عرض مشاركة واحدة
قديم 25-12-14, 06:32 PM   #21

اسطورة !

نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء

alkap ~
 
الصورة الرمزية اسطورة !

? العضوٌ??? » 120033
?  التسِجيلٌ » May 2010
? مشَارَ?اتْي » 15,367
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond reputeاسطورة ! has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


أسستغفر الله بعدد ما كان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون
( البارت التاسسعع عششر )
_________________
د.تشانيول بقليل من الأمل : مامشكلتك معه ؟ أنا أريد مساعدتكِ فعلاً !
هيلدا : حسناً في البدايةة .. انا تعبت ! تعبت جداً لم أتذوق طعم النوم منذ أيام ولم يطب لي طعاماً او شراب
أصبحت بائسة و فكرت بالإنتحار مرات و مرات !

د.تشانيول بصدمة : لما تحاولين الانتحار ما السبب!؟
طيف إبتسامة جاء على ثغر هيلدا : اكره حياتي كل يوم . . . . .اتألم لا احب حياتي . . . . انا دائما اتالم الشخص الذي مازلت اتذكره
مهما صعبت الامور علي او كنت وحيدة الشخص الذي لم يبعذ نظره عني
ذالك الشخص .. هو زوجي الذي قد عاد .. ( قطرات من الدموع ) وهو يحمــ ــ ـمل بين يديه خيانة مؤلمة .. مؤلمــــ ـــــــــــةة للغآيةة !!
تردد قبل أن يعود بسؤاله الآخر : هل مازلتي .. تحبينه ؟
أومأت هيلدا ليردف قائلاً : وهل أنتِ مستعدة لتخطي هذه المحنة ؟
*
*
على بعد قريب كانت ليليانا تستمع لحوار تشانيول و هيلدا , جلست على الكرسي الموجود في الحديقة
عادت بـ ذكرياتها للماضي حيث كانت صديقة هيلدا المقربة .. حتى جاء ذالك اليوم ..
الذي إنتقلت فيه طالبة جديدة .. كثيراً ما يأتي أخاها الأكبر لإصطحابها للمنزل .. كنا معتادين على وجوده بيننا في كل مكان
وقد أصبح أخاً أكبر لكل منا .. ولكن يبدوا بإن هيلدا قد أعجبت به , في أحد المرات أحتاجت هيلدا شيئاً من خزانة ليليانا
وعندما فتحتها تفاجأت بوجود رسالة إعتراف .. لم تفتحها .. ولكنها قد أنتبهت للإسم الموجود أسفل الرسالة
من : تشانيول .. هنا .. أنتهت علاقتهما .. بسوء ضن من هيلدا بإن ليليانا تخونها و تواعد الشخص الذي تحبه بدون علمها
ولكن الشيء الذي لا تعلمه هيلدا , أن الرسالة كانت لها , ولكن تبدلت خزانتها مع خزانة ليليانا ..
و قد لا تعلم هيلدا بإن الشخص الذي تقف معه الآن .. تشكي له و تبكي .. هو الشخص الذي أحبته سابقاً
*
*

أحد الرجال : سيدي , هل نفتش المنزل بحثاً عنها ؟
أجابه قائلاً بخبث : لآ , ولكن .. لنلحقها بوالديها
صرخ عاليا : ستيفاني .. لكِ ثلاثة خيارات ..
الأول : أن تستسلمي و تخرجي
الثاني : أن نقتل صديقتك لورين
الثالث : أن نهدم الكوخ فوق رأسك .. إختاري بسسرعة ! لآ أحب الإنتظار طويلاً
.
.
تنهدت ستيفاني وعادت للبحث عن مخرج لهذه المصيبة
ولكن بدون إنتباهها .. إصطدمت بكرسي خشبي أمامها فـ سقطت على الأرض
امسكت ساقها بإلم , و أخذت تنظر مكان الجرح و تنفخ عليه
انزلت نظرها للكرسي .. و .. يا للغرابة هنالك شيء أسفله ... هل هو !! .. أجل إنه مخزن للأسفل
لم تبقى في مكانها ثانية أخرى بل ذهب بإتجاه الباب تركله تارة و تطرقه تارة و تحاول فتحة بأشتى الطرق
ولكن لا فائدة إنه مغلق بإحكام
تلفتت حولها بحثاً عن شيء يساعدها , ولكن ... أوه ! هناك ! إنها سكين !!
أمسكت السكين القريبة منها واخذت تحفر على قفل الباب حتى إستطاعت فتحة بإعجوبة
نزلت مسرعة متجاهلة الألم من ساقها لترى نفق طويل لآ تعلم ما نهايته
المكان مليء ببنادق و أدوات الصيد , يبدوا بإن صاحب هذا المنزل كان صياداً أو جندي أو ماشابه
ملأت جيوبها ببعض الأدوات التي إستطاعت أخذها ولكنها تجمدت بصدمة عندما سمعت صوت الباب على حافة الكسر
تركت ماكانت تفعله و أخذت تركض بسرعة
مالذي يجري ؟ يبدوا بإنهم قد كسرو الباب و هم على مقربة منها
أقترب أحدهم من ستيفاني و وضع السكين حول عنقها قائلاً : لا تخافي صغيرتي ’ لن تموتين لوحدك .. سأموت معك
صرخت به ستيفاني : تريد أخذي معك حتى للقبر ؟ إنسى ذالك
داست على قدمه بقوة و أمسكت بإحدى القنابل و أشعلتها بخوف هي لم تجرب شيء مثل هذا من قبل
رمتها خلفها بسرعة و ركضت بسرعة أقوى وهي تغمض عينيها بخوف ,
حتى سمعت صوت إنفجار خلفها .. أحست بإهتزاز النفق .. أنه ينهااار !!
حاولت الركض بأقصى سرعة تملكها , دقات قلبها تخيفها أكثر , صوت الأقدام إختفى !!!
و نور ساطع قد غطى وجهها , فتحت عينيها ببطئ .. لترى العشب الأخضر
إنعكاس الشمس عليه أعطته إصفرار قليل .. الجو يبدوا جميلاً للغاية
و الشمس مشرقة و ترمي أشعتها الدافئة في كل مكان
أصوات الطيور وهي تطير بسلام !
! لآ أحد خرج خلفها !
إذاً .. هنا إنتهت القصة .. هي لن تتزوج بذاك الغبي !
أخذت نفساً عميقاً .. و أخذت تصرخ بفرح : الحريــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــييييييييييييةة !!!!!!!!!!!!
*
*
كارولين تؤذي ويليام و اليكس يقف هناك من دون حراك !!
حاول فك الحبل القوي على يديه , ولكن لم يستطع
صرخ عالياً لعله يصحي اليكس : يا غبي ساعدني
وضعت كارولين يدها على فم ويليام تمنعه من الصراخ ولكنه عظ يدها بقوة جاعلاً منها تصرخ عالياً
هذه الصرخة ! , ممزوجة بنظرات ويليام الغاضبة لأليكس , جعلت اليكس يتدارك موقفه
ويتجه نحو ويليام يساعدة بسرعة
جاءت روز لتتملكه ولكنه دفعها بقوة على الجدار
ساعد ويليام للقيام , و ركض بسرعة في ممرات المشفى
كانت روز ستلحق بهما , ولكنها ادركت بإن كعب حذائها قد كسر
كارولين : لا فائدة , إنهما ليسا لنا
روز : مالعمل ؟
كارولين : مهما فعلنا , نحن لن نمتلك قلب أحدهما .. ويليام يحب جوليا .. و اليكس تخلص من حبه لكِ
روز بإبتسامة : إذاً هذه النهاية ؟
كارولين : يبدوا ذالك
*
*
أرسلت لورين رسالة نصية لأليكس تشرح له ماقد حدث بالتفصيل الممل
أخذت تنتظر لوقت طويل إجابة اليكس
ولكنها أحست بيد تغطي على عينيها
صرخت بذعر فـ دفعت ذالك الشخص
ليضحك قائلاً : أوه أوه على مهلك , لما تختبئين هنا ؟
نظرت لوجهه طويلاً وهي تفكر * انا قد رأيت هذا الشخص مسبقاً *
دامت ثواني ثم صرخت لورين بخجل وصددمة : أنـــــــــــــــــــــــ ــــــــــــت !! .. أ .. أ .. أنت ممن ركبت في سيآرته عن طريق الخطأ ! ( البآرت الخامس )
أشر على نفسة بضحكة : أجل أنا , و أيضاً صديق انا ويليآم .. جيميني
توسعت عينا لورين ككرات الغولف : أنت تمزح صحيح ؟
جيميني : هل تريدين أن أذكرك بما حدث ؟ حسناً .. دخلتي سيارتي , وضعتي قدمك و.........
قاطعته لورين : يكفــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــي !
*
*
تزززززززززززززززززززز تزززززززززززززززززززز تزززززززززززز
وصلت رسالة الى اليكس , فتحها بتوتر .. وصدم عندما قرأها ..
ترك ويليام و أخذ يركض مسرعاً , صعد السيارة و أمر السائق بإن يقود نحو
المصنع الذي أرسلت لورين عنوانه
وفي أثناء مسير السيارة لحظ فتاة تقف على مقربة من المصنع .. أمر السائق بالوقوف و نزل وهو يقترب منها
حتى إستطاعع تمييزها و قال بتفاجئ : ســتيفاني !
ركض لها مسرعاً و ضمها بقوة وهو يقول : لقد كنت في غاية القلق
أجابته ستيفاني بتوتر : .. ا .. ا .. اليكس .. مممممالأمر ؟!!!!
إبتعد عنها بجدية و قال : ستيفاني , هنالك شيء أرغب بالحديث معك بشأنه .. في الواقع , أنا .. أنا .. أنا واقع في حبكك منذ زمن
_______________________
تم 19#
السسلآمم عليكم قميلاتي
كيفكم أخبآرككم ؟ عسسآكم بخير وصحة ؟
طبععا أعتذر إذا في أخخطاءء
كحم كحم .. أضن عرفتو أن البارت الجاي أهوا الأخير ؟
راح أقسم البارت الأخير الى جزئين .. ولا تخافون ترا كل واحد اطول من الثاني !
و شسمة ترا البارت الأخير جاهز عندي .. أنتظر ردودكم بسس و أنزل الجزء الأول
1_ رآيكم بآلبارت ؟
2_ ستيفاني راح تقبل إعتراف اليكس ؟
3_ جيميني و لورين ؟
4_ توقعاتكم للبارت الأخير ؟
5_ مسساحةة لك
دمـتم بودّ


اسطورة ! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس