عرض مشاركة واحدة
قديم 14-12-13, 10:06 PM   #24

اسطورة !

نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية اسطورة !

? العضوٌ??? » 120033
?  التسِجيلٌ » May 2010
? مشَارَ?اتْي » 15,367
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الجزء الثالث و العشرين
نزلت الطيارة ارض الامارات و معاها دقت الف دقة من قلب مريم اللي كانت متوترة طول الطريج .. حتى خالها اللي كان قاعد يمها حس بمدى توترها
التفت مريم على الدريشة و تمت تشوف الامارات .. ابتسمت و التفتت على خالها
مريم: خالي .. قط ييت الامارات من قبل؟؟
بو طلال: ييت من قبل .. كان عندي شغل بس فدبي مو هنيه
ردت مريم تطالع من الدريشة و تفكر باهلها هنيه .. يا ترى هل بيستقبلونها اوكي او لا ؟؟!!
شوي و ان الليت يومض يعلن باشارة هبوط الطيارة بشكل تام .. قاموا مريم و خالها .. و نزلوا المطار يمشون .. وقفوا شوي عند موظف الجوازات .. تالي راحوا ينطرون اغراضهم .. طلعوا برع و كان في انظارهم تاكسي الغزال .. اللي اتفق معاه بو طلال من يوم و اهو فالبحرين .. مشى التاكسي و طول الوقت و مريم عيونها برع تطالع .. و فنفس الوقت خايفة و متوترة .. ما باقي الا ساعات و تكون بين احضان "ابوها" .. بو طلال حس بخوف مريم و توترها .. حط ايده على ايدها عساس يحسسها بالامان شوي
مريم بابتسامة متوترة: خايفة خالي .. يا ترى شلون بيستقبلني ؟؟
بو طلال: لا تخافين يا مريم .. ابوج يحبج و وده بقربج من زمان .. بس انا هب عارف انتي ليش رفضتي اخبره بييتج؟؟!!
مريم: خالي انا ما بغيته يدري و يخبر خواني و مرته .. و ادري هم ما بيتقبلوني .. ما بي اسوي له مشاكل
بو طلال: تراهم بيدرون بيدرون
مريم: انا هب رايحة له البيت .. بروح له الشركة .. و بجذيه هله ما بيدرون .. و برجع وياك تالي
بو طلال: بس الشركة مكان شغل .. شلون بتقابلينه هناك؟؟!!
مريم: احسن خالي .. ما بي اسوي له مشاكل بالبيت
بوطلال: خلاص يا مريم شورج و هداية الله
................
انفتحت الغرفة .. و طلع منها الدكتور و على ويهه علامات حزن و اسى .. قال بصوت واطي محد تمنى انه يسمعه ابدا
الكتور: عظم الله اجركم
نورة بصرخة: لا مستحيل .. انت شتقول .. مايد ما مات مايد يحبني و مستحيل يهدني
مشى الدكتور و الكل كان يهدي بنورة .. اللي حالتها حالة و لا هي بدارية عن هوى دارهم .. مايد مات معقولة .. كيف .. و ليش .. استغفر الله .. استغفر الله
قامت نورة بهدوء .. و راحت الغرفة اللي طلع منها الدكتور .. شافت مايد و كان شكله مرتاح .. و مبتسم بعد .. نورة و دموعها تطيح .. مايد حبيبي ليش رحت .. ما تدري اني اباك و أحبك و ما اقدر اعيش من دونك .. اه يا مايد اه
و فجاة حست نورة بصوت مزعج و ايد تدقها على ظهرها
منى: نورة .. نورة .. قومي عاد يلا ما صار رقاد
نورة و هي تفتح عيونها و تستوعب الوضع: منى شفيكم
منى: انتي اللي شفيج .. شكلج كنتي تحلمين .. قومي يلا الساعه صارت 11
نورة عقب ما عرفت ان اللي كانت فيه حلم و ارتاحت شوي: اه .. مايد شحاله؟؟!!
منى: توه اتصلوا المستشفى يبوونا نروح .. امي سارت و قالت لي نوعيج
نورة و هي تشهق و تقوم بسرعه من عالسرير: مايد شفيه اكيد فيه شي اكيد .. انا حاسة
منى: يا بوج الله يهداج ما فيه شي .. لو فيه شي جان خبرونا المستشفى
بدت نورة بمناحة و تمت تصيح و تقول: يا ويلي عليك يا مايد يا ويلي عليك
منى: نورة الله يهديج شفيج لا تفاولين عالريال .. انتي قومي بدلي بسرعه و تطمني عليه .. بروح وياج الدريول ينطرنا
قامت نورة بسرعه من عالسرير .. و غسلت و بدلت ثيابها .. و طلعت بسرعه مع منى عالمستشفى .. و طول الطريج تصيح و هي تحن عالدريول يسرع و منى تهديها .. ام سعيد ما اتصلت و هالشي اللي خرع نورة .. اكيد مايد فيه شي اكيد
.............
وصلوا مريم و خالها شركة بومحمد اللي يشتغل فيها و اللي هيه مالته بالاساس .. طبعا كل خطوة كانت تخطيها مريم تحس بمدى ثقلها و تحس ريولها ما تشيلها و ركبها متدقدقة عليها .. قلبها يدق دق .. و خالها حاس فيها .. و يحاول يساندها
وصلوا فوق وين مكتبه و سؤلوا السكرتيرة عنه
مرام: و اللهي الاستاز ابو محمد مش موقود دلواتي .. هو انتوا عندكم موعد معاه
بوطلال: لا .. هو بيتاخر؟!
مرام: معرفشي .. هو باجتماع .. و مش عارفة امته حييقي بس عاوزلوا يمكن 10 دأأيأ
تموا بوطلال و مريم ينطرون حوالي النص ساعه .. عقبها قاموا و قرروا يينوه باليوم الثاني .. و هم راكبين الاصانصير شافوا بومحمد كان توه راكب من الاصانصير الثاني .. نزلوا و ردوا ركبوا و راحوا المكتب
بو طلال: ممكن نشوفه
مرام: بس حضرتك معيندكش موعد سابق معاه
بوطلال: قوليله واحد من الاهل يبيه و شوفيه شيرد
مرام و هي تلوي بوزها: حاضر
بومحمد: ما قالج من
مرام: لأ بيأول من الاهل و معاه انسة كمان
بو محمد: خليهم يدشون
مرام: تفضلوا
بو طلال: مريم تبيني ادش معاج..!!
مريم بكل ارتباك فالكون: ما ادري خالي
بوطلال: شوفي دشي بروحج انا بنطرج هنيه اوكيه
هزت مريم راسها .. و قلبها كان يدق دق .. فتحت الباب و شافت ابوها مشغول ببعض الاوراق جدامه .. ما عرفت مريم شتسوي
مريم و هي تتحمم و تقول: السلام عليكم
بو محمد و هو يرفع راسه و باستغراب: و عليكم السلام .. خير اختي .. من انتي
مريم بكل ارتباك: انا .... انا .... يبا انا بنت .... مريم بنتك
وقف بكل ذهول و تخالطت بويهه عدت تعبيرات ذهول على استغراب على فرحة على حزن و هالشي اللي حسته مريم و شافته بوييه
بدون مقدمات ما حست مريم الا و بيد ابوها تحضنها بكل حب و حنان .. غصبا عنها حست بحنانه و تشبصت فيه اكثر و تمت تصيح .. و بو محمد بعد نزلت دموعه غصبا عنه .. هو من اول ما شافها حزن لانه تذكر امينة الله يرحمها .. اللي مريم كانت ماخذه نفس رسمة عيونها الناعسة .. و الحين نزلت دموعه من فرحته و شوقه لبنته .. و عدم تصديقة للي صار .. معقولة مريم بنته في حضنه الحين .. هو راح لها البحرين و هي رفضت حتى تشوفه .. و اليوم هي فجاة و بدون مقدمات بين احضانه و عنده
بومحمد: شحالج يا بنتي .. شحالج يا مريم؟؟
مريم و هي تمسح دموعها: انا بخير يبا .. مشتاقت لك .. انت شلونك؟؟
بومحمد: هب كثري يا مريم .. ااه شقد اشتقت لج .. و تمنيت اشوفج قبل لا اموت
مريم: اسم الله عليك يبا .. انا اسفة اني حطيتك بهالموقف .. و ييتك الشركة هنيه
بومحمد: احلى موقف يا مريم .. ما تتصورين يا بنتي فرحتي بج اليوم كيف؟؟؟ انتي ييتي بروحج؟؟
مريم: لا انا ييت مع خالي احمد .. بس اهوه برع قاعد ينطرني
بومحمد: خله يدخل و لا اقولج .. احنا كلنا بنطلع
مريم: وين بنروح يبا؟؟!!
بومحمد: البيت بنتي .. يلا قومي معاي
مريم بتردد و توتر: لا يبا انا ما بروح معاك البيت
بومحمد: افا ليش بنتي .. انا و الله متوله عليج .. و ما صدقت اشوفج
مريم: ادري يبا .. و انا بعد متولهة عليك وايد .. بس انا ما ابغي اسبب لك مشاكل مع هلك و البيت
بو محمد: هلي هم هلج يا مريم ... و بيتي و هو بيتج .. و مثل ما هم هلي و عيالي انتي بعد بنتي و انا ملزوم فيج
مريم: يبا .. سامحني ذاك اليوم .. انا كنت زعلانة على وفاة امي الله يرحمها ..
