مشكورة إيمان على الفصل المميز ...
كنت أتوقع من زياد القسوة و لكن بهذا الشكل أبداً و مع دعد خصوصاً ... و حمقاء هى لو تخيلت أن الطريق سيكون قصير أو بسيط أو حتى متوقعاً فهو رجل مليئ بالعقد و معجون بالألم و الخيانة من أقرب الناس إليه حتى أخته التى ينتقم لأجلها و يتحمل القسوة منها تخون نفسها قبل أن تخونه و تتحين الفرصة كى تسدد له الطعنة التى لا قيام بعدها ...
إنتقامه المرسوم من طليق لين بمنتهى البشاعة ... أعلم أنه يستحق و لكن كون الإنتقام لابد أن يؤكل بارداً و عن قصد و ترصد هذا يجعل الأمر كأننا نعيش فى غابة الكل يرسم بها و يخطط لصيد الطريدة ... حزينة هذه الحياة ولا أتمناها لدعد و لا حتى للين ...
إيمان متابعاكى و شكراً لك