أعيش الضياع و الحيرة حاله هذه الأيام
وصلت لأعتاب الثلاثين فجاة رغم أني بالأمس كنت فتاة العشرين
روح جديد في داخلي تزهر .... خوفاً من الأمومة و سعاده تناقض غريب
و رواية أنثر فيها أفكار قاربت على النهاية تناقص بين الراحة للقرب من النهاية و حزن لفراق شخصيات نسجتها بقلمي |