يسعد مساكي تميمه
ربي تممها على رنيم وعمر
خلص الصبر عند عمر ،،، يا سلام ما احلاك لما يخلص صبرك
يستفزهه بكلامه ترد عليه ببرود يرجع يجرحها ثم ،، يظهر فيها ضعف الانوثه الكامن ،، ويفقد تماسكه
يا صبري عليك يا عمر ،،، اترك الصبر والكلام المبطن
البنت تعبت وهي تتبع كل حرف منه متأمله شعلة الامل
،، اتفهم عمر ،، هو يريد ان تكون رنيم له ،، بطريقة سليمه وليس كسرقه او اغواء ،،
،،،،،،،،،،،،ان تكون له بقناعتها به كرجل ،،، لنفسه وليس ان تختار الافضل
،،،،،،ان تكون له بعيداً عن اوهامها بانها اقل من ان تكون تستحقه
،،،،،، ان تكون له بدون قيود ،، بكل ثقتها ،، وحبها لذاتها
علا كانت صاحبت افضل ظهور كآفضل صديقه
البنت قمر وفاهمه عين الله عليهه ،،، كانت النتيجه افضل
مواجهه وكلام كانت رنيم تحفظه في داخلها يوماً بعد يوم لخطيبها
لينتهي اليوم والمشهد والابتسامه ماليه وجهي ،،، وانا اقول ،، مبروك
،،،،،،،،،
بكيت لصدق كلمات أثير
صبر ايوب تحمل اثير ،،،قسوة الحياة لم تعطها الفرصه
وهي تتلقى الصدمات في عز صباها ،،، كل كلمه قالتها ل مالك
كانت في الصميم ،،، لضعفها وشعورها بالفقدان لشعلة الامل والاهتمام
التي اضاءت حياتها لفتره قصيره وعادت لتخبت
اعتقد انها تريد ان تقطع كل الجسور لتمنع قلبها من ان يتأذى اكثر
مالك لا يشعر ولو بلحظه او قطره مما يعتمل في اعماقها من مشاعر تجاهه
لذا هو يأتي ويتساءل ،، مالذي تغير في اثير
بالذمه انت عايش في عالم ثاني
،،،،،،
شنو هالانانيه يا نادر
حور مجروحه ،، وصمتها هو اكبر دليل على عمق الجرح
فلا كلمات تعطي حق ما تشعر به ،، بالفعل ،، حوركشفت كلها
شعورها وروحها وحاضرها وماضيها لنادر ،، مقابل حقها في حياة
حقيقيه ،،صحيحه بمستوى كل اناث العالم
لاكن الاخير نادر بيصحى متآخر ،، من احلام وعالم سلمى الوهمي
،، بس ياريت حور تعلمه درس في كبرياء الانثى كيف يكون
،،،،،،
جاسر ،، متى يقف الحظ الى جانبك
حنين ،، وجدت فرصتها بعد كل ما حصل والان تسمع الطعنات والكلام والقرارات
دون ارادتها ،،، هي تنتفض ،، واعجبني قرارها انها حره في حياتها ،، ووقوفها
في وجه عاصم كان افضل اشاره ان حنين لن تعود ضعيفه
وكان افضل اشاره لجاسر العاشق ،، على ان يتقدم الفرصه مواتيه
،، موقف صبا كان شجاع ،، لاكن ما رأي عاصم
شكله راح يخليهه ليله سوده على صبا
،،،،،،،،،
تسلمي تميمتي الفصل ممتع جداً
شكراً الك لجهودك ،،، وياربي ما تشوفي الا السلامه
نن
|