرادت أن تبحث عنها فى فيرغوس ماكلاود.
شعرت بثقل فى صدرها ما إن فكرت بذلك الرجل .فذكرى لقائها به هى إحدى الأسباب التى دفعتها للخلود إلى النوم باكراً فى هذا المساء . فقد راحت تؤجل الأتصال به طيلة النهار لأنها شعرت ببعض القلق مما تقوم به . من جهة أخرى أملت أن يزيد ذلك من فضوله بعد أن وعدته بأن تتصل به لاحقاً . أرادت أن تثير اهتمامه لفترة إلى أن تتمكن من التعرف إليه جيداً وتجد الفرصة الفضلى للتقرب منه.
لقد بدأت بذلك فعلاً هذا الصباح!ربما كان قرارها بأن تقضى الليل فى منزله قراراً ساذجاً لكنها لم تتصور أبداً أن فيرغوس سيعتقد أنهما تشاركا الفراش سوياً . من نظرة واحدة إليه صباحاً أدركت كلويه ما يفكر فيه بالضبط.
أجابت والدها بحزن:"السبب على الأرجح أننى تأخرت فى الخلود إلى النوم ليلة أمس"
شجعتها والدتها بابتسامة دافئة فيما هى تقبلها أيضاً:"إذا فالنوم باكراً اليوم هو الحل المناسب , صغيرتى"
فى الخمسين من عمرها لا تزال والدة كلويه جميلة فملامحها رقيقة وشعرها داكن يصل حتى كتفيها ووجهها نضر خالى من التجاعيد أما يداها فناعمتان تماماً كما لو انها فى سن أبنتها كلويه وعيناها الزرقاوان دافئتان ومليئتان باللطف لاسيما عندما تنظر إلى أبنتها الصغيرة الشابة
أما أختها بينى فكانت فى العاشرة من عمرها حين ولدت كلويه . وكانت هذه الأخيرة بمثابة مفاجأة لهم جميعاً لذا يُشعرها الجميع ومنذ طفولتها بإنها كنز العائلة الثمين تماماً كما تعتبر هى أن عائلتها وسعادة هذه العائلة هما كنزها الثمين.
ابتسمت كلويه لوالديها :"أراكما غداً صباحاً!"
ما أن أدارت ظهرها حتى أختفت ابتسامتها تماماً . لم يعد بإمكانها تأجيل الأتصال بـ فيرغوس أكثر رغم رغبتها فى ذلك....!
حين أصبحت فى غرفتها أمسكت هاتفها الخلوى وطلبت الرقم قبل أن تغير رأيها .إذا فكرت بالموضوع أكثر فلن تتمكن من الأتصال أبداً !
شعرت بإنقباض فى قلبها حين أخذت الهاتف يرن و يرن...لم يخطر فى بالها أبداً أنه قد لا يكون فى المنزل حين تتصل به....ماذا...؟
وفجأة سمعت صوته:"فيرغوس ماكلاود"
حاولت كلويه أن تستعيد السيطرة على نفسها وهى ترد بثقة كبيرة تمنت لو أنها تشعر بها فعلاً فى داخلها :"هل قاطعتك عن عمل ما؟"
لن تدعه يشعر بمقدار توترها بسبب هذا الأتصال والتحدث إليه إذ لن يساعدها ذلك فى مهمتها أبداً . ساد صمت قصير بينهما بعد أن تأخر فيرغوس فى الرد ثم سألها :"كلويه؟"
بدا غير واثق من هويتها وأقل ثقة بنفسه من الليلة الماضية وهذا الصباح . هل نجحت لعبتها؟لقد أجبرته على انتظارها !
-هل كنت تتوقع شخصاً آخر؟
ثم أردفت :"أم أنه سؤال سخيف؟"
فى النهاية قد تكون فى حياة فيرغوس امرأة أو....نساء عدة ! إن التحريات التى قامت بها فى الأسبوعين الماضيين لم تكشف لها تفاصيل عن حياته الشخصية لكنها لا تعتقد أنه ذهب إلى حفل زفاف قريبه بالأمس برفقة امرأة وإلا لما قصد المقهى بمفرده
تشدق فيرغوس قائلاً :"لا,أبداً . كنت أستحم حين رن الهاتف فخرجت مسرعاً لأرد"
سألته كلويه بنبرة مثيرة :"هل تعنى أننى أخرجتك من الحمام؟"
أجاب فيرغوس بجفاء :"نعم,هذا صحيح"
ضحكت ضحكة خافتة :" آه !"
فقال فيرغوس بعدم ارتياح :"لكننى أشعر بالبرد "
أجابته كلويه بسرعة :"عليك أن تقتنى هاتفاً خلوياً"
جاء صوته مرتبكاً:"ماذا؟"
شرحت له كلويه بتمهل :"لو كنت تملك هاتفاً خلوياً لأمكنك إدخاله معك إلى الحمام"
أكد لها فيرغوس بلهجة حاسمة :"لا ما كنت لأفعل . أكره هذه العادات التافهة فهى تقتحم خصوصية الشخص"
ثم أكمل بنفور:"إن مجرد التفكير فى بأن أى شخص يمكنه مقاطعتى عند الأستحمام ساعة يشاء يشعرنى بالانزعاج أنا لا أتساهل فى بعض الأمور"
تذكرت كلويه حمامه الفخم المجاور لغرفة نومه وتذكرت بصورة خاصة ذلك المغطس المستدير الضخم الذى يكتسح المكان بلونه العاجى والذهبى .أن ذلك المغطس كبير جداً وكأنه مصنوع خصيصاً ليتشاركه شخصان!
- إنها مجرد فكرة . ليس إلا.
-هل لى أن أعرف سبب هذا الأتصال ؟
أرادت أن تصرخ فى وجهه قائلة : "إن تصرفاتك المتسرعة تهدد بتدمير والدى وعائلتى من جديد . لكنها لم تفعل بل ذكرته قائلة:"لقد وعدتك بأن أتصل بك"
غمغم فيرغوس:"وهل تنفذين دائماً ما تقولينه؟"
أجابت كلويه :"نعم.فأنا أجد ذلك أفضل"
ثم تابعت:"كيف كان لعب الغولف؟"
قال متحسراً:"لقد هزمنى برايس . ماذا فعلت بى ليلة أمس يا امرأة ؟لم تكن لدى قوة حتى لأضرب كرة الغولف !"
لم تفعل به أى شئ ! على الأقل ليس ما يعتقده . فبعد أن أوصلته إلى منزله وساعدته فى الصعود إلى غرفته أستلقى بمفرده فى السرير لينام نوماً عميقاً
ضحكت كلويه بصوت مبحوح وردت من دون تعليق :"مسكين فيرغوس!"
لقد أدركت بالضبط ما هى الأستنتاجات التى توصل إليها فيرغوس حين وجدها هذا الصباح فى منزله وتحديداً فى غرفة نومه .أما هى فبعد أن شعرت بصدمة مرعبة من تحليله الخاطئ قررت أن تستفيد من الأمر لصالحها . فهذا الأستنتاج سيجعل فيرغيوس غير واثق من الهدف الرئيسى لإصرارها على التعرف إليه.لكنها لم تكن لتخبره بتلك الكذبة بنفسها أبداً فلو فعلت ذلك لهبطت إلى مستوى أولئك الأشخاص الذين دمروا حياة والدها المهينة .ودمروا فى طريقهم حياته العائلية.
منذ ثمانى سنوات كان والد كلويه عضواً بارزاً فى الحكومة .كان مركزه السياسى قوياً ما يؤهله ليكون رئيس الحكومة القادمة . لكن هذا كله تحططيم أمام عينيه حين قامت إحدى مساعداته بالأنتحار .
سوزان ستيرلنغ امراة فى العقد الثالث من العمر غير متزوجة ولم تقم علاقة طويلة الأمد مع أى رجل حين أقدمت على الانتحار تبين أنها كانت حاملاً فى شهرها الرابع .
كتبت الصحف الكثير عن هذا الموضوع . وركزت اهتمامها على معرفة والد طفلها الذى لم يرّ النور فتوجهت أصابع التهام إلى والد كلويه.
ترددت أصداء الفضيحة لأيام لا بل لأسابيع.ومع أن والدها نفى وجود أى علاقة بينه وبين تلك المرأة إلا أن ذلك لم يردع الصحافة . طارد ذلك الكابوس أفراد عائلتها كلهم أينما ذهبوا وتحولت حياة كلويه فى المدرسة إلى حياة بائسة . لكن زواج والديها صمد فى وجه الأكاذيب كلها ,إذا لم تهتز ثقة والدتها بوالدها أبداً .أما كلويه وبينى فلم تشكا يوماً بصدق والدهما وإخلاصه .إنما وبعد مرور سنة على تلك الفضيحة جرت انتخابات جديدة ولم يرغب رئيس الوزراء بأن تسقط حكومته فطلب من والدها أن يقدم استقالته . وحين أجريت الأنتخابات العامة بعد ثمانية أشهر لم يتمكن من النجاح .لذا فقد والدها مقعده بعد أن أستغل منافسوه تلك الفضيحة
ظل والد كلويه بعيداً عن السياسية لثمانى سنوات والآن حين قرر العودة إلى الحياة السياسية تلقى تهديداً من مصدر مختلف تماماً .و سواء أكان مصدر التهديد مدركاً لما يفعله أم لا وسواء أكان مهتماً بما يقوم به أم لا فمن المؤكد أن مصدر التهديد هو شخص واحد فيرغوس ماكلاود!
وأن كان بمقدور كلويه أن تمنعه من تدمير والدها مجدداً فستقوم بما يلزم لذلك ومهما كلف الثمن!


