عرض مشاركة واحدة
قديم 28-05-14, 07:38 PM   #3

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


- ألا تعتقدين أنك كنت أنانية نوعاً ما؟
بدا صوت مايك بارداً وناتاشا نظرت اليه بتعاسة، كانت هناك فجأة مسافة بينهما، كانت تخشى أن لا تتمكن من اجتيازها..
هو كان جالساً قربها، جسمه يلامس جسمها، لكنه الآن تحول مبتعداً على المقعد وهي استطاعت أن تشعر بالصرامة بداخله من الطريقة التي كان يحدق بها أمامه ووجهه متجهم.
اعترضت:
- انا لم أكن أنانية.
- فكرتك فقط لن تنجح، سيكون الامر مختلفاً اذا أحبتني والدتك.
- بالطبع هي تحبك!.
تورد وجهه وعيناه العسليتان، عادة دافئتان وحيويتان ، بدتا كحجارة سوداء صلبة.
- الحذاء على القدم الأخرى، أليس كذلك؟ هي قالت لي الليلة الماضية أنك لا تحبينها وأنني كنت غبياً أخبرها أنها كانت مخطئة، لكنها كانت على صواب، أليس كذلك؟ أنت لا تحبينها.
نظرت اليه ببؤس، عيناها الزرقاوان الواسعتان مضطربتان، وهزت رأسها:
الأمر لن ينجح بالنسبة للأشخاص الذين يعيشون مع الحموات.
قال وفمه التوى بغضب:
انه مجرد عذر.
هما لم يتخاصما من قبل وهي لم تشاهد مثل تلك النظرة على وجهه حتى الآن، هي كانت تنظر الى غريب ، هما عرفا بعضهما لأربعة أشهر، في البداية كانت علاقة صافية مشرقة التي تقدمت في حدود مضيئة من عدة مواعيد اختبارية الى ادراك مثير أنهما كانا غارقين في الحب، حب حقيقي.
كانت ناتاشا تسير على الهواء، مرت الأيام بسرعة، كل يوم أجمل من سابقه، بدا مايك بأن لديه نفس الشعور، هما كانا واثقين أن هذا كان حقيقياً الى الابد ، وهي لم تفاجأ عندما طلب منها أن يتزوجا.
سأل مبتسماً لها:
- لماذا الانتظار؟ نحن نعرف ، أليس كذلك؟
ضحكت هي وتعلقت به وقالت:
- نعم، نحن نعرف.
قال:
- حالما تعود والدتي من اوستراليا، نحن سنقوم باتخاذ الترتيبات.
ومازالت هناك الشمس مشرقة، وناتاشا كانت واثقة أنها ستحب والدة مايك، هو كان قد اخبرها أن والدته امرأة جميلة مدهشة، وأن ناتاشا ستهيم بها، هو جعل ذلك واضحاً ، كل كلمة قالها عن والدته كانت محببة.
كانت السيدة بورتر في اوستراليا لستة أشهر تزور ابنها الآخر، كينيث، الذي تزوج من ابنة مزارع برتقال في كوينزلند واستقر هناك ليعمل جنباً الى جنب مع حماه في زراعة البرتقال.
كان لدى كينيث طفلين، قال مايك أن والدته كانت متشوقة جداً لرؤية حفيديها وهي كانت غاضبة من كينيث لأنه لم يحضرهما منذ فترة طويلة لكي تراهما، وهكذا في النهاية كان عليها أن تذهب لزيارتهم، حيث أنهم لم يستطيعوا توفير الوقت أو المال للرحلة الى انكلترا.
ذهبا ناتاشا للقاء حماتها المستقبلية، لدى عودتها مصممة بفرح على أن تحبها ولم تشتبه من كانت ستلاقي.
من اللحظة التي دخلت فيها الى غرفة الجلوس الصغيرة المريحة في منزل السيدة بورتر هي عرفت أن لديها عدوة، لم تكن ناتاشا الفتاة التي تتخيل الأشياء.
هي لم تكن بحاجة لذلك، السيدة بورتر لم تخدعها، أوه هي ابتسمت وقالت أشياء مؤدبة أمام مايك، لكن عينيها كانتا باردتين وعدائيتين وعندما مايك لا يكون على مسمع الاذن نغمتها تغيرت الى غصة صارمة حادة المقصود منها أن تجعل الأمر واضحاً لناتاشا بأنها ليست موضع ترحيب.
