عرض مشاركة واحدة
قديم 08-11-14, 01:19 AM   #24

اسطورة !

نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية اسطورة !

? العضوٌ??? » 120033
?  التسِجيلٌ » May 2010
? مشَارَ?اتْي » 15,367
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

البارت 16 وصل
إنشاءالله يعجبكم












قراءة ممتعة للجميع ...






في سيارة شادن
شادن وهي تبتسم بخبث : ما تخيلت الزواج يخليك حلوة لهاي الدرجة
رنيم ' اش من زواج الله يهديك ' : أكيد حبيبتي عقبالك
شادن وهي تدور في شنطتها لحد ما حصلت حبوب
مدت إليها حبة : خذي حبيبتي حلاوة بطعم النعناع راح تخلي نفسك منعش
رنيم بغرور : ما ني بحاجة
شادن بإصرار : لا والله لا تزعليني
أخذت وهي مستغربة إصرار صاحبتها إلي تضحك بكل خبث وشماتة ' لكان إنت رغم حقارتك تتزوجي ! '

رنيم فقدت السيطرة على جميع حواسها وأصبحت في مود < مزاج > مختلف تماما ..................

إحدى الشقق ...
كان صوت الدي جي معبي المكان ...والبنات يتمايلون على انغام الموسيقى
حوليهم الشباب في جو كله مجون ...
جلست مع حبيبها الجديد عبد الرحمان الذي لم تعرف عليه سوى من دقائق وخلاها تحس حالها ملكة الكون
كان حاضنها وهو يهمس في أذنها بكل كلمات الحب والعشق المزيف
حست بالحنان والحب الي تتمناه من بيان ....وعبد الرحمن مقدمه لها بدون حدود
كل شوي عم يجيب لها أنواع العصير المتوفرة
حست بثقل في رأسها
فانتهز الفرصة ...حملها بين ذراعيه ...وادخلها إحدى الغرف الفاضية ...لتكون بذلك ضحية غبائها والوحوش البشرية التي تنتظر أي فرصة


صباح يوم جديد على ابطالنا

فتحت عينها بهدوء وتذكرت اللي صار امس وكيف هي اللحينَ نايمة على صدره العاري ،
رفعت رأسها بشويشَ وتأملت ,وسامته الملفتة و ملامحه الرجولية الآسرة ،
كان شعره المنكوش من النومَ بزيده جاذبية ووجدت نفسها تتذكر الأيام السعيدة التي قضياها معا .. والحب الصادق الذي غمرها به ..
ما تدري شو كثر تحب هالانسـآن ..
المشكلة هو نفسه الإنسان الي ضربها كف وغصبها ،
بس برضو تحبه ،ولو شو ما سوى فيها ما رح تزعل عليه ،
لكن إلي معذبها بجد هذه المرة هي غيرتها
الشي إلي ما لها أي قدرة انها تتقبله هو زواجه من غيرها
كييييييييف ب تتحمل وجود أُنثى ثآنية بحيآته ؟!كيييييف ؟!
ما فيها تتخيل إنه في أنثى غيرها تشاركه فراشه و حبه وحنيته …..
مشاعرها كانت نايمة بس وجوده جنبها صحى كثير من المشاعر إلي كانت تحاول تتناساها ....
تتمنى أن تقول له سبب تركها له ...بس ما فيها ... شو راح تقوله ..متى راح ينتهي الكابوس إلي تعيشه ؟
يا ليتها كانت أنانية ، أنانية و قاسية ، قاسية ما يهمها أحد ، ما يهمها أحد يبكي و لا حتى يموت المهم هي ، تعيش بسعادة ، يا ترى هالقسوة ممكنة ؟!
شو ذنبها إذا أمه تريد أن تنتقم من أمها .....
مسحت دموعها لما حست بحركته الدالة على أنه بيقوم من النوم وتظاهرت بالنوم


حبيبتي كم تمنيت مداعبتك
تمنيت اضمك حيل بحضاني
كفايه ألم وهموم عايش وهمومي تحداني
تعالي يا بعد عمري دقايق ﻻ‌رتشف رحيق شفتيك
واستنشق عطرك دعيني احتضن جمالك دعيني
احتضن خصرك الضامي
دعيني فاتنتي اغفو على صدرك
دعيني انسى همومي ايتها اﻻ‌نيقه الساحره
تهدأ اﻻ‌مواجاحترامآ لشخصك
فهل تلموميني على جنوني
فهل تلوميني عندما اضمك بكل ما فيني
حبيبتي تمنيت الساعه ان تقف وقت اللقاء
ﻻ‌نسى آﻻ‌مي واحزاني واعيش بعالم ثاني
تعالي يا بعد عمري
ﻻ‌روي عطشي من احضانك الدافئه
حبيبتي ايتها المﻼ‌ك
ابي اشم ريحتك واضمك واحس بنبض قلبك
لجل تنزاح الجراح
حبيبتي ألم يعتصر صدري
نيران تشتعل بقلبيعند ابتعادك عني
كوني معي طول العمر
انا مجنوون كل ما فيك
فﻼ‌ تحرميني قربك



