عرض مشاركة واحدة
قديم 20-01-14, 12:04 AM   #7

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,438
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي



السلام عليكم ورحمه الله وبركته

اليوم جبت لكم الفصل الخامس اتمنى ان تنال اعجابكم قرائه ممتعه ^.......................^



عند المخيم كان عائله عبد الله تودع بعضها البعض


مو كافي عليهم وداع أبوهم وأختهم والحين ياسر وسلطان وقبلهم كلهم بكر المتوفى ألسنه إلى طافت لساته يدو في مخيلتهم بطيفه الدافئ


وابتسامته المحببة لنفس


خلود كانت تحمد ربها لمن حشروها البنات بأسئلتهم وخلاص ما في منفذ وكنت الكلمة بطرف لسانه دخلت أمها وأنقذتها


من هذا الموقف الصعب وكان ربي سمع دعوتها


الأم سهام: يمه سلطان غير ريك يا ولدي أنا خايفة عليك


سلطان وهو يبوس رأسها و أيدها : أنا مو صغير لو أنتي تبين الخير لي ولي مستقبلي


صعب أناقل الحين وا رح أزوركم كل ربوع وخميس بأذن الله أنا وياسر


الأم سهام : إيه كذا أنا خليتك على الأقل أشوفك وبإذن الله وبإذن الله..................................


قطعتها دموعه إلى يعني وأختك معك


خالد: يمه يلاءما صار ساعة تودعين تر أبها قريبه من جازان كلها 3 ساعات


ياسر مو معهم قلبه ويكله خلاص اليوم تحدد مصير أخته وصديقته


كان وده أهله يطلعون الحين عشان يروح ركض عند الضابط يتمنى من كل قلبه يسمع إخبار زينه


يا رب صبر جميل والله المستعان


ياسر : صح يمه أنا الحين تأخرت على الدوم وراح أوصل سلطان سكن الجامعة وحب رأسها وأيدها


وودع إخوته وعلى طول اخذ سلطان وخرج


سلطان : ياسر والله أنت مو طبيعي كله سرحان ومهموم و أحسك مخبي علينا شي الله اعلم به


ياسر: سلطان والله تعبان و طفشان و النفسية زفت بالله خلني بحالي


سلطان في نفسه عرف خلاص قفلت عند ياسر الله يستر يا ياسر من إلى تعب نفسيتك


@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

في مركز القيادة العلياء كنت الدنيا مختاصه ومنقلبة فوق تحت


كل خططهم مكشوفة واحتمال وجود جاسوس مليون في المئه لان العدو يدري بكل التحركات


الملازم عبد العزيز: أكيد في احد ينقل إخبارنا لان مو بهذا ألدرجه كل شي نفكر فيه


نلقي له رد في احد يا يحي لزوم نعرفه كافي الناس إلى تموت


الملازم يحي: خلاص دخل فيها امجد بأذن الله رح يحلها خبرك فيه برغم صغر سنه ولكنه يملك موهبة جبارة وتفكير


ما يطرأ على بال إبليس بذاته


الملازم عبدا لعزيز: هذا إلا امجد يبي يجلطني بزر يعطنا الأوامر ويتحكم فينا بالله بذمتك تقربا أنا اكبر منه 25سنه


بالله تتوقع انه يفهم أكثر مني


الملازم يحي: الموقف ما يحتمل مجملات وأنت تعرف أن امجد كفو واقدر مني ومنك وتعرف كل قضيه يستلمها بأيده تعتبرها تمت


>>>>مسكين طاح وجهه ^......................................^


الملازم عبد العزيز: .................................................. .............................


يحي: ما أبيك تزعل من صراحتي ولكن لكل شخص طريقه تفكير وإنا واثق من امجد وطريقه تفكيره


وخاصة انه يحلها بدون أي قتلا أو ضحيا


عبدا لعزيز: هو مو في الخطوط الاماميه أكثر الضربات منها


يحي: شوف هو راح يضربهم في وكرهم


عبد العزيز: أنت شاك في احد انه الجاسوس أنا عندي شخص أتوقع انه هو بس أبي دليل


يحي: مين يا عبد العزيز بس لا تتسرع


عبدا لعزيز: أتوقع انه محمد إلى يراقب تحركات الجنود وكأنه يلعب شطرنج يشوف وين موقع كل واحد من مكانه


يحي: تصدق حتى أنا شاك فيه بس الكل يحترمه شكله يمثل علينا دور الرجال الطيب والخدومي


