الموضوع: و أتى العيد
عرض مشاركة واحدة
قديم 30-07-14, 08:45 AM   #5

جمرة الهوى

نجم روايتي ونجمة التراس المنتدى الأدبي وشاعرة متألقة في القسم الأدبي وفراشة متالقة في قسم الاناقة والازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية جمرة الهوى

? العضوٌ??? » 237667
?  التسِجيلٌ » Apr 2012
? مشَارَ?اتْي » 1,592
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » جمرة الهوى has a reputation beyond reputeجمرة الهوى has a reputation beyond reputeجمرة الهوى has a reputation beyond reputeجمرة الهوى has a reputation beyond reputeجمرة الهوى has a reputation beyond reputeجمرة الهوى has a reputation beyond reputeجمرة الهوى has a reputation beyond reputeجمرة الهوى has a reputation beyond reputeجمرة الهوى has a reputation beyond reputeجمرة الهوى has a reputation beyond reputeجمرة الهوى has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   freez
¬» قناتك max
?? ??? ~
My Mms ~
Elk

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسفة مشاهدة المشاركة
اللهم بجبروت و قوتك اخسف الأرض بكل معتد أثيم
و كما وعدتهم بنار جهنم في الآخرة
اجعلها دنيا و آخرة انك على كل شئ قدير

روعة بيرو والقلب موجوع جت ع الجرح تمام
مابين فلسطين الأبية والتى أستبدل اسم عيد الفطر بعيد شهيد واوباما كتر خيره يدعولهدنة ومبادرة مقابل نزع سلاح المقاومة لحماية اسرائيل مهزلة
دم فى كل مكان ربنا يلطف بينا
وأوطان

على حد السيف
من فلسطين للعراق وما بينهمافوضى خلاقةلتدمير البلادوالعبادولكن الله فى نحر من كاد تفاءلوا خيرافرغم ما يحدث الأمة العربية الآن مهيأة لتجاوز الهجمة الأستعمارية من الغرب واتباعه الإقليميين ومعالجة الأوضاع العربية بصورة قائمة على الحق والعدل ولأن الشئ بالشئ يذكر فإن رواية «الحرية أو الموت» للروائى اليونانى الأشهر «نيقوس كازنتزاكس» تدور حول الثورة اليونانية ضد الاحتلال التركى العثماني. وقبل انفجار تلك الثورة فى جزيرة كريت اليونانية، كان كل شئ يشير إلى أنها ستلقى الهزيمة امام قوة وتنظيم الأتراك، لكن الأبطال الذين قاموا بها أرادوا إبقاء قضية شعبهم واستقلاله وحريته، حية فى ضمير الأجيال الجديدة حتى ولو كان الثمن حياتهم التى قدموها قربانا على مذبح الحرية. لكن القضية بقيت حية بفضل تضحياتهم وتمكنت أجيال جديدة من اليونانيين من مواصلة الكفاح إلى أن انتصرت اليونان وأزاحت الأحتلال الأستيطانى التركى فى النهاية. وقد اعتبر العالم هذه الرواية واحدة من عيون الأدب العالمي، وتعامل مع كفاح اليونانيين على أعمال بطولية خارقة. وبالقياس فإن كل ما يبقى قضية فلسطين المحتلة حية فى ضمير الشعب والعالم إلى ان تتم تسويتها بصورة قائمة على الحق والعدل يستحق نفس التقدير الذى استحقه أبطال رواية «الحرية او الموت».
عيد سعيد للأحياء على الأرض وأسعد لمن يقضونه فى الجنان فى السماء

أهلا سوسو حبيبتي و انتي بخير عيد سعيد
للأسف أوضاع مؤسفة و تحزن و لكن للأسف الشديد الردود العالمية و الداخلية
أشد خجلا و وضاعة و ليس لشعوب العرب الذين تجري في عروقهم دم العروبة و الأخوة للمسلمين
ليس لهم سوى الدعاء للعلي القدير و هو القادر على كل شئ
فشهر رمضان و العيد الذي نستقبله بكل الفرح ليس له طعم السعادة كالعادة
انما مغمس بدم الشهداء في كل مكان و ما فعله اليونانين ليس خارق للطبيعة و انما هو ارادة الأنسان الذي اذا أراد لا يعرف المستحيل كما كان في غزوات الرسول صل الله عليه و سلم
فكانت قريش في بعض الغزوات تكون أكثر منهم قوة و عتادا و لكن ارادة الله و قوة كلمة الحق
أمحقت كل ما هو باطل و كاذب اللهم أحق الحق و ارفع العدل بقوتك يا حق


جمرة الهوى غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس