[آية الله )]

فصل جميل ياتميمه شكرا لك .
من خلال ذكريات جاسر عرفنا انه كان فى علاقه جميله بينه وبين نوار رغم صفاته السيئه لكن كان بيحبها وواضح ان وفاتها لها تأثير كبير عليه لكن فى نقطه حوار نوار له ووعدها انه هيتزوج حنين حتى لو غصب عنه حسيت ان ده له صله باصراره على اتمام زواجه من حنين يعنى زى مايكون بيحقق امنيه لنوار لكن هومازال غامض اوقات احس انه فعلا بيحبها زى خوفه عليها لما دخل الغرفه وكانت نائمه على الارض واوقات احس انه عايز قربها بس علشان ينتقم من اولاد عمها ممكن يكون كل ده بيحبها وبينتقم من اولاد عمها وبيرضى نوار .
روعه واخيرا سمعت منها اعتراف ان حنين اتظلمت على ايديهم رغم كده جزء كبير من زعلها ان دى فضيحه وان مالك كده اتظلم وخوف على اولادها اكيد حقها طبعا لكن الغلط فى الاساس هما السبب فيه
عاصم وصبا انا مش مستوعبه معنى كلام عاصم ان صبا ضيعتهم وضيعت حنين بغباءها هل لانها سكتت .
كلامها جرجه هل لانها قالت خذلت والدك وانه عايش دور البطوله واخر كلمه عبرت فيها ان زواجه من حنين كان هيرحمها من الارتباط به يعنى هى اكدت الفكره ال فى دماغه انها تزوجته فقط للوصول لشركاءه زى مابنقول قلبت كل المواجع عليه رغك كده انا مش متعاطفه معه نهائى ولا مع اى فرد فى العائله لان كل ال حصل هو صنع ايديهم غلطه ارتكبها الاب ودفعت تمنها حنين جاء الوقت اليتحملوا فيه خطأ ابوهم لا هو ذنب صبا ولا حنين
عاصم وجاسر نفس الشخص مع اختلاف الاسم نفسى يفهوا ن فى شخص بينهم عاش حياته كلها فى حرمان وكل امنيته فى الحياه انه يعيش سعيد رفقا بحنين يافاقدين العقل