{{{ الرســـــــــــــــــــــ ـــــــــاله }}} حصرية ... مكتملة

[pazoka]

{ 1 }

مقدمة لابد منها ... { ملحوظة يمكنك إهمالها لو كنت متعجلاً }

لماذا يصر كتاب الروايات والقصص على أن تكون جميع أحداث قصصهم وروايتهم منطقية ؟ ولماذا يصرون على ان تكون خاتمة تلك القصص مقنعة ومتطابقة مع العقل والمنطق ؟
رغم أن الحياة الواقعية بها من الأحداث الغير منطقية الكثير والكثير . . وكثيراً ما نجد قصص حقيقية تنتهى دائماً بلا تفسير ولا مَنطق .
كم من جرائم غامضة حدثت فى علمنا ولم يتم فك رموزها ولا معرفة مرتكبيها ؟
كم من أحداث غامضة حدثت ولم يجد لها العلم أى تفسير ولو على سبيلالتكهنات ؟
واليوم انقل لكم بعض تلك الأحداث الغير منطقية التى مرت بى خلال حياتى العملية , فهل نبدأ سوياً ؟

اها عفواً .. لقد نسيت أن أعرفكم بنفسى ..
ويْحِى من رجل .. أنسى دائماً أن أذكر نفسى فى المواضع التى يجب ان أذكرها فيها .. وما اكثر ما أذكرها فى المواضع التى يجب أن أجعلها تتوارى ..
أنا الدكتور { عز الدين ثروت }
أها أرى نظرات التعجب فى أعينكم وهذا دليل على أن إسمى غير كاف لتعرفونى ؟ .. عفواً , لقد أوهمنى غرورى ان مجرد ذكر إسمى كافٍ لكى تعرفونى . .
أولاً أنا لست طبيباً ولست عالماً نفسياً . . بل أنا أستاذ فى كلية الحقوق جامعة ( **** ) وحاصل على عدة شهادات متخصصه فى البحث الجنائى والتحليل الإجرامى إلى جانب بعض الدراسات فى علم النفس الإجرامى هذا بخلاف شغفى منذ مطلع شبابى وإلتحاقى بكلية الحقوق بنظريات علم الإجرام وعلماء النفس المتخصصين من أمثال العلامة الإيطالى ( لامبروزو ) والأمريكيان (مارك وأوهلين ) وغيرهم من مشاهير علماء التحليل الإجرامى فى العالم .
لا تتسرعوا بتخمين القصة التى سأرويها لكم وتظنوا أنها احدى جرائم القتل البشعة التى مرت بى فى حياتى العملية أو قرأت عنها فى أحد الأبحاث
فما سأقدمه لكم اليوم هى قصة يمكن ان نطلق عليها أنها تنتمى إلى عالم ما وراء الطبيعة أوعالم الميتافيزيقيا كما يطلق عليها علماء الغرب .

دعونا إذاً نقرأ معاً أحداث تلك الحادثة العجيبة ولندع الأحداث تروى نفسها على لسان بطل هذه الواقعة . ولن اتدخل فى الرواية إلا عندما يكون لى دور فيها

***************

[pazoka]

الفصل الأول

إحضر حالاً .

