[اسفة]

ثبااااااحو فصلين تحفة وليس فى الأمكان أبدع مما كان هسميهم يامس الطائر المغرد خارج السرب


يحكى أن يوما ما سربا من الطيور ،

كان يطير في تشكيلة زاواية حادة يقودها كبيرهم

يطير السرب على أنغام تغريد أفراده المنتظمين في خط السير

ولكن فجأة انحرف طائر عن السرب فهل خروجه عن المسار أيجابى أم سلبى يحيى خرج وسافر إلى أمريكا بلد الأباحيات ولكن أحتفظ بأخلاقه الشرقية وشهامته رغم المغريات
حذيفة ومهند كلاهما بقيا هنا وخرجوا عن السرب أيضا لكن مع الأختلاف
فكلنا فى النهاية بشر ليس منا من هو بملاك وأيضا ليس منا من هو بشيطان ولكن تتراوح النسب أعتمادا على الوعى الدينى والأخلاقيات ومقاومة المغريات
قال مصطفى السباعى

“الحياة تخلق أفكارنا ، وأفكارنا تصنع شكل الحياة التي نريدها، أفكارنا الروحية تصنع لنا مسارات لاتنتهي
وأفكارنا المادية تخلق لنا مطالب لا تنتهي، وأكثرها لا يتحقق”


والحياة بحر كبيررررررررروبداخل كل منا سفينة تدور بين موانئ القلب تتقاذفها رياح الحياة والأهواء وتبحث عن جزيرة آمنة لتضع مرساتها بها وتستريح منا من يصل ومنا من يضل الطريق المهم أن لا ندع الصغائر تلهينا عن هدفنا الأكبر الكل يخطئ لسنا ملائكة هنا ..ولكن طوبى لمن يتوب
ولنتعلم كل يوم تشرق فيه الشمس لتعطى فرصة للعطاء ، ولو كان صغيراً. وهذا ما فعله حذيفة

مهند نعم يحب حبيبه ولكن الحب وحده لايكفى خلق الله فى الرجال فطرة حب النساء وفى مجتمعاتنا طالما هو طليق فليتمتع وهو حرر وكأن الزواج سيردعه ها نعم منهم من يلتزم والأغلبية لا لما لأن المجتمعات نسوا مبادئ الدين والأخلاق هذا ماجنيناه من الثقافة الغربية انى واى مهند فلاتى نعم هناك شباب يعاكسون والمفروض طالما احب ألتزم وأغنت عينه وروحه عن الغير ولكن مهند قلبه جنينة ياجودعان لم يردعه حبه لحبيبه