عرض مشاركة واحدة
قديم 07-06-14, 10:46 PM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,772
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Flower2 فتاة البرتقال للكاتب النرويحي جوستاين غاردر












جوستاين غاردرمؤلف هذة الرواية هو كاتب نرويجي ولد في الثامن من شهر أغسطس سنة 1952، ويعمل أستاذاً في الفلسفة وتاريخ الفكر وهو يمارس الأدب والتعليم معاً. أشتهر بكتابته للأطفال بمنظور القصة داخل القصة.
روايته سر الصبر هي التي جعلته معروفاً لدى الجمهور النرويجي. وحصل من وراءه على جائزة النقد الكبرى. لكن كتاب عالم صوفي هو الذي أخرجه للعالمية، حيث ترجم إلى أكثر من ثلاثة وخمسين لغة، وبيع منها أكثر من ثلاثين مليون نسخة ،وفي ألمانيا وحدها تعدت مبيعاتها المليون نسخة.وتم تحويل الرواية لفيلم سينمائي، وأيضا تم تحويلها للعبة فيديو، وحاليا يتم تقديم جائزة سنوية للأعمال المختصة بتطوير ودعم البيئة باسم (جائزة صوفي) مقدمة من غاردر وزوجته.



يوستاين غوردِر


رواية فتاة البرتقال هي أنشودة للحياة والحب والشجاعة التي لا غنى عنها في التغلب على أصعب الدروب وأشدها وعورة. إنها قصة الفكرة الخالدة التي يرثها الأبناءُ عن الآباء، وكيف ينقل الآباءُ إلى الأبناء خبراتِهم ومواهبَهم.
تبدأ الرواية بحكاية على شكل رسالة يرويها الطبيب جون أولاف، والد بطل الرواية، الذي توفي وابنه جورج في الرابعة من عمره، وهو لا يذكر عن أبيه إلا القليل. هي رسالة مطوَّلة من ميت، وَجَدَها جد جورج وجدته في مغلف مغلق في العربة الكبيرة التي اشتراها الأبُ خصيصًا لابنه وأصرَّ في وصيته على الاحتفاظ بها. وتلك الرسالة التي ظهرت في الوقت المناسب هي رسالة وداع، تروي قصة حبٍّ لـ"فتاة البرتقال" العجيبة: حكاية رحلة تنتمي إلى الماضي، لكنها ترتبط بالمستقبل، وتطرح على جورج أسئلةً عن مغزى الحياة ودلالاتها. زمن الحكاية هو غير زمن كتابتها أو زمن سردها.



قراءة








اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس