فصل رااائع غاليتي
لكنه يطرح الكثير من الاسئلة
هل لدخول غيداء الى القصر خطط مسبقة للانتقام من هذه العائلة
لكن ما ذنب تيم الغارق في حبها؟
احسست من نظراتها للسيد عثمان انها ليست تلك الفتاة اليتيمة بل هي انسانة متلونة حسب الظروف
اعتقد ان السيد عثمان ووالد حنان زوجة قيس قد اخفيا الحقائق بخصوص مقتل شادي وسجلا القضية ضد مجهول لتبرئة ساحة قيس
وان الشخص الذي حاول او يحاول اغتصابها هو من طرف والد حنان والغرض هو ترويعها وابعادها عن قيس
لكن غيداء ربما كانت اذكى لتنتقم
ايضا لاحظت ان قيس كان اصلا مدمنا على المخدرات اثناء لقائه بشادي
اذن ما ذنب غيداء في ادمانه؟
اشفق جدا على تيم وحنان وتعرضهما للخداع بتلك الطريقة القاسية
أما وسن فهي تريد الخروج من سلطة القصر لتقع في سلطة سلطان ذلك العابث الذي لا يهتم بشيء
هل تراه سيقع في حبها لتعترضهما امينة هانم كالعادة ؟
غيث وغزل وفشل خطوبتهما التي كانت غيداء هي الوسيط فيها
لا اعرف ان كان حقدها ونارها امتدت لتلتهم كل شيء في تلك العائلة ام كل شيء حدث بمحض صدفة لا اكثر
مشكورة غاليتي
تمتعينا بغموض افكارك وجمالها ..لنرى الظالم قد يكون مظلوما في النهاية
اتمنى فعلا ان تكون غيداء تستحق جزءا من الحب الذي منحوه لها.
لك كل الحب والود |