[rosa_63]

Sophie Massieu ...صوفي ماسيو

اليوم أقدم لكم صورة لصحفية الفرنسية شابة التي ي تستحق أنها نجحت على الرغم من إعاقتها . عمياء منذ ولادتها ،

هذه المرأة الشابة قد درست باجتهاد دون كلل ل تحقيق هدفها أن تصبح صحفية . في هذه اللحظة ، يمكن أن تكتشف في آرتي في سلسلة وثائقية " في عينيك "

، وقالت انها تسافر في العالم مع رفيقها الوفي الكلب بونجو و نكتشف رحلة من خلال جميع حواسنا .
.
ولدت في عام 1975 في قرية صغيرة في شمال شبه جزيرة Cotentin ، شمال غرب فرنسا تم تشخيص صوفي مع التهاب الشبكية الصباغي . والديها ، قلقا، بعد أن تقرر مرافقتها في اكتشاف من الطفولة والحياة ، لدفع الفضول ليريها أن لا شيء يمنعها من العيش حياة طبيعية

. وهو يشتمل على فئة للمعاقين في "طبيعية " و المعلم سيثبت القيم الأساسية التي تصاحب منذ المدرسة : طعم للعمل والقراءة والكتابة .كانت طالبة لامعة انضمت في وقت لاحق ثلاث سنوات من معهد للشباب المكفوفين في باريس

، قبل أن تذهب لدراسات طويلة وناجحة. ومن ثم تدخل في كلية التاريخ والعلوم السياسية . وقالت انها تحصلت على درجة الماجستير في التاريخ من قانون وانضمت إلى مركز التدريب للصحفيين في عام 1998 . سنوات من التدريب و انعكاس التي لم تكن دائما سهلة بسبب إعاقته

. في بعض الانتكاسات وسوف يعاني منها ل تذليل كافة العقبات من الحياة ، والحفاظ على المضي قدما على أي حال ، وزراعة فرق : " بمجرد أن العجز متكاملة ، فهي جزء منا ونحن يمكن أن يعيش مع "، كما تقول .

بعد التخرج ، عملت مع عدة صحف كبرى مثل L' Express أو التحرير . لكنه هو وخاصة في عام 2001 أن تميزوا بالتعاون موحية عرض " طعم أسود " على فرنسا 5 . إصدار المفهوم الأصلي للغاية أن يقدم كل ضيوف تناول العشاء في الظلام الدامس والتعرف على من دون اتصال العين ،

كل تصويره في كاميرا الأشعة تحت الحمراء: " لغات لا فك أيدي استكشاف بيئتهم ، والاستماع هو يقظ . و شحذ كل الأحاسيس "، ويقول صوفي . هذا البرنامج يبين كيف أن نظرة يمكن أن تتغير العلاقة و كيف وغالبا ما تهمل الحواس الأخرى . أسود بتعديل العلاقة و ينسج دون الحيل للعرض، علاقات عميقة الحقيقي . صوفي يعرف أن أفضل من أي شخص

منذ ربيع عام 2012، يمكن أن نكتشف قضية جديدة إلى المفهوم الأصلي على حد سواء. " في عينيك " يقدم نهجا جديدا للسفر. زارت 23 دولة في 10 شهرا ، وكانت صوفي و بونجو . ومن المقرر البرازيل ، إثيوبيا ، تركيا ، اليونان ، فلسطين و إيطاليا ، من بين أمور أخرى ،

. 26 محاضرةو اجتماعات والإثارة و اكتشاف جميع أنواع . رحلة حقيقية تنيره وجود صوفي و بونجو لا يقاوم الذين ناضلوا لمقاومة الحرارة الهندي . وعندما سئلت عن الصعوبات التي و اجهتها ، أجابت : " لم أصادف أي صعوبات خاصة بسبب إعاقتي .

كنت مع زملائي في الفريق و أنا على ثقة بهم .ربما لأنني لم يكن لدي خيار . ولكن عندما قيل لي أنني يمكن أن تركبي على حصان أو على دراجة نارية ، وأفترض أنه إذا كان شخص معي وقال لي أستطيع أن أدلي به هو أن كل شيء على مايرام ! من سلبيات ،

والتي يمكن أن يكون مشكلة ، انها بونجو ، كلبي . لكنني رفضت بشكل قاطع لاتخاذ اجراء عندما الطائرة . وقد كان هذا في بعض الأحيان صراع . وفي بعض البلدان في الشرق الأوسط ، على سبيل المثال ، والكلاب يمكن اعتبارها نجس . لذلك هناك أماكن حيث حرموا علينا الوصول " .

أصبح صوفي مغامرة عمياء ، و يبدو أن لا تريد أن تتوقف هناك . بعد سنوات من العمل الشاق ، صوفي تناضل يوميا من أجل التغلب على الصور النمطية ، لأنه يحتوي على أكثر من التغلب على إعاقته . وأنها من خلال عيوننا ، أيضا ، أن مجتمعنا يتغير و أن الإعاقة ليست أكثر . يمكننا السفر ،


المهنية والوفاء على حب الحياة ، وأن يكون عادلا سعيدة، وأن صوفي تعرف أفضل من أي شخص ... حظا سعيدا ل الشابة النورماندية و متابعة ( أو بداية ) لمتابعة العالم من خلال عيون صوفي و بونجو ، المغامرين الجدد . صحيح أنه عندما لا نعرف العالم ، لذلك نذهب للقائه، و نلمسه وفهمه ، ونشعر به ...

.