هلعت ناتاشا ولم تصدق ، هي نظرات الى مايك، منتظرة أن ترى نفس الدهشة والصدمة في وجهه، وهو كان يبتسم بسعادة، هو لم يستطع أن يرى ، ولم يستطع أن يسمع، ماكانت تراه وتسمعه، هي أدركت.
عندما كانا وحيدين هو سألها ببشاشة:
- مارأيك بها؟ أليست هي لطيفة، ألم أخبرك ؟ أنت تعلمين ، والدي توفي عندما كنت في الرابعة وهي ربتنا لوحدها، لم نكن محرومين من شيء ، هي كانت تعمل كالعبدة لتحضر لنا كل شيء نحتاجه بابتسامة، عندما كنت طفلاً أنا لم أدرك أي حمل هي كانت تحمل، هي لم تكن تريدنا أن نعلم، فقط عندما كبرت هي سمحت لي بأن أرى أي نوع من الحياة هي عاشت - ولا هي حتى تذمرت ، هي ليست من ذلك النوع ، لقد خرج ذلك في قطع، مصادفة ، وهي كانت دائماً تضحك، لكنها واحدة في المليون، أليست كذلك؟
قالت ناتاشا بطريقة آلية مبتسمة بجهد:
واحدة في المليون
قال مايك:
أنا اعرف أنك ستحبينها، أفضل امرأتين لدي تحب كل منهما الأخرى ناتاشا جفلت بتردد، هي سألت:
هل تعتقد أنها تحبني؟
هي كانت قد عرفت أن السيدة بورتر لا تحبها، لكن هل كان في الواقع لدى مايك أي دليل؟
من الواضح أنه لم يكن لديه، هو توهج من الاذن الى الأذن وقال
بالطبع هي كذلك، هي أحبتك، من لا يحبك ؟
هو قبلها بفرحة ، ذلك اللقاء وأعمى عن الواقع الذي قاله بصوت عال، ناتاشا فتشت عقلها عن طريقة ما لتلمح له انه ربما لم يكن ذلك كله كاملاً تماماً، لكن في النهاية هي تركت اللحظة تمر
ربما ، هي قالت لنفسها بتفاؤل، هي كانت مخطئة، ربما هي تخيلت تلك النظرة الجليدية، وذلك الصوت العدائي، ربما السيدة بورتر كام لديها يوم اجازة أو كانت متعبة أو منزعجة قليلاً عند الحضور بسبب النبأ أن ابنها الأصغر كان يخطط للزواج.
عبر الاسابيع التالية هي كان لديها أكثر من دليل أنها كانت محقة تماماً في شكوكها ، السيدة بورتر لم تكن فقط لا تحبها، هي كانت مصممة أن لا تحبها.
كان هناك ستار حديدي بينها وبين ناتاشا، والسيدة بورتر حتماً لم تكن لديها نية في رفعه، حاولت ناتاشا جاهدة ، أخذت لها الزهور، وشوكولا، السيدة بورتر لا تحب الشوكولا،هي تجعلك بدينة هي قالت لا تحب، هي لا تحب الزهور، تسبب لها الحمى القشية، عرضت ناتاشا أن تساعدها في اعداد الشاي، السيدة بورتر لا تحب أشخاصاً في مطبخها.
اذا حاولت ناتاشا التحدث حول تحديد موعد الزواج، تقاطعها والدة مايك وتغير الموضوع، عندما يثار الحديث عن زوجة كينيت وطفليها، تتحدث السيدة بورتر بطريقة حادة عن كنتها وطريقة إدارة منزلها، ومناسبتها كزوجة لكينيث، وأفكارها حول تربية الأطفال.
رأت ناتاشا أن السيدة بورتر لا تحب زوجة كينيث، أكثر من ذلك- هي تدريجياً رأت أن والدة مايك لن تحب أي شخص يأتي بينها وبين ابنيها، كانت السيدة بورتر أماً متملكة غيورة، ليس فقط لا تحب أن يتزوج والدها، هي بمرارة تمقت رغبتهما في حياة منفصلة.
بطريقة ما، كان ذلك مفهوماً، السيدة بروتر تخلت عن حياتها الخاصة لتتأكد أن ولديها لديهما أفضل حياة ممكنة، هل تستطيع ناتاشا أن تفهم ذلك.
