عرض مشاركة واحدة
قديم 28-07-14, 03:50 AM   #9

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

قال نيكولاس , والذي كان يحمل عدة نسخ من الصحيفة تحت إبطه :" رأينا النور في الشقة مضاء , فظننا انك قد تحبين رؤية نسخة من إصدار منتصف الليل ."ووضع النسخ علي المنضدة فرات في الصفحة الأولى صورة رمادية للطائرة المخطوفة , مرفقة بها بصورة اصغر لروز بدت فيها صغيرة غلامية الشكل بشعرها القصير ووجهها النحيل.
التقطت نسخة ونظرت إلي الصورة, وعلي فمها ابتسامة مرتجفة :" أن عملك هذا هو شهامة كبرى منك ."
قال نيكولاس وقد بدت الرقة في عينيه :" أنها قصة شخصية جدا , يا ايرينا أن روز واحدة منا ......وسيدهشك أن تعلمي كم من الموظفين اخذوا يتأخرون في عملهم لكي يتابعوا أخبارها."
نظرت ايرينا إلي استيبان تسأله :" هل كتبت أنت القصة هذه؟"
فضحك نيكولاس :" أن استيبان لا يكتب و أنما هو مدير المبيعات ,وقد جاء إلي هنا لأنه كان يتناول العشاء معي ومع بعض ذوي الأهمية من العملاء , وبعد ذلك ذهبنا إلي إدارة سنتنال لنحصل علي هذه النسخ مباشرة من المطبعة قبل أن نأتي إلي هنا لأجل فنجان الليل ."
سألتهما بحيرة :" فنجان الليل ؟"
فضحك الاثنان , وقال استيبان بالاسبانية ما جعلها تبتسم :" معنى هذا (آخر شراب ).
كان قد كدرها عندما صاح بها وبدانيال في مطعم بيير ليلة وصولها , وكانت مازالت تشعر بالغربة و ما جعل تصرفه العدائي ذاك نحوها يبعث الاضطراب في نفسها,ولكنه الآن يبدو مختلفا , فقد أصبح وجهه أكثر دفئا ولطفا واقل خشونة .
جهزت القهوة ووضعت ايرينا الفناجين وهي تسال :" هل تسكن في البناية , يا سيد كاسبيان ؟" ثم تذكرت فجأة فقالت :" ولكن كيف صعدت إلي هذا الطابق ؟ لقد قالت جينا أن هناك مفتاحا خاصا لدواعي الأمان ,إذ لن يتمكن احد أبدا من استعمال المصعد أو فتح باب سلالم الحريق , هناك مستأجر واحد فقط في هذا الطابق وهو يعيش في جزر كيمان ."
فقال :" لقد اشتريت الشقة منه . وأنا اسكن هنا الآن ."
نظرت إليه مجفلة :" هل تعلم جينا بهذا ؟"
أجاب وعيناه تلمعان ببريق النصر :" أنها لم تعلم بعد , و سأخبرها طبعا ."
أترى جينا سيسرها هذا الخبر ؟ أخذت ايرينا تتساءل عن ذلك ,ولكن كل ما قالته هو :" كان عليها أن تكون في السرير , أن الشعور بالذنب يتملكني إذ اتركها مستيقظة كل تلك المدة ,وخصوصا بعد الليلة الماضية عندما بقينا مستيقظتين إلي ساعات متأخرة من الصباح , ولكنني لم احتمل إيقاظها لأطلب منها الذهاب إلي سريرها ." وابتسمت للرجلين ,فتبادل هذين نظرة أخرى .
قال نيكولاس وهو ينهض واقفا :" سآخذها أنا إلي سريرها الآن ."
فأخذت ايرينا تقول باحتجاج :" آه ,لا أظن ......"
لكنه كان قد خرج من المطبخ , وكانت تتبعه عندما قال لها استيبان بصوت جاد:
"انتظري لحظة , يا ايرينا , أن هناك شيئا أريد أن أخبرك به ."
فنظرت إليه قد باغتتها نبرة صوته هذه ما جعلها ترتجف لهاجس خطر لها,فسألته رافعة يدها إلي فمها :" وما هو ؟"
أجاب بهدوء :" أنهم لم يطلقوا سراحها ,فقد علموا من جواز سفرها أنها صحافية فقرروا أنها قد تفيدهم بشيء , فاحتفظوا بها علي متن الطائرة ."
فقالت وهي ترتجف :" آه..... كلا ...."
فقال يخفف عنها برقة بالغة :" يمكنك الآن , علي الأقل أن تتأكدي من أنهم لن يصيبوها بضرر , ويبدو أنهم يريدونها أن تكتب عنهم نوع المقالات التي يريدون رؤيته في الصحف , ولهذا سيعاملونها بشكل جيد , وحسب طبيعة روز , ربما سيسرها أن تبقى في الطائرة . ولو أنها لم تكن تحب الأخطار والمواقف المثير لما سعت لان تصبح مراسلة خارجية , فهي ابنة والدها والذي لو كان مكانها لرغب في البقاء علي متن تلك الطائرة ."
وقفت ايرينا صامته وقد شردت نظراتها . لم تكن تستطيع نكران ذلك لأنه كان صحيحا ,فقد كانت روز صورة عن والدها , وهي ايرينا , كانت تتساءل أحيانا عما إذا كانت والدتها كذبت عليها , هل هي حقا ابنة ديسموند ؟ ثم تتذكر صورة والدة ديسموند والتي هي صورة أخرى لها .
تنهدت نعم أنها ابنة ديسموند , و روز شقيقتها حقا .
ثم عاد استيبان يقول بصوته العميق :" أنني أسف لإحضاري لك هذا الخبر ."
فقالت له بصوت مبحوح :" أن أخبارك لي ذلك بمثل هذه اللباقة ,هو شهامة منك .... أنا مسرورة لأنني لم اسمعه من التلفزيون , وإلا لكان صدمة قوية لي ."
حدق استيبان في وجهها الصغير , وقال :" انك فتاة شجاعة جدا ." فاحمر وجهها ,بينما عاد هو يقول وعيناه السوداوان تتألقان :" لقد كنت كلمتك بخشونة بالغة في ذلك المساء في المطعم , وأنا بالغ الآسف لذلك فقد أسأت فهم الوضع تماما....ذلك أنني أحب روز كثيرا لهذا ظننت دانيال خائنا لها ,وانك حبيبته الجديدة , لقد كنت شديد الغضب حينذاك , ولكن أن أتحدث إلي صغيرة مثلك بتلك اللهجة , هو شيء لا يغتفر ."
فقالت ساخطة :" أنا لست صغيرة ."
فضحك استيبان وقد رقت أساريره وبان عليه الهزل , ثم قال مازحا :" كلا بالطبع, وأنا أسف مرة أخرى , وآمل ألا يكون هناك دوما ما اعتذر عنه."
في هذه الأثناء , كان نيكولاس واقفا بجانب الأريكة ينظر إلي جينا ,والتي كانت مستغرقة في نوم عميق وأجفانها تتحرك , ما جعله يظنها تحلم ,متمنيا لو بإمكانه أن يرى ما بداخل أفكارها,كان يراها غامضة بالنسبة إليه , ما يجعله مستعدا لدفع أي شيء في سبيل حل هذا اللغز .
انحنى يضع ذراعه تحتها ويحملها بخفة ورفق زائدين , ولكنها لم تستيقظ .
وقف لحظة ولكنها مازالت لم تستيقظ , وهكذا سار ببطء شديد وعناية فائقة مجتازا الممر حيث وقف في نهايته وهو يتساءل , أي من الغرفتين تخصها ؟
ربما الكبرى منهما حيث أنها صاحبة الشقة ,وهكذا دخل إليها ليدرك من النظرة الأولى انه كان علي حق , فقد كانت خزانة الثياب مفتوحة كاشفة عن صفوف من الأثواب , التي كان بعضها مألوفا لدية ,ولا بد أن ايرينا تستعمل الغرفة الأخرى .
وضع جينا علي سريرها ,وعندما مس جسمها الملاءات الباردة تأوهت وما لبثت أن فتحت عينيها تنظر إلي وجهه ومازالت شبه غافية , وكان هو مازال منحنيا عليها, مضت لحظة أخذا يحدقان فيها في بعضهما البعض ,لقد كانت تحلم به وخيل إليها لثانية أو اثنتين , أن الحلم مازال مستمرا , كان بإمكانها أثناء اليقظة , أن تكبح مشاعرها وتغلفها بالبرودة , ولكن أثناء النوم كان عقلها الباطن يستيقظ كاشفا عن اعمق تلك المشاعر والغرائز , وكان حبها لنيكولاس أقوى من كل شعور آخر.
وأفلتت آهة عميقة من بين شفتي نيكولاس وهو يتمتم :" جينا , آه جينا ....."
وكان لصوته هذا وقع الصعقة علي وجهها أيقظها من شبه السبات الذي كان مسيطرا علي وعيها ,لقد فتحت الآن عينيها علي اتساعهما وقد بدت الصدمة في عينيها , لم يكن هذا حلما بل هو أمر واقع تماما ,ونيكولاس هنا في غرفة نومها ,حقيقية لا خيالا ...
فكيف حدث هذا ؟
تذكرت أنها كانت تشاهد التلفزيون مع ايرينا ,وأنها شعرت بالنعاس فنامت علي الأريكة في غرفة الجلوس .......ولكن كيف جاءت إلي غرفة نومها......ومن أين دخل نيكولاس ؟
كان نيكولاس غافلا عما تملك جينا من ذهول وحيرة ,فقد كان مستغرقا في مشاعره ما منعه من التفكير في أي شيء آخر .
ارتجفت جينا إزاء نظراته الجياشة بالمشاعر .......وشعرت بخطورة ذلك ......إذا هي لم تتخلص منه الآن فلن تتمكن من ذلك فيما بعد .
استجمعت قواها ,وقبل أن يدرك هو ما تهدف إليه ,كانت قد دفعته بعنف جعله يسقط علي الأرض .
وفي المطبخ , سكت استيبان عن الكلام وهو ينظر حوله متسائلا :" ما هذا ؟"
كانت ايرينا قد هبت واقفة وقد شحب وجهها وتملكها التوتر :" هل نذهب ونرى ما هناك ؟"
في غرفة النوم , كان نيكولاس قد عاد فوقف علي قدميه وهو ينظر إلي جينا عابسا,
والتي كانت جذبت ملاءة السرير إلي كتفيها .
وسألها :" ما الذي جعل تفعلين هذا ؟"
فقالت :" اخرج من غرفتي ."
" ما الذي حدث لك ؟"
" كنت نائمة ,يا وغد ,فاستيقظت وإذا بك في غرفة نومي ,حسنا , لم اعد نائمة الآن فاخرج من هنا , أن الأفعى خير منك ."
" هل لهذا فضلت الخروج من فيليب ؟" فنظرت إليه ببرودة ولم تجب .
واخذ هو يصرف بأسنانه :" يا لعنادها هذا الذي يبعث علي الجنون ........
" حسنا , ليس ثمة موجب لمثل هذا العنف منك ! أن الرضوض ستغطي جسمي غدا."
فقالت بحدة :" هذا حسن ."
في تلك اللحظة كانت ايرينا تدفع الباب وتدخل ثم تقف عند العتبة :" هل....هل حدث شيء ؟ لقد سمعنا صوت ارتطام ."
فقال يجيبها :" لقد اصطدمت بمصباح فوقع علي الأرض , ولكنه لم ينكسر , ولكنني أسف إذ أيقظت جينا من النوم ."
قالت ايرينا وهي تنظر إلي الفتاة الأخرى باهتمام :" كم هذا مؤسف ,يبدو عليك التعب أيضا وربما لديك حرارة , أتمنى لو لم يكن علي أن أخبرك ولكنك ستعرفين بالأمر غدا,
لقد احضرا لنا خبرا سيئا , يا جينا , وهو أن روز لم تغادر الطائرة , أنها ما تزال علي متنها."
****
وفي الطائرة كانت روز ما تزال مستيقظة وقد كومت علي مقعد في مقدمة الطائرة تحت مراقبة اصغر الإرهابيين والذي كانت عيناه دائمتي التنقل بعصبية بالغة . كان في الحراسة بينما كان القائد في قمره الطيار , أما الثالث فكان يهوم غافيا ,كانت ملامح الفتى الرقيقة يكسوها الضجر , وعيناه كثقبين اسودين , كما كان معظم المسافرين نائمين , فقد كانت هذه هي ليلتهم الثانية في الطائرة ما جعلهم يعدلون من وضعهم منذ مغادرة النساء والأطفال للطائرة , ولكن روز كانت من التوتر والالم بحيث لم تستطع الاسترخاء بشكل كاف ,لقد جعلوها تنتقل إلي هذا المقعد الأمامي لكي يتمكنوا من مراقبتها بعد أن اكتشفوا أنها صحافية ,لقد امضوا نصف ساعة في استجوابها ما ملاها ذعرا وخوفا علي حياتها . في أي صحيفة تعمل ؟ هل هي صحافية سياسية ؟ وما نوع الصحيفة التي تعمل فيها ؟ ماذا كانت تفعل علي متن الطائرة ؟
وكانت روز تجيب بقدر إمكانها من الهدوء ,ولكن الخوف كان يتملكها فقد كانت تتوقع أن يطلقوا عليها الرصاص في أية لحظة .
وبعد ذلك اخذ القائد في إلقاء محاضرة مطولة جعلها تدونها ........ذكر فيها مطالبهم واتهاماتهم وعقائدهم السياسية , وذلك في لغة قوية متدفقة ضخمة الألفاظ .
حاولت روز أن تبقى وجهها جامد الملامح ولكن ربما كشف شيء في وجهها عن أنها غير متأثرة بما يقول لان القائد زمجر فجأة غضبا ثم ضربها بالمسدس علي وجهها .
كان شعورها بالألم من الحدة بحيث أغمي عليها ,وعندما استفاقت , كان الرجال الثلاثة غير موجودين , فقد كانت أصواتهم تتصاعد من قرب قمره الطيار .
وما لبث القائد أن عاد ليتحدث إلي الطيارين فكلف هؤلاء المضيف بان يقوم ببعض الإسعافات لوجهها , ثم سألها بعطف :" هل أنت علي ما يرام ؟"
فردت عليه متمتمة :" سأعيش ."
عند ذلك صرخ بهما الفتى الصغير بحدة :" لا أريد همسا,هذا يكفي يا امرأة ,عودي إلي مقعدك ."
ظل وجهها ينبض بالألم لعدة ساعات أخرى خف بعدها بشكل ما ,كان بإمكانها أن ترى جانب وجهها في زجاج النافذة الداكن ,كانت وجنتها متورمة قد خالط لونها الأحمر مع الأزرق , وفكرت لاوية شفتيها ,بأنها لم تعد جميلة وان من حسن الحظ أن دانيال ليس هنا فيراها .
لكن ما كان لها أن تفكر في دانيال , فقد كان هذا يوهن من قواها ويجعل عينيها تغرورقان بالدموع .......نعم ,ما كان لها أن تفكر في دانيال .
اغمضت عينيها وأخذت تفكر في والدها بدلا منه .....أتراه في طريقة إلي فيتنام الآن؟
ثم فكرت في ايرينا المسكينة والتي لا بد أنها الآن في لندن والقلق يفترسها , لا احد يعرف ما يحدث له بين يوم وليلة ,فهذا كله الذي جرى كان أشبه بحادث سير,لقد كانت في رحلة عادية في الطائرة عندما ..... رفعت رأسها وقد تملكها الدوار والاضطراب , وأخذت تحدق في قائد الإرهابيين وهو يخرج إليهم صارخا بأوامره وهو يشتم.
واستدار الإرهابي الفتى واخذ يحدق إليه وهو يرتجف بعنف ,وسقط الإرهابي النائم علي الأرض ثم عاد فوقف , ومسدسه في يده وقد اخذ يطلق الرصاص .
حدثت أمور كثيرة في نفس الوقت ما جعلها لا تستطيع أن تفهم شيئا مما حدث في تلك اللحظات ,وعندما ركض قائدهم عائدا إلي قمره الطيار , سمعت صوت تحطيم زجاج في تلك القمرة تزامن مع امتلاء الجو بدخان لاذع صدر عن إلقاء قنابل دخانية .
وصدر صياح من مكان ما :" انبطحوا .....انبطحوا علي الأرض ." في نفس الوقت ,لاح خلال الدخان جنود في بزات مموهة ,وأيديهم ووجوههم مسودة واعينهم بيضاء لامعة بشكل غريب وعندما رأتهم روز ابتدأ صوت طلقات الرصاص تتصاعد .
كانت من الاضطراب والارتباك إزاء هذه الأحداث المفاجئة ما جعلها لا تفكر في الانبطاح علي الأرض ,ولم تدرك خطر ما هي معرضة له ألا بعد أن وجه القائد مسدسه إليها,وعندما أصابتها أول رصاصه ,فتحت فمها لتصرخ لكن صدمة الطلقة أخرستها قبل أن تلقيها الرصاصة الثانية ثم الثالثة إلي جانب ومن ثم إلي الأرض كدمية من الخزف حيث استلقت تنزف .


Just Faith غير متواجد حالياً  
التوقيع
//upload.rewity.com/uploads/157061451865811.jpg[/IMG]ستجدون كل ما خطه قلمي هنــــــاااااااااااا[/URL][/FONT][/SIZE][/B]
الشكر لصديقتي أسفة التي دائماً تشعرني بأن هناك من يشعر بدون شكوى



سلسلة حد العشق بقلوب أحلام

رواياتي السابقة بقلوب أحلام
أنتَ جحيمي -- لازلت سراباً -- الفجر الخجول
هيـــامـ في برج الحمـــامـ // للكاتبة: Just Faith *مميزة
فراء ناعـــمــ (4)- للكاتبة Just Faith-

عروس الأوبال - ج2 سلسلة فراء ناعم- * just faith *
سلسلة عشاق صنعهم الحب فتمردوا "ضجيج الصمت"

ودي مشاركاتي في سلسلة لا تعشقي اسمرا
https://www.rewity.com/forum/t326617.html
https://www.rewity.com/forum/t322430.html
https://www.rewity.com/forum/t325729.html
ودي رسمية
https://www.rewity.com/forum/t350859.html

خواطري في دعوني أتنفس
ديوان حواء أنا !!

شكرا نيمو على خاطرتك المبدعة
رد مع اقتباس