بس لزوم دليل ومو أي دليل


عبد العزيز: ولو قلت خلي الموضوع علي ويش تقول


يحي بضحكه: راح أحطك أنت وامجد بنفس مرتبه التفكير والذكاء لأنك حاسده


عبد العزيز: بالله فكنا فاكره شرلوك هولمز أخر زمانه


@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

راح نكمل في أخر نقطه من الفصل الرابع عند إعدام ريم كان حمد مسك سكينه كبيره وقربها من رقبت ريم


خلاص بينها وبين الموت اقل من خيط


فيه شخص وقفهم في أخر لحظه والكل كان مصدوم


لان هذا الشخص كان عناد بذاته الكل جالس يطلع عناد وتم وقف لدقيق أول مره في تاريخ عناد


انه يتردد في قتل أي احد ليلى بغت تطيح من هول الصدمة كانت ما تتوقع ابد انه يتردد


كانت تبي تلعب على ريما وتعطيها أمل وتصدمها في أخر لحظه بس الصدمة جت من نصيبها أهي


حمد لساته ماسك شعر ريم بأيده كان يقول أكيد أتوهم أنا


ريم تفتح عيونها بخوف تبي تتأكد من الصوت و ألصوره


وتقول لا يا ربي أبي أموت ولا يكون إلي قلته ليلى صحيح اجل لو عناد يحبني راح يا إذني أكيد


لا يأرب أموت وإنا بنت شريفه ومفتخرة ولا أعيش باهانه


قام عناد من الكرسي إلى جالس عليه وتقرب من ريم بخطوات بطيئة مره في نظر ريم


كانت كل خطوه يخطوها تمثل زلزال بقلبها يعصف فيه بلا رحمه وصوته صم أذونها


خطواته تقتلني تذبحني لاني اعرف أنها راح تشاهد على مهنتي وذلي لا ياربي ارحمني


والدنيا كلها تلاشت حتى حمد إلى لسه على وضعيته ما غيرها نست انه موجود


تقرب منها عناد ووقف قبالها أهي وحمد وقال لي حمد


: ابعد عنها خلاص مهمتك خلصت هنا


حمد: بس يا عناد لو ما تم الإعدام راح يتوقعون إننا خيفين منهم و ..........


نظرات عناد كانت كفيله بأنها تخليه يسكت لان لو نطق كلمه بعد نظرته هذي يعتبر انه مأخذ مكان ريم


بدون أي منازع ما رح يكون عنده واسطة ريم


عناد : ريم يلا قومي الحين


ريم: لا أبي أموت مآبي مآبي أنت واحد جبان و مو قد كلمتك .....................


في هذا الحظه ارتفعت من الأرض امتار وكانت مرفوعة بشعرها


قربها حمد من وجهه و هفها بذاك الكف طيرها وبغى يكسر العمود الفقري


واخذ ألسكينه من حمد في لمح البصر


:منو قال لك انو أنا أبي أغير كلمتي بس كنت أبي اخذ شرف تعذيبك أول


كانت ريم طايحه على ظهرها وتصارخ من الألم اثر سقوطها وعناد ما أعطها فرصه حتى تتألم بكل قسوة ارتسمت أبشع صوره


على ملامحه وابتسامه مجنونه ترتسم قال لها :


انتي شي مذهل كل ما تكبرين ودي أكسرك أدمرك صراحة أنتي أجمل ضحية تكون تحت أيدي كان ودي استمر بس ما عندي وقت


وبكل قوه دعس برجله على قفصها الصدري


أخذت ريم تصارخ من الألم تحس باختناق قرب ألسكينه من نحرها


: قد ايش رقبتك طويلة يا ريما اتوقع الله خلقها عشان اقطعها لك أنا وبكل برود يحرك السكينه برقبتها


ايش ريك نلعب شوي لعبه أنا قويه وما راح اتالم ترى يمدحونها مرررررررررررررررررررررره


و خاصة إذا كان يلعبها عناد لأنه يلعبها بشطاره وفن


وبحركة سريعة طعن بطن كفها وكان يضحك بجنون لصراخ ألمها الكل توقع انه أنجن


صح يما ويما عذاب ناس وقتل ناس ما ينعدو ولكن بدم بارد يعني روتين يومي مثل الأكل والشرب


عمره ما كان بهذه الاثاره


صراخ ريم ودموعها كان يحاكي شده الألم الخوف نفسه البنت القوية ما مسكت صرخها ووعدها كسرته