كان ذلك مفجعاً وكان حزيناً ، لكنه بدأ يسود علاقة ناتاشا مع مايك ، لأن ناتاشا لا تستطيع أن تخبره كيف تجري الأمور، مايك لم يراها ، هو لا يفهم، هو كان يتحدث بسرور حول الانتقال الى المنزل مع والدته بعد أن يتزوجا لأنه شعر بوجوب العناية بها.
قال الى ناتاشا الآن ( هي فعلت الكثير لأجلي )، هما كانا في الحديقة على المقعد الخشبي المطلي بالأخضر ولا أحد منهما كان ينظر الى الآخر :
- أنا مدين لها بالكثير، ياناتاشا، أنت لا تخططين بالتخلي عن وظيفتك ، أليس كذلك؟ لقد اتفقنا بأنه يجب أن تحتفظي بها لمدة سنتين، إنه ليس كأننا نخطط بأن يكون لدينا أطفال بعد ، هذا سيكون مثالياً. - ذلك لن ينجح يامايك!.
- أنت لا تحبينها.
اتهمها ، وناتاشا نظرت اليه بعجز
- الأمر ليس كذلك.
- هي قالت هكذا وأنا اعتقدت أنها كانت مجنونة ، تتخيل أشياء ، لكنها على صواب ، أليس كذلك؟ أنت لا تحبينها.
انفجرت ناتاشا :
- هي لا تحبني.
فهي مرتعشة لأنها تكره الخصام، هي لم تكن بوجهين مثل مايك، هي كانت خجولة وهادئة ولطيفة وهي كانت منزعجة جداً، قالت بصوت غير مسموع تقريباً:
- هي تكرهني.
لأنه كان مؤلماً أن تقول ذلك عالياً، إنه لن يكون مفرحاً أن تعترف حتى لنفسك بأن شخصاً ما يكرهك وهي ليس لديها أمل في أن يصدقها مايك.
قال:
- ماهذه التفاهة! لا تتحدثي بمثل هذه التفاهات الشريرة.
ونظر اليها كأنه لم يرها من قبل، ولا يعرفها وبالتأكيد لا يحبها :
- والدتي؟.
- هي تكرهني ، هي لا تريدنا أن نتزوج...
سأل بغضب، واللون الحمر القاتم في وجهه:
- لماذا هي تعرض بأن نعيش معها اذا كانت لا تريدنا أن نتزوج؟
فتحت ناتاشا فمها لتجيب ولم تستطع أن تخرج الكلمات ، كيف يمكنها أن تقول له:
والدتك غيورة، هي لا تريد أن تفقدك، هي تعتقد أنني آخذك بعيداً عنها وهي تريد أن توقف ذلك.
سأل:
- حسناً.
وعندما هي نظرت اليه فقط ببؤس وقف وقال:
- انظري، ياناتشا، دعينا ننسى الموضووع ، هل نستطيع؟ إنه لن ينجح، أليس كذلك؟ أنا أفكر كثيراً بوالدتي، وأي نوع من الحياة سيكون لدينا اذا شعرت هكذا حيالها؟ دعينا ننسى موضوع زواجنا كلياً.
ناتاشا أصبحت شاحبة، هي لا تستطيع أن تصدق بأنه يعني ذلك، يوم زفافهما كان يبعد فقط عدة أسابيع، اختارت ثوب زفافها وكل الترتيبات اتخذت بواسطة والديها.
حدق مايك الى الطريق، فكه صارم و قال:
- لقد انتهى الموضوع.
- انتهى؟
صوتها لم يكن مألوفاً لها ، كان هذا كله كابوساً، لم تستطع أن تجعل نفسها تصدق ما حدث. .
قال مايك:
- أعتقد أنني يجب أن أكون ممتناً أنني اكتشفت ذلك قبل فوات الأوان.
وناتاشا جفلت لصوته، نزعت خاتم خطوبتها بأصابع مرتعشة، هما اختاراه معاً وهي بقيت لأيام تنظر اليه على اصبعها تبتسم لأنها كانت سعيدة جداً، هي كانت سعيدة جداً، مثل هذه السعادة لا يمكن أن تدوم
همست، وألقت الخاتم اليه، وهو تشدق (هنا) أنا لا اريد هذا الشيء الملعون.
ودفعه اليها، سقط الخاتم على الأرض وتدحرج بعيداً بين الأعشاب، والماسات أطلقت وميضاً أزرق.
استدار مايك ومشى مبتعداً، الريح تلاعبت بشعره البني وحولته الى فوضى، ناتاشا لم تتحرك، رؤيتها الملطخة تركزت على المنظر البعيد للحديقة، فجأة هي نهضت وبدأت تركض، والدموع تنهمر على وجهها، كيف تبدد كل شيء هكذا فجأة عندما هي كانت تفكر أن السعادة ملكها مدى الحياة؟