فتح عيونه ببطء ليجد حبيبته نايمة على صدره ...تأمل وجهها الفاتن الباكي ...أنفها المحمر ...
كان يتامل تعابير وجهها كلها
عيونــــــــــها
حواجبــــــــــها
رموشــــــــــــــــها
انفــــــــــــــــــــــ ــــها
فمـــــــــــــــــــــــ ـــــــــها
خدودهــــــــــــــــــــ ــــــــا
غمازتها
شعرهـــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــا
يحبها ويحب كل شي فيها ويخصها
معقولة يسوي كذا في البنت اللي يحبها ؟
أول مرة في حياته يحس إنه نذل وحيوان ... مقهور من نفسه ...
اغمض عينيه بشدة , غرس اصابعه بجلدة رأسه , و كأنه يرد ادخلها لدماغه , شعر للحظة انه يحترق من داخل , كلما زاد تفكير بالموضوع كلما زاد قهره...
مستحيل تسامحه ...
قربها لصدره أكثر... و ضمهآ بحنآن ...مسح على خدها الناعم ...
ثم أدخل أصابعه في شعرها وبدأ في مداعبته ...
يتمنى لو يقدر يمسح ليلة امبارح من الوجود
قبل أنفها الأحمر وهمس بحب : أسف بيسان ..أسف حبيبتي ...والله وإلي خلقني بحبك
سمع صوت أذان الفجر يصدح في المكان
قبل شفتيها برقة
صعودا نحو غمازتيها
وأخيرا عينيها
قبل أن يقوم من الفراش متوجها نحو الحمام
ومن ثم خارجا للصلاة في المسجد


بيسان

حنية بيان ورومانسيته تسعدها إلى حد تشعر معه بالألم في قلبها
وهي تتذكر أن لها مشاركة فيه
أصلاً مجرد أنه فكر في الزواج عليها وهي لسة على ذمته يؤكد أنه يحب رنيم أكثر منها
فحتى مدة زواجه من رنيم أطول من مدة زواجهم ...
يا ترى رنيم حامل ؟ جننتها الفكرة
إنهارت أسوار مقاومتها ...
بدأت في البكاء بصوت يقطع القلب ..
وفكرة وحيدة مسيطرة على عقلها : بيان قرب منها كتعويض لشوقه لرنيم ..................

دخلت الحمام أخذت شاور سريع
ما عندها ملابس ...حمدت الله انها وحدها في الغرفة ...
أخذت أحد الشراشف النظيفة ولبسته كجلال للصلاة ....
صلة صلاتها وهي تدعي الله أن يريحها من تعبها ....
أكملت صلاتها ...
وجلست على الكنبة في انتظاره ...حاسة حالها راح تجن من العصبية ...
لازم تفرغ شوي من عصبيتها فيه ...
إذا مشتاق لحبيبة قلبه ليه جاي لها ..


احدى الشقق ....

صحت وهي تحس بكسل ووجع فظهرها مو طبيعي ...
ابعدت المفرش عنها..
وانصدمت وهي تشوف نفسها بدون ملابس.. شهقت مفجوعه وهي تشوف الدم حوالها ....
شافت المكان جنبها فاضي ...يعني حتى هوية المجرم ما راح تعرفها ....
لبست ملابسها وهي تنتحب
صارت مثل المجنونه وهي تتحسب على شادن وعلى الذيب البشري إلي هتك عرضها : حسبي الله فيكم حسبي الله


