نجمة روايتي ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
المسلمون قديمًا أدركوا أن كلما ارتفعت رفاهية الفرد في المجتمع بمعنى لم يعد شغله الشاغل البحث عما يسد رمقه بل وتخطاه للسكن والعلاج والتعليم .. ليلتمع الابداع وتتحفز حواس الخيال التي لم ترهق طوال النهار في مشقة يخر معها الجسد خائر القوى أخر النهار , فتفرغوا للعلوم والفنون النافعة الوقف ثقافة راقية .. أن يظل ذكرك باقيا في أمور لا ينضب معينها لهو أكبر فضل من الله شكرا هجورة العسولة على المقال الرائع وسعيدة إنك سبقت الشقيري بحلقتين كمان في حفظ الله حبيبتي