دق جرس الهاتف الخلوى بينما كنت استعد للخروج من البيت لقضاء السهرة مع بعض الأصدقاء كما هى عادتى فى الأيام الأخيرة , ونقل لى الهاتف خبر وفاة أحد الأقارب من عائلتى الكبيرة فى أحدى بلدان الصعيد ورغم إنى حاولت كثيراً تذكر إسم المتوفى ودرجة قرابته منى إلا أننى وجدت نفسى وطبقاً للتقاليد الصعيدية الأصيلة مضطراً أن أذهب فى التو الى بلدتنا بمحافظة المنيا لحضور الجنازة فى الصباح الباكر وتقديم واجب العزاء فى هذا القريب الذى لا أذكره والذى لم يحلوا له سوى ان يموت فى هذا الوقت لكى يحرمنى من سهرتى التى كنت أستعد لها . . ولكنها الواجبات العائلية التى لابد منها حفاظاً على تقاليد العائلة الكبيرة التى أصبح معظمها لا يعرف معظمها إلا فى تلك المناسبات ,
حاولت ان أثنى نفسى عن هذه الرحلة الغير متوقعة وقلبت رأسى بحثاً عن مبرر لنفسى وليس لأحد آخر كى أتكاسل عن تلك الرحلة وهذا الواجب ولكنى وجدت نفسى أتصل بإصدقائى الذين كانوا ينتظرونى هذه الليلة لأعتذر لهم عن حضورى بسبب هذا الواجب .
كانت الساعة تقترب من التاسعة مساء وفى مثل تلك الأوقات من شهر ديسمبر يكون البرد قارساً والظلام حالكاً فى الطريق الزراعى بسبب الضباب . هذا بخلاف أن اليوم كان شديد البروده والسماء حبلى بكتلٍ من الغيوم تنتظر بعض الرياح لكى تفتح رحمها وتفرغ حملها فوق رؤسنا , ولكن نداء الواجب والحفاظ على تقاليد العائلة حفزانى على القيام بتلك الرحلة الصعبة فى مثل تلك الظروف المناخية السيئة وطول الرحلة من القاهرة إلى المنيا ,
وإنطلقت بسيارتى الفاخرة الجديدة فى طريقى الى بلدتى , وكان لابد لى أولاً من التوقف فى إحدى محطات الوقود للتزود بالوقود اللازم لتلك الرحلة وتغيير زيت السيارة وإجراء بعض الفحوصات الضرورية حتى لا أفاجأ بأى موقف غير مستحب خلال تلك الرحلة الطويلة , وكانت تلك عادتى دائماً كلما هممت برحلة طويلة بالسيارة ,
أشرفت على أول طريق الصعيد الموازى للنيل الخالد ونظرت فى ساعتى الذهبية فوجدتها تقترب من الحادية عشر , إذاً لن أصل الى بلدتنا قبل الفجر , فأنا لا أحب القيادة بسرعة كبيرة عادةَ ناهيك عن هذا المناخ الممطر فى هذا اليوم فقد بدأت السماء مخاضها ومن خلال حجم حبات المطر الكبيرة أدركت أن الأمطار ستكون الليلة غزيرة جداً .
أغلقت نوافذ السيارة جيداً ولم أترك سوى فرجة صغيرة فى النافذة الخلفية لكى تجدد الهواء داخل السيارة ويخرج منها دخان سيجارى الكوبى الذى كنت ألتهمه إلتهاماً وكأنى ألتمس فى ناره الدفئ الذى بدأ يتسرب رويداً رويداً إلى جسدى بسبب سخونة محرك السيارة , بينما تنطلق من المذياع نغمات الموسيقى الغربية على البرنامج الأوربى , وكان عقلى الشيخ يحاول جاهداً تذكر هذا المتوفى ولكنى لم أفلح فى ذلك , فقلت فى نفسى دعك من هذا , فحتى لو لم تكن تذكره فدائماً وأبداً هناك من يعرفك وتعرفه سواء أعمام وأخوال وأبناء عمومه وما أكبر العائلة وفروعها . وإذا لم أذهب فلابد أن تنهال على مكالمات التأنيب واللوم من عينة ( يا واكل ناسك ) التى كثيراً ما تقال لمن لا يقوم بواجبه فى تلك المناسبات .