بيان

حبس انفاسه وقد أخذه جمالها كما في كل مرة ينظر فيها إليها فحاول أن يتحاشى النظر إليها ..
إذ بدت بمظهرها حورية رائعة الجمال .. كل ما فيها يأسره .. والشرشف الملفوف حول جسمها .. لم يساعده على الإطلاق في مكافحة شوقه لها ....... لكنه مو مستعد يزعلها مرة ثانية
جن جنونها لما شافته عم يتجه للحمام بدون ما يناظرها ... كأن شكوكها قد صدقت ...
بيسان بحدة : بيان
بيان ونظره على باب الحمام : إم
بيسان بعصبية من تصرفاته : لازم نحكي
بيان بتعب : شو رأيك نحكي بعدين ؟
بيسان قربت منه ولفته لها : ليه ؟ ما أظن الحمام أهم مني
بيان : بيسان الله يخليك ما بدي زعلك
ضحكت بعصبية : ما أتخيل فيك تزعلني أكثر
بيان حاول يحافظ على برود أعصابه : أف بيسان شو بدك ؟
رفعت حاجبها إستنكارا لتأففه : ليه ما تناظرني ؟ من اداب الإحترام انك تناظرني لما بحكي معك !!!!!!
تنهد بتعب ....مسك وجهها بين يديه وأجبرها على النظر إليه أنزل رأسه بطء حتى لامست شفتيه شفتيها : فهمتي هلأ ليه ما فيني ناظرك؟
قالها ثم ابتعد عنها و اتجه نحو باب الحمام , لم تفق من غيبوبتها الا على صوت اغلاق الباب
وسماع صوت الماء دليل على أنه بيستحم
ارتسمت ابتسامة على شفتيها , ثم سرعان ما ازالتها
شيطانها مو حاب يتركها في حالها ...أكيد مشتاق لرنيم ...حست بالغبن ..الغيرة... القهر ....


بيان كان مغمض عيونه و قطرات الماء عم تتساقط على جسمه ...
تنهـــد بدون شعور و بنهاية تنهيدته : آآه منك بس !


لو كنت أدري !أنه نوع من الإدمان ..
ما أدمنته..
لو كنت أدري !أنه باب كثير الريح ، ما فتحته..
لو كنت أدري !
أنه عود من الكبريت ، ما أشعلته
هذا الهوى .
أعنف حب عشته !


ضربت باب الحمام بخفة ، بدها تستفزه بأي طريقة : بيان إذا لهاي الدرجة مشتاق لرنيم فيك تسافر ، مو جابرك حدة لتظل عندي ..
ابتسمت لنفسها واتجهت نحو التيفي الموجود في الغرفة ...تمددت على الكنبة بإنتصار وهي تقلب في القنوات ...
في هذه اللحظات تريد أن تتمرد وحسب ....

رفع حاجبه مستنكراً لما سمعه
استيعابه لما تعنيه كان بطئ
علت شفتيه ابتسامة
لمعـت عينه و قلبه بالفرحة : قطوتي الصغيرة غيرانة
كبت ضحكته و بعض الحماسة , التي بدأت التفاعل بخلايا جسده : والله وعرفت نقطة ضعفك يا روح بيان


العنود
يارب صبرني وأبعده عني
طول هالأيام مخوفني ولا خلاني أذوق طعم النوم خايفة يجي ويكتشف إلي سويته
خايفة من إلي راح يجيني منه يارب تبعده عني يارب
الله يأخذك يا هادي طينت لي عيشتي وعيشتني برعب مستحيل أخرج منه ألا بعد خروجك من حيآتي



الأمـــــــــــل
عندما تجتاحنا الهموم ..
وتتكالبنا الأحزان ..
وتتوشح حياتنا ألوان السواد ..
عندما تكون الدموع هي اللغة الوحيدة التي تترجمها العيون
عنواناً للألأم التي تعانيها القلوب ..
ولا يعد هنالك طريقاً للفرح أو البسمة إلينا ..
ولا نشعر بحلاوة الحياة ..
فماذا عسانا أن نفعل ..!
هل نستسلم أم نحارب ؟!
فبطبع يوجد هنالك ما يجعلنا نحارب ونحاول جاهدين التمرد على واقعنا ..
أجل إنه الأمل .. كلمة قليلة الحروف .. كبيرة المعنى ..
فالأمل كالزهرة التي تبث إلينا حلاوة ريحها وتسحرنا برونق منظرها فارضةً
علينا الانجذاب إليها محاولين بكل جهد الحفاظ عليها ..
فيجب علينا التمسك بالأمل لكي نعيش الغد ونستمر في حياتنا ونحاول
دائماً التغلب على اليأس ..
فابالأمل نستطيع وبكل قوة أن نسير قارب حياتنا كيفما نشاء وأينما نريد ..
مبعدينها عن الغرق والموت البطيء ..
فالأمل شمعة تنير الظلام ..
وكتاباً مفتوحاً لمن أراد أن يتعلم ..
فالكي نودع حياة بائسة خامدة ..
فليس علينا إلا أن نعيش حياة جديدة مشرقة يملأها التفاؤل ..
ويكون الأمل هو العنوان الرئيسي لها ..
الخاطرة منقوله

على طول أخذت هاتفها لتتصل ببراء
هو الوحيد إلي فيه يساعدها ....لازم تلقى حل عشان تطلب الطلاق من هادي الزفت
وضعت الهاتف على أذنها : أترك رسالة صوتية بعد سماع الصافرة
ما حست إلا بالجوال يطيح من يديها ووجه هادي أسود من العصبية و شياطين العالم تجي بوجههة ...
مسكها من يدينها وصار يهز فيها بوحشية
هادي بصراخ: يا كلبة يا xxxxx
العنود بصراخ : يا مجنون اتركني ...
مسك فكها بيدة ويضغط بقوه خلتها تتوجع بصوت مسموع
هادي: راح اوريك المجنون هذا ايش يمكن يسوي
جرها من شعرها وهو يصرخ : فين السيديهات يا الكلبة ... والاب لله يقطعك
ما تدري ايش تقول كل الدفاع الي عندها تبخر
نزل العقال عن راسه وضربها ضرب ماتخيلت أنها ممكن تنضرب مثله في يوم من الأيام .......

هادي والعنود
اللي ما حسبت حسابه العنود ان هادي يقوم ويضربها الين ما خلاص
ما بقى فيها مكان سليم
كان يضربها بوحشية يطلع كل قهره منها واللي سوته
كان يضربها زي المجنون مو شايف قدامه شي
ما حس بحاله إلا وهي جثة هامدة قدامه


نرجع لأبطالنا

جلس جنبها على الكنبة ومثل العادة بدون ما يناظرها
قبضت على ريموت الكنترول بعصبية
بيسان : بيان
بيان مع ابتسامة جانبية , بعدما شعر انه استفزها جدا: إم
كل ردوده تستفزها : بدي روح للجامعة
بيان ببرود : لا ما في روحة لمكان
صرخت فيه : كيف ؟ عندي إختبارات نهاية الأسبوع
بيان بحدة : أولا احترميني ما يصير ترفعي صوتك ثانيا ...
كان راح يقول راح ترجعي معي بس بعدين تراجع
بيسان وهي تهدي حالها : بيان ما يصير هيك ..ما بتعرف كيف تعذب خالي لحتى الجامعة قبلت إعتذاري
بيان بنفس البرود : أنا قلت ما في جامعة ...
وكمل بضحكة استفزازية : أصلاً شلتك ما عجبتني
بفطرتها الانثوية عرفت أن العناد لن ينفعها : شو رأيك لكان تروح معي وهيك بتتعرف عليهم
للحظات كان راح يرفض لكن أغرته فكرة التعرف على حياتها وهي بعيدة عنه : خلاص أنا موافق
فرحتها لم تسعها ...ليس لأنها راح تروح للجامعة...لكن لأنها مخططة للروحة لإبنها ....بس الفكرة مخوفتها ....مو مستعدة لمعرفة بيان للحقيقة


في بيت أبو براء
الكل مجتمع على طاولة الفطور
أمه نـآظرته كيف شآرد و باله مو معهم و لآ عند القهوه إلي في يده حتى قالت : براء يمة شبلآك ؟؟
رفع راسه لها و ابتسـم بخفة و " كوبه " فـ يده : ما فيني يمة .. بس الشغل هاليومين مو تمام ...وبيان مسافر
أبو براء : يا أبوك لا تعب حالك العمر يفنى والشغل ما يفنى
كان راح يتكلم إلا جواله يرن
زياد سكرتير براء : طال عمرك اليوم فيه اجتماع مهم ويتطلب وجودك
براء: اوك جاي فمان الله
قام من على الطاولة : يلا أنا رايح بتوصو شي
أم براء : سلامتك يا ولدي
بسمة : حبيبي يا أحن أخو في الدنيا
براء بإبتسامة جانبية : خير
بسمة : حبيبي جوالي اخترب ..
قبل ما تكمل كلامها نزع شريحته وعطاها الجوال
بسمة : الله يخليك إلي...
براء وهو خارج : يا المصلحجية

حبيباتي
أنا راح اتوقف هون

و إنشاء الله بكرا أنزل الجزء الثاني من البارت إنشاء الله يعجبكم
في إنتظار توقعاتكم الحلوة
وعلى فكرة طول البارت راح يعتمد على توقعاتكم < مصلحجية


اسطورة ! غير متواجد حالياً