نهاية الفصل الثاني


Just Faith غير متواجد حالياً  
التوقيع
//upload.rewity.com/uploads/157061451865811.jpg[/IMG]ستجدون كل ما خطه قلمي هنــــــاااااااااااا[/URL][/FONT][/SIZE][/B]
الشكر لصديقتي أسفة التي دائماً تشعرني بأن هناك من يشعر بدون شكوى



سلسلة حد العشق بقلوب أحلام

رواياتي السابقة بقلوب أحلام
أنتَ جحيمي -- لازلت سراباً -- الفجر الخجول
هيـــامـ في برج الحمـــامـ // للكاتبة: Just Faith *مميزة
فراء ناعـــمــ (4)- للكاتبة Just Faith-

عروس الأوبال - ج2 سلسلة فراء ناعم- * just faith *
سلسلة عشاق صنعهم الحب فتمردوا "ضجيج الصمت"

ودي مشاركاتي في سلسلة لا تعشقي اسمرا
https://www.rewity.com/forum/t326617.html
https://www.rewity.com/forum/t322430.html
https://www.rewity.com/forum/t325729.html
ودي رسمية
https://www.rewity.com/forum/t350859.html

خواطري في دعوني أتنفس
ديوان حواء أنا !!

شكرا نيمو على خاطرتك المبدعة
رد مع اقتباس