أراك تعزف على أوتار قلبي تريد أن تصنع لحنا
خاصا بك ترقص به على مشاعري المشوشة
تلاحقني ، تحاصرني ، تضع بروازا أماما ناظري
لتبقى صورتك أمامي ، تخاطبني بلغة أجهل معظم مفرداتها
وكأنك تملك حروفا تزيد عن الثمان والعشرين التي أعرفها
رفقا بي فأنا لا زلت أخطو خارج صورتي القديمة لأواجه
واقع أنوثتي التي استفاقت بعد سبات عميق ..
بقلمي على لسان حبيبة |