وبالرغم اننى قد عشت عمرى كله فى القاهرة منذ نعومة أظافرى الى اليوم وانا أقترب حثيثاً من الثانية والستين من العمر . وبرغم اننى لم أقيم فى بلدتنا إلا أيام معدوده على فترات متباعده وأغلبها تكون فى مناسبات ومجاملات عائلية , إلا أننى كنت حريصاً دائماً على وصل نفسى بجذورى الريفية الأصيلة وعدم قطع الود بينى وبين عشيرتى وأهلى , ولذلك ورغم أنى قد ضيعت معظم ثروتى الطائلة التى ورثتها عن أبويا اللذان فارقا الحياة منذ سنوات طويلة إلا أننى ما زلت أحتفظ بدار والدى الفسيحة فى بلدتنا وبعض الأفدنة الزراعية برغم أن عائدها السنوى لا يكاد يكفى نفقاتى لمدة شهر , ولكن كانت تلك هى الشعرة التى تربطنى بأصولى وعائلتى التى ترجع أصولها الى القرن الماضى .
وكعادتى كلما شرعت فى رحلة طويلة سواء بالسيارة أو القطار أو حتى الطائرة , وما أكاد أنفرد بنفسى إلا وأسرح بخاطرى مستعرضاً شريط حياتى الطويل والحافل بالكثير من الأحداث والمواقف الطيبة والسيئة , ومر بذهنى كيف توفى والدى وكنت ما زلت فى شرخ شبابى و ترك لى ثروة طائلة من ****ات وأراضٍ زراعية وأموال سائلة بالبنوك إلى جانب بعض الأعمال التجارية التى تدر أرباحاً طيبة , ثم كيف لحقت به أمى بعده ببضع سنوات تاركه لى هى أيضاً الكثير من المال الذى آل إليها بالميراث ونماه لها والدى رحمة الله عليه بالتجارة وتركانى وحيداً وكنت ما زلت فى الخامسة والعشرين من عمرى وليس لى اخ أو أخت فعشت حياتى بالطول والعرض وألقيت بنفسى بين براثنها أنهل من ملذاتها بقدر ما يحتمل شبابى المتدفق , ورغم انى تزوجت مرتين من قبل فقد فشلت تلكما الزيجتين بسبب عدم محافظتى عليهما وخرجت منهما بخسائر محدودة إلى حد ما ولكن بلا أبناء يحملون إسمى وإسم عائلة ( الشوبانى ) أكبر عائلات الصعيد , وبالطبع ضربت عرض الحائط بنصائح كبارات عائلتى الذين بح صوتهم بنصحى أن أتزوج مرة ثالثة كى أستقر وأنجب أبناء يحافظون على إسم العائلة خاصة وأن والدى كان كبير العائلة قبل وفاته وأيضاً لكى أحافظ على ثروتى التى بدأت تتسرب من بين يدى بسبب سلوكى وإنغماسى فى حياة اللهو والنهل بلا حساب من المتع الدنوية ,
وفى كل زيارة لى لبلدتى كنت دائماً ما أستمع إلى إبن عم والدى الذى أصبح كبير العائلة بعد وفاة والدى وكنت اناديه عمى توفيق ( يا عمر يا ولدى , سلالة هذه العائلة تمتد جذورها إلى أكثر من مائة عام ولابد أن نحافظ على إمتدادها فعليك إذاً أن تدع عنك هذه الحياة اللاهية وتنظر إلى المستقبل نظرة جدية , وعليك أن تتزوج من إمرأة صالحة تنجب لك أبناء يحملون إسمك وإسم عائلتك الكبير من بعدك )
وبالطبع دائماً ما يكون الجواب هو إن شاء الله يا عمى توفيق وربنا يسهل ... الخ ولكن ما ان أعود الى بيتى فى القاهرة إلا وأضرب عرض الحائط بتلك النصائح وأنغمس ثانية فى حياتى التى أخترتها بإرادتى لنفسى ,
ولكن . . مثلما تخيرت حياتى تلك بملئ إرادتى تركتها أيضاً بملئ إرادتى , ففى وقت ما توقفت لإلتقاط الأنفاس فوجدت نفسى أقترب من الخمسين من العمر وقد بددت أكثر من نصف ميراثى من والدى ووالدتى وأصبت بالكثير من الأمراض التى نتجت عن تلك الحياة اللاهية التى أحياها , فى الوقت الذى أعيش فيه وحيداً بلا أنيس يؤنس حياتى ولا ولد يزينها , فقررت من وقتها أن أفر من تلك الحياة وأن أبدأ صفحة جديده مع ربى ومع نفسى فهجرت كل تلك الأشياء وأقلعت عن الخمر وعلاقاتى النسائية المتعدده وحياة السهر والعربده لكى أحافظ على ما تبقى لى من صحة ومن مال . . وها أنا قد مرت على سنوات طويلة وأنا ما زلت على عهدى مع الله على ألا أعود إلى تلك الحياة مرة أخرى ويكفينى ما ضاع من العمر , ولكنى رغم ذلك لم أتزوج مرة أخرى لأسباب صحية هذه المرة ,

أفقت من شرودى على هذا الضوء المبهر الذى خطف بصرى للحظة وتبعه هذا الصوت المفزع للرعد وتنبهت إلى أن السماء أمست تلقى بأحشائها فوق الطريق وصك أذنى لدغات حبات الثلج الضغيرة التى كانت تصتدم بزجاج السيارة فيصدر عنها تكات متسارعه وأصبحت مساحات الزجاج غير قادرة على الحد من تلك السيول المنهطله
وأمسى الطريق شديد اللزوجه وكأن السيارة تسير فوق أرض مشبعة بالزيت أو الصابون
أبطئت من سرعة السيارة حتى أتمكن من التحكم فيها رغم أننى منذ البداية أسير بسرعة متوسطه , ولكن مع إشتداد هطول الأمطار وهذا الوحل الذى فاض من الحقول على جانب الطريق جعل السرعة فى منتهى الخطورة
على هذا الطريق , وبنظرة سريعة على ساعة السيارة المضيئة وجدت أنها تجاوزت الواحده بدقائق قليلة , وكنت قد بارحت طريق( بنى سويف ) بقليل ولكن الظلام الدامس الناتج عن الشبورة والتى غطت على أنوار الطريق والتى لم تفلح أضواء سيارتى فى إختراقه جعل من باقى الرحلة شئ لا يطاق
فقررت البحث عن إستراحة على الطريق أقضى فيها بعض الوقت حتى تخف حدة المطر قليلاً إلى جانب أن رأسى بدأ يصرخ طالباً قدح من القهوة المركزة كى أستطيع إكمال المسافة الباقية دون أن أغفوا وأنا أقود السيارة .
وظللت شاخصاً ببصرى الى الطريق عبر الضوء الخافت المنبعث من أعمدة الإنارة ومن مصابيح السيارة لعلى أرى لافته تنبئ عن وجود إستراحة من الإستراحات المنتشرة على الطرق السريعة , وأخذت ألعن فى سرى الواجب الذى إضطرنى للسفر فى مثل هذا المناخ السئ وأيضاً بالسيارة التى قليلاً ما كنت أذهب بها الى بلدتنا فقد كنت أفضل القطار فى مثل هذه الحالات فهو أكثر راحة وأوفر أمناً من قيادة سيارتى وخاصة فى مثل هذا المناخ , ولكن التوقيت لم يتح لى السفر بالقطار فلابد من توافر مواعيد للقطارات وحجز مسبق وهذا ترف لم أكن أملكه فى هذه الظروف ,
تباً لهؤلاء الأقارب الذين لم يجدوا وقتاً يوارون فيه جسد المتوفى التراب سوى الصباح الباكر وتباً لكل الواجبات العائلية وتباً لى أيضاً لحرصى عليها مما دفعنى لركوب تلك المخاطره ,
مرت عدة كيلو مترات ولم ألحظ أى لافته تنبئ عن وجود إستراحات على هذا الطريق وكدت أيأس من ذلك وقررت التوقف بعض الوقت على جانب الطريق فربما ينقطع المطر أو على الأقل تخف حدته , ولكن قبل تنفيذ تلك الفكرة لاح أمام عينى ضوء خافت منبعث من جانب الطريق الأيمن يختلف عن أضواء الطريق مما يبدو وكأنه إستراحة ما أخيراً
زدت قليلاً من سرعة سيارتى فى إتجاه هذا الضوء حتى إقترب منه فوجدت انه مبنى من طابق واحد على يمين الطريق وقد وضع فوقه لافتة مضيئة هى التى لاحظتها فى البداية وتدل على أن هذا المبنى إستراحه عامه ومقهى , وكان يصل بين هذه الإستراحة والطريق السريع طريق أخر فرعى يزيد طوله عن المائة متر ولكنه غير مرصوف وهناك لافته
فسفوريه على رأس هذا الطريق الفرعى عليها سهم يشير إاليه ومكتوب عليها ( عزبة أبو الدردير )
وفجأة شعرت بشعور مبهم عندما قرأت تلك اللافته وأيضاً عندما وصلت إلى هذا الطريق الفرعى .
فلقد داهمنى شعور عجيب ولكنه فى نفس الوقت قوى جداً بأننى قد طرقت هذا الطريق من قبل , فقد شعرت أن هذه ليست هى المرة الأولى التى أرى فيها هذه اللافته ولا هذا الطريق , رغم أننى لا أذكر مطلقاً أننى قد توقفت هنا من قبل فى المرات القليلة التى سافرت بها بالسيارة .
ولكنى نفضت عنى هذا الشعور فربما قرأت ذات يوم هذه اللافته منذ زمنٍ بعيد وإختزن ذلك فى عقلى الباطن ثم قفز اليوم الى عقلى الواعى عندما طرقت هذا الطريق من جديد
ولكن كل ما يهمنى الآن هو الحصول على قدح مزدوج من القهوة المركزه وإراحة عضلاتى التى تصلبت وأنا جالس هكذا الى عجلة القيادة منذ ساعات طويلة ,

***************

[زهر البنفسج]

يا اهلا وسهلا بأبو مروان المصرى

طولت الغيبة لكنك جئت بما لذ وطاب

مرحبا بعودتك اخى الفاضل

ومن الواضح ان هذه الرسالة ستكون طويلة ومرعبة ومثيرة

فى انتظار البارت القادم ليوضح لنا ما سر هذا الطريق وهذه الاستراحة

دمت متألق كعادتك

[pazoka]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهر البنفسج

يا اهلا وسهلا بأبو مروان المصرى

طولت الغيبة لكنك جئت بما لذ وطاب

مرحبا بعودتك اخى الفاضل

ومن الواضح ان هذه الرسالة ستكون طويلة ومرعبة ومثيرة

فى انتظار البارت القادم ليوضح لنا ما سر هذا الطريق وهذه الاستراحة

دمت متألق كعادتك

هلا بك يا زهرة
مش أنا اللى طولت الغيبه
المنتدى هو اللى طول علينا الغيبه

الرسالة رواية طويله
لكن غريبه

[~sẳrẳh]

ياهلافيك بيننا

وساكون من المتابعين ..

انتظر تعقيبي عليها ..

المقدمة قويه .. وتحمل فكر ناضج ..

[هبة]

يا هلا بالحامل و المحمول ... هلا بأبو مروان و بالرسالة ...


مقدمة جعلتنى أتشوق للقادم و أحبس أنفاسى لما سيحدث فى عزبة أبى الدردير >>> هلأ الراوى إسمه عزالدين و لا عمر ؟؟؟


أبو مروان متابعاك و شكراً لك

[pinou]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اها بك اخ pazoka اشتقنا لوجودك ضمن روايتي...
يبدو جديدك مشوق كما عودتنا كتاباتك ...
في انتظار ان تتجلى الغيوم عنها لتنقشع خباياها
في انتظار كل جديد....

[pazoka]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soon

ياهلافيك بيننا

وساكون من المتابعين ..

انتظر تعقيبي عليها ..

المقدمة قويه .. وتحمل فكر ناضج ..

أهلاً وسهلاً بك soon

أن شاء الله تسعدى بالمتابعة
وأكيد أن سعيد بمتابعتك

[pazoka]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة

يا هلا بالحامل و المحمول ... هلا بأبو مروان و بالرسالة ...


مقدمة جعلتنى أتشوق للقادم و أحبس أنفاسى لما سيحدث فى عزبة أبى الدردير >>> هلأ الراوى إسمه عزالدين و لا عمر ؟؟؟


أبو مروان متابعاك و شكراً لك

أهلاً بك هية
الراوى هنا فى القصة متواتر ما بين د / عز الدين ثروت وما بين عمر
حسب سياق القصة
ولكن هى فى الأصل تعد من مذكرات الدكتور ثروت
فما لا تعرفونه هو أنه من المفترض أن ثروت هذا
سيكون بطل مجموعة من القصص
يكون هو القاسم المشترك فيها

هذه قصة حصرية كما وعدت من قبل
فأرونى ماذا ستفعلون معها ؟

[pazoka]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pinou

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اها بك اخ pazoka اشتقنا لوجودك ضمن روايتي...
يبدو جديدك مشوق كما عودتنا كتاباتك ...
في انتظار ان تتجلى الغيوم عنها لتنقشع خباياها
في انتظار كل جديد....

أهلاً بينو
لك وحشه والله أخى
إن شاء الله تجد ما يزيد شوقك فى القادم