مسا الورد ... ( ونس أجين )..... باك .....
اليوم أطول تواجد ليا في رواية
أه لو الحكومة تشوفني يا كاري .... كنت انضم ساعتها لفرع العيون الزرقاء عندك
الحكومة بتتصل كل ساعتين تقولي بتعملي ايه ... و انا عمالة ألفق احداث و أهوال
و الغلبان يقولي اوعي تنسي العيال هههههههههههههههههه
على العموم اهم قاعدين جنبي على السرير و أنا أبدو كالدجاجة الطيبة
و فيه طفل صغير بيتراقص فوق الأزرار حاليا .... ليصفعني بين كل جملة و أخرى
انا حخلي أبوه يشوف حل معاه هذا الوغد الصغير
تيب ... كفى كلاما عن دورة حياتي الدودية أثناء فصلين اليوم
و نبتدي بسم الله
من النهاية ان شاء الله
هيييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييح
مش قادرة أمسك نفسي ... حد يسكتنى احسن حفضحكم
الراجل فقد السيطرة في بيت اهلها
ياخرابي
طيب دا كلام ؟؟؟ .... و بعدين ها ؟؟ .... ها ؟؟ .... يعني حيحصل ايه يعني ؟؟
حد حيفتح الباب ؟؟ .... ولا كان حويط زي ظافر و أغلق الباب ؟؟؟
فلنكتفي بهذا القدر احسن انا حفضحكم بالفعل
.................................................. ...................
نيجي لحذيفة
كم هي قصة مؤلمة فصولها خلال كل كلمة قرأتها .... و كم يمتهن ابناء العرب أنفسهم حين يسعون الى الخيار الخاطىء في الزواج بمن لا تقر بعادات او قيم او دين
قصة حدثت و تتكرر و يخرج منها الرجل العربي ممزق الكرامة و الرجولة .. محاولا النجاة بأطفاله لو سمحو له بذلك
احببت الطفلة الصغيرة المتأرحة الساقين ....
و اشفقت على حذيفة و ان كان قد نال درسا صعبا في الحياة يجعله يتقي الله في بنات الناس بعد ان كاد يفقد ابنته للابد الى مصير لا يعلمه الا الله
..........................................
رضا ايها الرجل العظيم الذي خط الشيب لحيته
اليوم بدوت في عيني اكثر وسامة من اي فصل مضى
كم يبدو الرجل وسيما وهو مدافعا حاميا لعائلته
شريفا نزيها ... واجبه يسبق حبه
و يتراجع حبه خلف واجبه ليكون هو الراحة التي يلجأ اليها و هو في قمة احتياجه
( يختيييييييييييييي رجعت لنفس النقطة .... طلعوني منها احسن افضحكم )
.............................................
ملحوظة : اعجبتني جدا جدا .. تفصيلة مص الاصابع عند سعاد
كم كانت هذه التفصيلة رقيقة و مؤلمة و جميلة و معبرة .... وخاصة ملاحظة رضا لها
.............................................
حبيبة ....
لم تتغير مشاعري لذرة تجاه مهند ( يا ام سوسو ... واخدة بالك انتى )
بل على العكس ...
تذكرت وهو يذكر ضعفه امام حبه .... تذكرت ظافر , الذي اخذ يكابد و يصبر و يجمح مشاعره تجاه حوراء
على الرغم من عشق السنين
فهذا هو الحب يا سيد مهند ..... ان تتمكن من السيطرة على نفسك من اجل حبيبتك
اما انت فقد فقدت السيطرة مع اول لمسة
...............................
يحى ...
احببتك يا رجل .... و انا اساندك في كل تصرف من اليوم
دا انت مش بس تخصملها اربع ايام ..... انت تكسر راسها كمان
و ماله يعني لما يقول يا خسارة ؟؟؟ ... ( يا ام سوسو .. واخدة بالك انتى )
ما هو رجل برضو و له حاجات طبيعية ...... المهم ان يسيطر عليها خخخخخخخ
..................................
حبيبة
أنا التبس عليا الامر و لم اعد اتفهم حقيقة مشاعرك ... هل تحبين مهند ؟؟
و هل انت غير ناقمة عليه و مستعدة لمعاملته كأي زميل عادي ...
انتظر القادم لاتعرف على حقيقة مشاعرك
.................................
الحاجة سعاد تمر بمرحلة التطور الطبيعي للحماة المصرية الأصيلة
.................................
كاردينيا الغالية
احببت الفصلين جدا جدا .... سلمت يداك الف مرة
و كم اشعر بالحزن على قرب النهاية
لكن عزائي الوحيد ان البطال لن يغادرونا طويلا .... فلازال امامنا ثلاث قوارير
الف شكر حبيبة قلبي على اليوم المميز |