تحيه عطرة بكل الحب والمودة
اعتذر وبشدة لتأخري في الحضور والتعليق
اتمنى ان يو فقني الله في القادم من التواصل باستمرار
شخوص روايتك حكايات تدور في افلاك تشحذ ألألم فيهم
من الشخصيات التي جذبتني هي قمر ،، فهي غامضه ،، حتى بتقدم الروايه
للفصول الثلاث ،، اجدها غامضه يا ترى هل هي أمل التي فقدتها عائلتها
في ليلة صاخبه مفجعه
وطارق يشتد عليه الشعور بالذنب من تلك الحادثه التي القت ظلالها على
حياتها ،،بعد انفصاله عن جودي الذي ما كان ليأخذ كل هذا الاثر ،ً الامر فقط انه يشعر بتأنيب
الضمير ،، ولا يجد الطريق الى الخلاص ،، انه ضياع مستمر ولو انه ما كان له ذلك الحديث معها
واقصد بذلك امل ،، لو انه رد على اتصالاتها ،، لاكن انه قدر امل ،، وقدر طارق الذي همس
لجواد بتلك الامور ،، وجواد ،، يدور في في هديل ،، التي ظلمة في كلها وكينونتها وروحها
من رجل غدار ،، اتسائل هل بالفعل هي كانت لها علاقه مع جواد ،، ام ان الأخير
ارادها صفقه ،، لاكن لم يستغلها ،، لا زلت اتسائل ،، ولماذا لها كل هذا التأثير عليه
هل اسغلها بالفعل ،، ثم وضع عصام في طريقها لشعور بالذنب
لاكن اجزم ان يشعر بالذنب ان استغلها
هديل تعري روحها لأمان ربما لانه الوقت الذي تلقي فيه كل الماضي
وتبدأ من جديد تحيي ذاتها ،، هل تفكر بالانتقام مثلاً من جواد
لانها تعتبره من حطم حياتها ،، وانا اعتقد ان الحقيقه اكبر منذ ذلك
عصام المهدي لم يكن يحمي نفسه من فتياته اللواتي اخذ على عاتقه مسؤلية
منحهن فرصة بدايه جديده للحياة ،، هو فقط سيجد في يارا ،، ما لم يجده في فتياته
وهو الثقه في القرار ،،،، يار ،، وثقتها في قرارها بالانفصال هي تحتاج فقط ان
تمنح نفسها فرصة اخرى
اترقب القادم واترقب اكثر لاغوص في حكايا فتياتك
شكراً جداً فصول ممتعه مشوقه ،، قمه في الاحساس
المشهد الذي استذكر فيه طارق حديثة مع أمل ،، وما حصل بعدها
بالعل مذهل ،، سلمت اناملك وبنات افكارك الحميله
دمتي بخير وتقبلي مروري المتأخر
|