عرض مشاركة واحدة
قديم 20-01-14, 09:59 AM   #6

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,728
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


بونجورات ياقطوط يامقطقط
أختيار مميز كعادتك ربنا مايحرمنا من تميزك هناك من الأشخاص من يحببك فى الحياة وهولأء دوما مايميلون لأشباههم مش ملاحظة طمطم أنك بتحبى الشخصيات الرائعة المتصالحة مع ذاتها قبل ماتصالح الحياةنقد بناء ستكون لكِ اليد البيضاء التى تشجع الكثيرين ع القراءة
نيجى
غيوم ميسو هو اليوم من أكثر الكتّاب الروائيين في فرنسا مبيعاً.
مما بوأه المرتبة الأولى في فرنسا، وقد تخصّص في كتابة الروايات البوليسيّة التي تلاقي رواجاً منقطع النظير لدى عامة الفرنسيين من القراء، ولا يجد المؤلف حرجاً في وصف نفسه بأنّه «كاتب شعبي»، وقد تعمّد بعض النقّاد والأكاديميين الطعن في قيمة ما يؤلفه بالقول: إن ما يكتبه ليس «أدباً»، وقد تألمّ غيوم ميسو في البداية لهذا التقييم القاسي ولكنّه بعد ذلك لم يعد يعر لما يقوله بعض النقاد عنه اهتماماً كبيراً، فرواياته تباع ك(الخبز) على حدّ التعبير الفرنسي المتداول والرقم الذي تحققه كتبه مالياً خيالي يعدّ بالملايين من الأورو.‏


والحقيقة أنّ بعض النقاد الآخرين المنصفين له لقّبوه ب(أمير الكتابة) معترفين بأنّه أدخل ثورة فيما يسمّى «الكتابة الشعبيّة» أو»الأدب الشعبي» خلال الأعوام الأخيرة، وعندما صدرت روايته كيف سأكون بدونك أنت؟ » باع منها 420 ألف نسخة خلال الشهر الأوّل فقط من صدورها..‏


يعترف غيوم ميسو أنّ سرّ نجاحه في الكتابة والتأليف هي رهافة إحساسه، مؤكّداً بأنّ الحياة هشّة وقد شارف ذات يوم على الموت إثر حادث سير مريع، وكان وقتها في الرابعة والعشرين من عمره، وقد توفيت في الحادث زوجته التي كانت رفيقته في السيارة مؤكّداً بأنّ أولويته كانت دائماً للحبّ وأنّه يبذل كلّ جهده لمحاولة عيش حلمه.‏
وأصدر غيوم ميسو هذه الأيام رواية جديدة وهي تحمل الرقم 11 في سلسلة إنتاجه الإبداعي، واختار لها عنوان: «غداً»، وهي تروي قصة شاب أميركي يعيش في مدينة «بوسطن» ماتت زوجته في حادث سيارة، وهو يعيش مع ابنته التي لم تتجاوز الرابعة من العمر. اشترى ذات يوم جهاز كومبيوتر مستعملاً، ولما فتحه وجد أن مالكته الأولى لم تمح كل ما كان مسجلاً به، ومن بين ما عثر عليه صور لها وعنوانها البريدي الإلكتروني، فراسلها على هذا العنوان وتبين أن صاحبة الكومبيوتر هي شابة عزباء في الثانية والثلاثين من عمرها تقيم في نيويورك وتبحث عن رجل يدخل حياتها. تواعدا على اللقاء في مطعم صغير في «مانهاتن» وفي نفس اليوم وفي نفس الساعة دخلا المطعم ولكنهما لم يلتقيا .. ومن هنا تبدأ الرواية الشيقة، وهي رواية بوليسية مشوقة وممتعة، ولا يكتشف القارئ لغزها إلا في الصفحة الأخيرة.‏
ولأن المؤلف غيوم ميسو، وهو اليوم في التاسعة والثلاثين من العمر، قد كتب له الله عمراً جديداً، بعد أن نجا بأعجوبة من حادث سيارة مريع فإنه انطلاقاً من هذه الحادثة الشخصية فإن كل أبطاله وبطلات رواياته تتوافر لهم دائماً فرصة ثانية ويمنحهم غيوم حظاً إضافياً آخر. ولهذا السبب، ألّف رواية بعد الحادث المريع الذي تعرض له عنوانها: «وبعد؟» روى فيها قصة طفل في الثامنة من عمره شارف على الموت بعد أن سكت قلبه، ثم نجا وعاد إلى الحياة، ثم يصبح محامياً في مدينة نيويورك، وينسج المؤلف حول الشخصية قصة حب جميلة ومشوقة من خلال أحداث تتسارع ولا تتشابه روايته أكثر من رائعة وأعتقد أن للترجمة دور بديع لجعلها تصل إلينا بتلك الحبكة الأدبية الجميلة التى لم تشوهها بل أثرتها

كل الود والتقدير غاليتى على ذوقك الرفيع تقبلوا منى











اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس