تحيه طيبه
بالاخر فارس هو الشاب ألي يراقبها لمريم ،، والعريس الي ترفض اول ما خلص العرض تبعه
عرض واثق من نفسه جداً
اعتقد ان مريم بتضحي ،، لحتى تكون بجانب والدها ،، طبعاً بعد كل الكلمات التي قالتها والاعتذارتت عن
انها السبب في موتهم وانها السبب في حالة والدها ،، مؤكد مريم بتحس بتأنيب الضمير ،، لاكن ليش ؟
،،،
غيث ،، كان ضحيه في نقطه واحده ،،وهي اخفاء والده حقيقة زواجه من والدة سناريا ،، هكذا امور لاتترك
لتكتشف ،،بل تعُلن ،،، ومع ذلك هروبه بهذه الطريقه كان بالفعل ضعف منه
وكل ما قالته ناهده يبرأ ساحة الجميع ،، لاكن هل هي فعلاً كل الحقيقه ؟؟؟؟
دمتي بخير ايمي
احداث الروايه مشوقه بأستمرار
شكراً لجميل افكارك المتتعه غاليتي |