عرض مشاركة واحدة
قديم 23-11-13, 10:01 AM   #31

لامارا

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية لامارا

? العضوٌ??? » 216
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 87,659
?  نُقآطِيْ » لامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond repute
Rewitysmile25


بعد دقائق من صراعهم من الخروج ،

خرجوا بسلام وابتعدوا عن االمدرسة
إياد نظر الى رنيم ودانة وتقدم ليركض اليهم
نظر اليهم بشوق : هل انتم بخير ؟؟؟

رنيم وهي متكئة على دانة : بخير

دانة تنظر الية بتسأول يدور برأسها : ماهذا الصوت الذي سمعناه ؟؟


إياد : صوت صافرة انذار تنذر بوقوع صاروخ


هيا لنركب السيارة نكمل حديثنا فيما بعد

دانة نظرت لمازن بلمح بصرها ومن ثم طأطأت رأسها بحزن ،

رنيم تنقل نظراتها بين سيف وإياد ،ومازن حدقت بة لثواني بغرابة " من هذا "


اغلقت بصرها وفتحتها ونظرت لمكان السيارة من بعيد : حسنا


ركبوا بسرعة السيارة بذهول وفجع وخوف من الذي يحدث ،


، ومازال صوت الصافرة يهز قلوبهم ويعذبها


ساروا في السيارة مسرعين ولا يعلمون

الى أي طريق يذهبون


ولكن يتبعون الناس حيث يتجهون



،،



الكويت




اسيل جالسة في الصالة تنظر للتلفاز


وعيناها تحدق بأخبار العراق

بحزن



" ماذا جرى لهم ياترى "
" يارب احفظهم"
خرجت دموعها بألم وشوق
سرحت بذكرياتها الجميلة معهم
//
:
//
إياد يسير بسرعة جنونية
بعد هدوء اعصابة ،
تذكر انة رأى طفل معهم وو
التفت للوراء قبل اجابة دماغة على سؤالة ،
نظر الى رنيم والطفل وسمية ، والتفت مرتا اخرى ليستوعب مايحدث
التفت لينظر اليهم : من هذا الطفل يارنيم
رنيم شهقت من صدرها ، ونسيت انها لم تخبرة : اانة ابن اخي بدر
إياد شهق شهقتا ، وخرجت بؤبؤة عيناة بدهشة ، ضغط على محرك السيارة بقوة ليوقفها
الجميع ارتبكت حركتهم من قوة وقفتة وفجأتها ،
هتف بدهشة تعلو جسدة المتكهرب : ماذا قلتي ولاكن كيف اتى ؟
الم يكن مخطوف
رنيم ابتسمت وهي تنظر الية : لقد رأتني سمية بالصدفة واعطتني الطفل
فتح باب السيارة ليخرج ، ليأخذ ابن اخية بحظنة وليضمة بقوة وهو يبكي ،
هتف بشوق : صغيري كم فقدناك
ااة من اليوم انا المسؤل عنك
بعد ثواني نظر اليهم وهم في السيارة وتحدث : رنيم دانة
الم اخبركم
ان هذا مازن ، اشار بسبابتة بتجاة مازن ،
اكمل حديثة : انة صديقي في الصغر
مازن داخل السيارة بخجل وهو يبتسم وينظر لهم : لم تعرفني عليهم
إياد : لم تحن الفرصة لي
رنيم بابتسامتها : اهلا بك معنا
مازن : شكرا هذا من لطفك
واكملوا حديثهم بالترحيب بة ،
،،



لامارا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس