رائعة اثرت بي حقا
تذكرت قصة اخرى كان رجلا يفر من امه العوراء خجلا منذ طفولته وعندما اتته لمنزله لتراه بعد سنين عدة عندما علمت انه تزوج وارادت ان تري احفادها صرخ بها افزعت اطفالي وطردها بغلظة وعادت لدارها وماتت كمدا فارسل جيرانها حاجياتها إليه وجد بها فحوص طبيةتفيد انه فقد احدي عينيه وان اسم المتبرع كان لأمه وفتهاندم فيما لا يجدي الندم
شكرا تارا غاليتي
جميلة يا قمراية |