لقد كانت فرصتها للغداء ، هي كانت في المكتب في الوقت المناسب، لكنها نسيت كل شيء حول الموضوع، كل مااستطاعت أن تفكر به هو التدمير السريع لعلاقتها مع مايك.
تلقت نظرات متأملة من الأشخاص الذين تجاوزتهم عندما ركضت، مدركة ذلك، هي تباطأت، وأدارت رأسها جانباً عندما تقترب من شخص ما، وسارت مسرعة وتقاوم الدموع.
كان مكتبها على مسيرة دقيقتين من غرين بارك، اتخذت طريقاً لتهدئة نفسها وفي الوقت الذي وصلت فيه هي كانت هادئة.
في غرفة المعاطف هي غسلت وجهها ووضعت ماكياجها، ومشطت شعرها ومهدت ثوبها، أعطت نفسها نظرة أخيرة في المرآة، وهي قررت أنها تبدو مقبولة، شاحبة ، ربما، كانت هناك ظلال سوداء تحت عينيها، الماكياج لم يستطكع أن يخفيها.
رب عملها، نيغل هاريس، لديه الكثير من الإدراك الحسي مثل بلاطة من الاسمنت، هو كان من نوع الرجل الذي ينظر في المرآة عندما يتجاوزهن.
هو كان جميل الشكل جداً وسعيداً جداً مع نفسه، هو يحب الفتيات ويريد الوقت الجيد، كل راتبه الضخم يذهب على ثيابه وسيارته، هو لديه سيارة سبور حمراء ملساء، نيغل يستعمل النساء كالمرايا، وهو ينظر اليهن ويرى نفسه، وذلك يجعله قانعاُ تماماً.
عندما دخلت ناتاشا الى مكتبه لاحقاً هو كان جالساً على حافة مكتبه يلف كرات من الورق المجعد ويلقبها في سلة المهملات، هو كشر نحوها.
- هل تناولت غداء جيداً؟
هو لم ينتظرها حتى تجيب ، بل نظر اليها بطريقة استرخاء بدلاً من ذلك.
يختار نيغل سيداته لأنه يشعر بأنهن ، مثل سيارته، يتناسبن مع صورته، هن يجب أن يكن جميلات، يرتدين جيداً، ويكون محسوداً من الرجال الآخرين.
أوضح لها ذلك من اليوم الاول الذي بدأت فيه العمل معه، نيغل لا يضيع أي وقت ، وليس من السهل صده، هو يرفض أن يصدق أن أية فتاة تستطيع مقاومته، هو لا يستطيع مقاومة نفسه أخبرها:
- أنت تبدين شيك تماماً.
وضعت كومة من المنشورات على مكتبه:
- أشكرك.
كانت معتادة على اطرائه، عرفت أنها تعني القليل، نيغل لديه صديقة جديدة كل اسبوع، هو يحب التنويع، هو لا يرى سبباً لماذا يتوجب عليه تحديد نفسه لفتاة واحدة ومن الملاحظات التي يطلقها أخذت ناتاشا فكرة أنه يشعر بأن ذلك لن يكون عادلاً لبقية جنس الإناث إن هو فعل، هو يشعر أن من واجبه أن ينشر نفسه ويعطي كل زهرة يلتقيها أثراً من العسل .
سألها بطريقة شعائرية:
- هل لديك أي شيء الليلة؟
هو كان قد سألها مراراً وهي دائماً تقول لا ، نيغل لم يستسلم، لكن لم يكن لديه اعتقاد حقيقي بأنها ستقول نعم.
نظرت ناتاشا اليه بعينيها الزرقاوين الواسعتين المضطربتين ولدهشتها هي قالت:
- لا، لماذا؟.
أغلق نيغل فمه بعد فترة ، ثم توقف وقال بسرعة:
- هناك حفلة.
كان نيغل انتهازياً، هو لن يفوت فرصة ، هو لم يستطع أن يفسر لماذا أظهرت ناتاشا فجأة نعومة في عدم اهتمامها المعتاد فيه، لكن ايمانه بجاذبيته الخاصة المدمرة جعلتها توافق بدون سؤال:
- لماذا لا نذهب معاً، ونقضي وقتاً ممتعاً ؟ ستعجبين بأولاك الناس، ذلك الزبون الذي يحب الكلاب، أتذكرينه؟ فورتسكيو؟ هويقيمها.
ناتاشا تذكرن ديف فورتسكيو بغموض، الوكالة قامت بحملة دعائية كبيرة له منذ ستة أشهر، هم نالوا رسماً ضخماً عليها، لقد نشرت عبر التلفزيون، و الراديو، و الصحافة، ونيغل ارتقى بواحدة من أفضل أفكاره..
رغم أنه أمضى الكثير من الوقت يتطلع في المرآة ويربح ويتعشى مع فتيات جميلات، فإن لديه دماغاً من كل الانواع، انه يعمل في لمح البصر.
كثيراً ما تعجبت ناتاشا كيف قام بذلك، هو سيجلس هناك يلف كرات من الورق المجمد عبر مكتبه لساعات ومن ثم يأتي فجأة بفكرة ما أصلية ومذهلة، لهذا السبب هو جنى الكثير، هو كان أفضل صاحب حق في التأليف و الطبع الذي عمل للوكالة.


Just Faith غير متواجد حالياً  
التوقيع
//upload.rewity.com/uploads/157061451865811.jpg[/IMG]ستجدون كل ما خطه قلمي هنــــــاااااااااااا[/URL][/FONT][/SIZE][/B]
الشكر لصديقتي أسفة التي دائماً تشعرني بأن هناك من يشعر بدون شكوى



سلسلة حد العشق بقلوب أحلام

رواياتي السابقة بقلوب أحلام
أنتَ جحيمي -- لازلت سراباً -- الفجر الخجول
هيـــامـ في برج الحمـــامـ // للكاتبة: Just Faith *مميزة
فراء ناعـــمــ (4)- للكاتبة Just Faith-

عروس الأوبال - ج2 سلسلة فراء ناعم- * just faith *
سلسلة عشاق صنعهم الحب فتمردوا "ضجيج الصمت"

ودي مشاركاتي في سلسلة لا تعشقي اسمرا
https://www.rewity.com/forum/t326617.html
https://www.rewity.com/forum/t322430.html
https://www.rewity.com/forum/t325729.html
ودي رسمية
https://www.rewity.com/forum/t350859.html

خواطري في دعوني أتنفس
ديوان حواء أنا !!

شكرا نيمو على خاطرتك المبدعة
رد مع اقتباس