[أمة الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nana41

جهاد كيف اوقعت نفسك فى هذه المصيبة ومتى الم تكن ناقم على شيماء وقررت ان تؤدبها فجأة نكتشف انه طلقها ليحميها احسستها غريبة نوعا ما هل سيستطيع ان يعيدها والله لو حفيت ستتمسك شيماء بالرفض فاهانتها هذه المرة اكبر واعظم


فى الفصول السابقة اعلنت شذر لسواد انها كانت صديقة عاصم لماذا تفاجئ من رؤيتها فى المشفى والشبه الكبير بينها وبين رفاة كأنه اول مرة يشوفها
الغاز كتيرة لسة عاوزين حلها نولا وفى انتظار جديدك بكل شوق

نانوشتي الله لا يحرمني من طلّتكِ الخضراء المنعشة ..
حبيبتي جهاد كان يلعب على جميع الأطراف ..
يعني تصوّر شغله راح يكبر ويصير مثل ثائر ..
غير أنّه وقع في شرّ أعماله ..
إنتقامه من شيماء كان غير متعلّق بعمله حتّى صارت هذه المصيبة يالي خلّته يلغي هذا الإنتقام لحينٍ ..
هو تصرّف كأي رجل شرقي يعني لازم يحمي شيماء بعد ما هدّدوه بها ..
طلّقها وتصوّر إنّها راح تكون مطيعة بعودتها له بعد ما يحل مصيبته *-*

عاصم لم يتفاجئ من رؤية شذر ..
هو تفاجئ من الشبه بين شذر ورفاه ..
هو لاحظه الآن بعد ما رفاه قصّت شعرها ..
لو ما جذبه التشابه كان راح يكون لقاؤهم عادي كأيّ معارف إلتقوا بعد مدّة طويلة ^^

تسلميلي يا عمري ..
الله يعطيك كل حلو وجميل وقريب لنفسكِ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمودانه

فصل اقل ما يقال عنه انه رائع بكل المقايس
انت كاتبه مبدعه
فصل غني بلاحداث انتابتني مشاعر متعدده وانا اقراء ابداعك
مشاعر ما بين الحزن والخوف والقلق والابتسام
كان الانتقال مابين الشخصيات والمشاعر بكل سلاسه
اشكرك جدا لكتابتك هذه الروايه الرائعه

ريمو حبيبتي شكرا لكلماتكِ الحفّزة ..
أثارت فيّ أحاسيس كثيرة ..
ممتنة لكِ يا عمري