بو محمد: الله يرحمها و يغمد روحها الجنة يا رب .. انتي اللي سامحيني يا بنتي انا قصرت فيج و في امج وايد
مريم: لا يبا مسموح .. وامي ما ظنها زعلانه عليك .. طول عمرها الله يرحمها ما كانت تذكرك الا بالخير
بومحمد: امج كانت وايد طيبة الله يرحمها .. المهم الحين قومي معاي ..
مريم: و شغلك يبا؟!
بومحمد: أي شغل هذا يا مريم .. انا هب مصدق ان الله استجاب لدعاي كل يوم و انتي معاي الحين .. بعدين الشغل ما باقي له الا ساعه و نص .. قومي الحين معاي لازم انروح البيت
قامت مريم و الابتسامة ما فارقت شفاها بسبب فرحتها بشوفة ابوها شقد ارتاحت .. و احساسها بحبه و حنانه لها .. طلعوا برع .. و سلم بومحمد على بوطلال و خذاه معاهم البيت .. لازم يتغدى معاه اليوم
...........
وصلوا نورة و منى المستشفى .. و نزلت نورة ركض حتى ما نطرت منى تيي وياها .. راحت ركض .. و وصلت لي مكانما مرقد مايد بالمستشفى في عنبر العناية المركزة بس الكارثة انها مالقته
منى و هي توها توصل: انتي وين خليتيني بروحي و رحتي؟؟!!
نورة و دموعها متجمعه فعيونها: منى .. مايد هب موجود
منى بدهشة: شوه .. تعالي تعالي نسال الدكتور
راحوا منى و نورة عند غرفة الدكتور ركض
نورة و هي تتكلم بسرعه: دكتور مايد سلطان وينه هب موجود فالعنبر
الدكتور: اه .. ماجد سلطان .. ده نألناه النهارده اودة رقم 7
نورة طلعت بسرعه و ردت مرة ثانية: دكتور عفواً .. بس أي غرفة قلت لي؟!
الدكتور: غرفة رقم 7
طلعت نورة ركض و منى تركض وراها .. تحاول تلحقها بس هب قادرة
وصلت نورة للغرفة و قلبها يدق دق من الركض و من الخوف .. ريولها هب قادرة تشلها .. حصلت باب الغرفة مفتوح .. و صوت حشرة و ضحك داخل .. طلت براسها .. شافت مايد واعي و معاه امه و اخوه .. ما قدرت تقاوم ابتسامة وسيعة ارتسمت على شفاها .. و حمدت ربها شكر
............
في البحرين هنادي كانت قاعده فالحوش و ملانة .. اليوم اول يوم من عقب مريم لها بالبيت .. صح هي و مريم ما كانوا يسكنون في بيت واحد .. بس اغلب وقتهم ويا بعض لانهم جيران بالاصل .. و اغلب الايام ينامون ويا بعض .. ما افترقوا من يوم ما انوالدوا الا لمن ماتت ام مريم الله يرحمها لبتعدوا شوي مو عشان شي بس عشان ظروف مريم و حزنها .. و طبعا هنادي كانت تحاول ما تخليها بروحها .. هنادي طول اليوم كانت زعلانة و مالها خلق تكلم احد او تاكل و الكل لاحظ هالشي
و هي فعز سرحانها قطع عليها صوت حد يتحنن .. قدرت تميزه هنادي انه صوت جواهر
هنادي: جواهر؟!
جواهر: هلا باللي مالها خلق لاحد كلش
هنادي بابتسامة باهته و حزينة بنفس الوقت: انتوا تعرفون غلاة مريم عندي .. و اهية شنو بالنسبة لي
جواهر: اكيد ندري .. و مريم غالية على قلوبنا كلنا .. بس اهيه مو عند حد غريب عشان تخافين عليها اهية عند اهلها
هنادي: انا مو خايفة عليها انا مشتاقة لها .. ما عندي ربع غيرها احس بفراغ من دونها
جواهر عقب ما زعلت على حالة هنادي: حبيبتي احنا كلنا وياج و حواليج .. و بعدين مريم قايلة ما بتطول
هنادي: الله يسمع منج يا رب
جواهر: انزين يلا .. قومي لبسي
هنادي: ليش وين بنروح؟؟!!
جواهر: بنطلع نتغدى برع
هنادي: لالا انا مالي بارض
جواهر: شدعوه عاد .. عشان خاطري انا و طلال .. احنا طالعين عشانج
هنادي: طلعوا انتوا .. انا بقعد مع امي و ابوي
جواهر: اهمه بعد بييون معانا .. قلنا لهم .. خل نغير جو شوي كلنا .. ملينا من الروتين .. بعدين بعد بنقول ليدي بو احمد و يدتي ام احمد ييون معانا بعد يغيرون جو
هنادي: لالا ما اظن ييون .. تعرفين حالة يدي من عقب وفاة عمتي الله يرحمها .. ما يهد البيت .. و يدتي ما تهده كلش
جواهر: احنا بنحاول فيهم .. يلا عاد قومي انتي يلا
هنادي بابتسامة: انزين
......................
في الامارت و فبوظبي .. و بالتحديد فبيت بو محمد .. وصل البيت و معاه مريم بنته و بو طلال نسبه .. فرحته كانت ما توصف بهاليوم .. معقولة بنته مريم عنده .. و معاه الحين بالبيت
خلاهم بالميلس .. و دخل هو داخل البيت عساس يخبرهم باللي صار .. بو محمد و هو يصارخ: يا ام محمد يا عذيجة وينكم
طلعت شمسة من المطبخ و يت تسلم على ابوها كعادتها اليومية
شمسة: هلا و الله باباتي .. شحالك اليوم .. جنج راد من وقت؟؟!!
بو محمد: هيه و عندي لج مفاجاة بعد
شمسة: و الله .. و شوه يبت لي
بو محمد: بعدين اقولج الا وين امج؟؟!!
شمسة: امايا راحت بيت عمي .. مايد و ريل نورة قام بالسلامة
بومحمد: شهالاخبار الحلوة اليوم
شمسة: انت وراك شي اليوم .. شكلك فرحان و مو طبيعي
بومحمد: اختج مريم
شمسة: شفيها؟؟!!
بومحمد: معاي هنيه بالبيت
شمسة استغربت و بلمت بويه ابوها باستغراب: هنيه؟؟!!
بو محمد: هيه يت اليوم من البحرين هيه و خالها و يبتها معاي هنيه
شمسة: و الله .. ابتسمت ابتسامة وسيعه: مبروك ابوية .. هيه وين
بومحمد: في الميلس هناك
شمسة: عيل بسير اشوفها
بومحمد: تعالي .. وين رايحة .. وين وقايتج .. خالها معاها ترى
شمسة: انزين ييبها داخل .. نبى نشوفها
بو محمد: وين اخوج راشد؟؟!!
شمسة: فوق
بومحمد: ناديه و تعالوا
نادت شمسة اخوها .. و نزلت تحت لقت مريم قاعده بالصالة مع ابوها ..
شمسة: السلام عليكم
وقفت مريم و ابتسمت: و عليكم السلام .. هلا
بومحمد: مريم هذي اختج شمسة .. و عمرها بعمرج .. و هذا راشد
يت شمسة و سلمت على مريم .. شكلها كان هادي و ينبان عليها طيبة و حبوبة .. و نفس الشي مريم ارتاحت لشمسة
راشد اونه مستحي: احم .. شحالج مريم
مريم بابتسامه: انا بخير .. انتوا شلونكم؟؟!!
راشد بلقافة: ازرق
شمسة: ماعليج منه هذا .. انتي وصلتي اليوم
مريم: ايه
بومحمد: خلاص انا بخليكم .. و لا تاذون اختكم .. انا بسير اجابل الرايال .. و خل البشاكير يحطون الغدا .. تعال راشد سلم عالريال
راح راشد و يا ابوه داخل الميلس عن الريال اللي اهو خال مريم .. و تموا مريم و شمسة .. يسولفون بالصالة
مريم: ممممم .. انتي و راشد بس فالبيت؟؟!!
شمسة: هيه .. انا و رشود بس .. عندج اخوي محمد الكبير .. هذا معرس و عايش فدبي مع مرته .. و عقبه فهد .. هذا كان يرس برع .. و رجع لنا بزوجة اجنبية حضرته .. و الحين هو وياها لانها ربت ببلادها .. و عقبه انا و اخر العنقود رشود
و هم بنص سوالفهم دخلت ام محمد البيت .. عرفت ان في حد فالميلس عند بو محمد فدخلت داخل على طول و شافت بنت بعمر شمسة تقريبا قاعده
ام محمد: السلام عليكم
وقفت مريم و ابتسمت: و عليكم السلام .. هلا
أم محمد: مرحبا الساع .. شحالج بنتي ؟؟
مريم: بخير
شمسة تقطعهم: امايا هذي اختي مريم
ابتسمت مريم اما ام محمد فكشرت بويهها و بانت على ويها العصبية .. و سكتت و تركتهم و دخلت غرفتها داخل .. و تركت مريم واقفة في ذهول و لا هي بعارفة شسالفة؟؟!!


اسطورة ! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس