الموضوع: و أتى العيد
عرض مشاركة واحدة
قديم 30-07-14, 02:56 AM   #4

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,728
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

اللهم بجبروت و قوتك اخسف الأرض بكل معتد أثيم
و كما وعدتهم بنار جهنم في الآخرة
اجعلها دنيا و آخرة انك على كل شئ قدير

روعة بيرو والقلب موجوع جت ع الجرح تمام
مابين فلسطين الأبية والتى أستبدل اسم عيد الفطر بعيد شهيد واوباما كتر خيره يدعولهدنة ومبادرة مقابل نزع سلاح المقاومة لحماية اسرائيل مهزلة
دم فى كل مكان ربنا يلطف بينا
وأوطان

على حد السيف
من فلسطين للعراق وما بينهمافوضى خلاقةلتدمير البلادوالعبادولكن الله فى نحر من كاد تفاءلوا خيرافرغم ما يحدث الأمة العربية الآن مهيأة لتجاوز الهجمة الأستعمارية من الغرب واتباعه الإقليميين ومعالجة الأوضاع العربية بصورة قائمة على الحق والعدل ولأن الشئ بالشئ يذكر فإن رواية «الحرية أو الموت» للروائى اليونانى الأشهر «نيقوس كازنتزاكس» تدور حول الثورة اليونانية ضد الاحتلال التركى العثماني. وقبل انفجار تلك الثورة فى جزيرة كريت اليونانية، كان كل شئ يشير إلى أنها ستلقى الهزيمة امام قوة وتنظيم الأتراك، لكن الأبطال الذين قاموا بها أرادوا إبقاء قضية شعبهم واستقلاله وحريته، حية فى ضمير الأجيال الجديدة حتى ولو كان الثمن حياتهم التى قدموها قربانا على مذبح الحرية. لكن القضية بقيت حية بفضل تضحياتهم وتمكنت أجيال جديدة من اليونانيين من مواصلة الكفاح إلى أن انتصرت اليونان وأزاحت الأحتلال الأستيطانى التركى فى النهاية. وقد اعتبر العالم هذه الرواية واحدة من عيون الأدب العالمي، وتعامل مع كفاح اليونانيين على أعمال بطولية خارقة. وبالقياس فإن كل ما يبقى قضية فلسطين المحتلة حية فى ضمير الشعب والعالم إلى ان تتم تسويتها بصورة قائمة على الحق والعدل يستحق نفس التقدير الذى استحقه أبطال رواية «الحرية او الموت».
عيد سعيد للأحياء على الأرض وأسعد لمن يقضونه فى الجنان فى السماء


اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس