روعة فتون قلمك مميز وعميق دوما بانتظارك
مسكينة شريفة وانتهت القصة قبل أن تكمل فصولها مات حمزة وترك شريفة تعانى والقلب مجروح بفقده وفقد أربعة أبناء ليبقى ثلاثة من أصل سبعة وهاهى تعود للديار ا؟لأهل وهى التى خرجت منها عروس بالأبيض عادت إليها وثوبها مخضب بالأحمر وترك الراحلون شوكة فى القلب
عيونك شوكة في القلب
توجعني ..و أعبدها
و أحميها من الريح
و أغمدها وراء الليل و الأوجاع.. أغمدها
فيشعل جرحها ضوء المصابيح
و يجعل حاضري غدها
أعزّ عليّ من روحي
و أنسى، بعد حين، في لقاء العين بالعين
بأنّا مرة كنّا وراء، الباب ،إثنين!
كلامك كان أغنية
و كنت أحاول الإنشاد
و لكن الشقاء أحاط بالشفقة الربيعيّة
كلامك ..كالسنونو طار من بيتي
فهاجر باب منزلنا ،و عتبتنا الخريفيّة
وراءك، حيث شاء الشوق..
و انكسرت مرايانا