لأنها وعدت مرح تنزل دمعه وحده الحين شلال ينزل من عيونها من صعوبة الموقف مو قادر توقفه أو تتنفس حتى


عناد وخر ألسكينه من أيدها


وكان يمثل الصدمة : افا أنتي تبكين لا تخيبين أملى فيييييييييييييييييييييييك يا قويه أحنا لسه نعمل بريك إعلاني


لسه ما دخلنا في الجد والاكشن واخذ يحسس على راسها بحنان وطيبه


>> أي اكشن إلى يقول عنه يا رب تجني جلطه دماغيه و أموت من الخرعة وبعدين ينهش جثتي


بس بدون روح


ريم والكلام با القوه ينفهم من كثر الألم والصياح: عناااااااااااااد اذبحني الحين حرااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااام إلى تسويه


عناد ناظر سعد يعني لسان حاله يقول هذا هو الحل الوحيد


ريم كانت تناظر أي احد ينقذها بس الكل مبين انه مستمتع على أخر درجه باقي الفشار يا رب يضحك جني عند راس أمهم بعد


يا رب يضحكون بلا ضروس كانت من بينهم ليلي


إلى باين عليها الانبساط الشديد وكانت تأشر با إصبع أيدها وتضحك يعني لسان حالها يقول يا حرام لعبت عليك


ها تبين تخوني وتكوني صديقتي يا حلوك و أنتي تحت رجل عناد


>>>>>>>


أي كاريزما إلى املكها جايه بالعكس


ريم تحول تبتسم بطرف فمها ولكن دموعها لسه في طريقها هذا من غير أهات الألم :


اجل نكمل العبه وتبين انك أنت رجل على حسابي تستقوي علي وتبرز عضلاتك


عناد وهو يزيد قوه ضغط رجولة بصدر ريم: و مين قال لك انو أنا انتظر رأيك فيني عرفت وشوا أول شي اقطعه لك قبل راسك أكيد لسانك


وقرب أيده من فمها عشان يبين انه قول وفعل


ما ادري ويش حصل الحين لا عناد ولا حمد ولا ضحكه ليلى الشريرة


الأصوات اختفت من غير صوت بغاء يفجر إذني طنين غريب


طنننننننننننننننننننننننن ننننننننننننننننننننننن


الغبار في كل مكان والكل يجري هنا وهناك وفي جنود على الأرض


حاولت أقوم واضغط على حالي لزوم اهرب هذا فرصه ذهبيه ما تتعوض


وقمت بصعوبة وكنت اركض الحمد الله ما حد اهتم الكل مشغول والطنين لساته يبي يفجر إذني


وبين أنا امشي لقيت مسدس مرمي أخذته ما ادري ليه أو لمازا لأنو أنا حتى حشره صغير ما اقدر أذيها


هربت لي ألغابه وحولت اركض بكل ما عندي و أيدي تنزف مو وقتها ابد


في هذا الأحوال الوحد يفكر اشلون ينقذ حياته وبعدين يلحق يفكر بالأم استمريت في الجري اسقط وارجع أوقف على حيلي وأكمل ركض


لزوم ابعد قدر المستطاع ما أبيهم يمسكوني ثاني


ما قدرت احسب كم صار لي ساعة وإنا اركض برغم الأم إلى مريت فيه


حسيت انو تركزي بدا يروح مني وقفت في مكان وحاولت اقطع من اللبس الواسع الى لبستني فيها ليلى


حسبته مثل الأفلام وتوقعت إني رامبو أو جون سينا و بسرعة اقدر أمزقه


ولكن الحقيقة غير أخذت لي حجر وصرت اضرب الين تمزق إطرافه بعد ما تأثرت أيدي الثانية من كثر الضرب


ولفيته على ايدي ألمصابه بقوه عشان النزيف وصرت أتلفت


لزوم القي مكان يحمني من الجنود المكان كله جبال وصخور وشجر أه كذا عرفت ليه اختاروا هذا المكان مخبأ لهم


>>شفتو بسم الله عليها ذكيه ^.^


بس لسه ما حددت مكان اتخب.......................................... .... ....................................


@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

أنتها الفصل الخامس ايش تتوقعون يصير


1_ محمد مثل ما يشوف الملازم عبد العزيز جاسوس او ايش ريكم انتم؟


2_ ايش الي حصل وويش الطنين إلى سمعته ريم ؟


3_ فرقه الإنقاذ ايش حصل عليها وينها فيه ؟


4_ هل امجد مثل ما يقول يحي كفو وقادر على حل هذي ألمشكله ؟




فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس