يبدو أن محمد لفظ من رحم حياته مع كرمة ..
المشكلة تكمن في وعد وكرمة
أن سيف محمد وحتى طريقة حاتم كلهم ينظروا ﻷنفسهم لحاجتهم وليس لهم مايريدن..
.الدور الدرااامي اللي أعطتيه لأمينننة ..
بصراحة هو ملح الرواية `نفس منعش لحزن وعد وحياة كرمة..
أحببت ``ياخيبتك... وخايب الرجا ..
حاتم وابنه محمد ...مشاكل×مشاكل..
من حق محمد الضجر من البيت طالما يوجد لديه أوسع لكن تعاطي حاتم معه خاطئ..
خذلان أخر بعد آخر من سيف حتى طلبه للطفل
شعورها دوما بالتهديد .. عندما ينتهي منها يلفظها خارجة من حياته والبديل موجود في نظر ورد...
هي مكروهة في الجانبين ربما عند رحيلها يحل كرهها من عائلته وقد تتعلم في الخارج لتصبح كفئ في العمل...
ورد شعلة فتنة بين وعد وسيف ... على العموم هي تعمل على تسريع المحتوم..
لم غيرت كرمة رأيها بقرارها بالزواج من حاتم.
أيكون السبب لأنها رأت استمرار محمد بطبيعة صرفة حياته مع علياء.... تريد إثبات أنها ستكمل الطريق..
إنقاذ وعد لنفسها بالسفر مع كرمة هو طريق صعب لكن فيه انتشال لنفسها..ولو بالطريقة الصعبة |