20-11-11, 03:29 AM | #53 | ||||||||||||
نجم روايتي وقارئة متألقة ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادي مسلسل Fringeومشارك بنادى supernatural
| لكل من مر من هنا شكرا ... ?.̷̷̸̷̐?.̷̷̸̷̐?.̷̷̸̷̐?.̷̷̸̷̐?.̷̷̸̷̐?.̷̷̸̷̐?.̷̷̸̷ ̐? .̷̷̸̷̐?.̷̷̸̷̐?.̷̷̸̷̐?.̷̷̸̷̐?.̷̷̸̷̐.̷̷̸̷̐?.̷̷̸̷̐ ?.̷ ̷̸̷̐ حاليا أقرأ رواية النذل من روائع دانيال ستيل ... | ||||||||||||
28-04-12, 01:37 AM | #54 | ||||
نجم روايتي وقارئة متألقة ونجم تغطية The Vampire Diaries ونجم قسم نوادي المعجبين
| موضوع مذهل استمتعت بقراءة كل صفحة من صفحاته .. احب الروايات اللي يغلب عليها الحزن واظن ان الملاك الحارس سبيلي لقرءة اووول رواية للكاتبة دانيال ستيل .. المدح هائل على رواية رحمة مذهله لكن الرواية ((( مادخلت مزاجي ))) بحاول اقرأ رواية الملاك الحارس واذا حبيت كتابتها رح ابتدي برحمة مذهله باريس < قدامهم نسوي رسميات خخخ : يا جباااارة ق1 موضوع رهيب وتقرير مميز استغرب انهم ماعطوك وسام الموضوع المميز !! جاري التقييم ويعطيك العافيه ياقلبي .. | ||||
02-06-12, 03:18 AM | #55 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة ومحرر لغوي في قلوب أحلام وقاصة في قلوب أحلام القصيرة
| قرأت مؤخرا رواية التغيير وهي رائعة جدا "التغيير" رواية عاطفية تقول لقارئها إن الحب هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحدث تغييراً في حياتك. فهل تتحقق هذه المقولة عند دانيال ستيل؟ تحكي الرواية قصة شخصين. دكتور بيتر هالام، جراح قلب، وميلاني أدامز، مقدمة برامج تلفزيونية في نيويورك. من الخارج كانا يملكان مهنتين متطلبتين. بيتر يسابق الوقت ليربح راهانات أبعد من الأمل، وميلاني المهنية القديرة تغطي أهم الأحداث، ولكن، من داخلهما كانا وحيدين. وفي أحد الأيام يلتقيا، ويقعا في الحب، ويتغير كل شيء. رغم أن الرواية تظهر وكأنها كليشيه مكررة، فتاة وشاب يلتقيا ويقعا في الحب... ولكنها مع ذلك شديدة الاختلاف. فالبطل والبطلة لديهما أولاد من زواجين سابقين، لذلك فإن القصة تبدأ بعد زواجهما، حيث عليهما إنجاز تغييرات في حياتهما ليبقيا سوياً بعد الزواج. ولكن، هل سيتمكن هذا "التغيير" من الحفاظ على شعلة الحب المتقدة في قلبيهما؟ أم أن طاحونة الحياة ستكون أقوى؟إنها دانيال ستيل تُعرفنا مجدداً بشخصيات نحبها، نعيش معها، ونتابعها لحظة بلحظة، في قمة نشوتها وقعر يأسها، في كل صفحة نقرأها هناك مفاجأة جديدة، فنسرع الخُطى لنكتشف المزيد، متمنين أن لا تنتهي الرواية ومعها التنهدات والأحلام... | |||||||||
24-06-12, 08:45 AM | #56 | ||||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة بمكتبة روايتي وعضوة بفريق التصميم والترجمة و الافلام والسينما ومعطاء التسالي ونجمة الحصريات الفنية ومميز بالقسم الطبى
| السلام عليكم أنتهيتِ من قراءة رواية التغيير لدانيال ستيل اقتباس:
الرواية ليستِ سيئة وأن كنت أصنفها بالمجموعة التقليدية من روايات دانيال ستيل.. لها بعض الروايات أروع من هذة الرواية شكراً بارو لهذة المساحة | ||||||||||||
19-07-13, 04:43 AM | #58 | |||||||||
| انهيت مؤخرا قراءة رواية فندق الفاندوم كان الفندق قديماً ومتداعياً، ولكن بالنسبة لمديره السويسري المولد هيوغ مارتن كان الماسة دفينة في أحد شوارع نيويورك الهادئة. لذلك سعى لتدبير ما أمكنه من مال لشراء المبنى وتحويله إلى واحد من أرقى الفنادق في العالم. تحت إدارة هيوغ الحكيمة وإشرافه المباشرين عاد الألق إلى فندق الفاندوم وذاع صيت خدمته وفخامته، وتحوّل مقصداً للأثرياء والمشاهير، ومنزلاً ممتاز لعائلة هيوغ، إلى أن هجرته زوجته الشابة، تاركة له ابنة في الرابعة من عمرها. رغم هذا، نشأت هلويز في أجواء سعيدة محاطة بالمشاهير والشخصيات الاجتماعية والسياسية والمسافرين وموظفي الفندق الذين كانت موضع حبهم. مع مرور السنوات وبروز تحديات عديدة غير مُنتظرة تحوَّل الفندق وهيوغ إلى محور حياة هلويز، وتولّد لديها طموح كبير لتسير على خطى والدها لتدير فندق الفاندوم مستقبلاً، حين ستمكّنها الدروس التي تلقنتها على يديه من المرور عبر جميع المطبات والعراقيل التي ستعترضها، ولتحيك رواية لن ينساها أي قارئ. | |||||||||
19-07-13, 04:44 AM | #59 | |||||||||
| ورواية الخيانة في رواية دانيال ستيل الجديدة والمثيرة ينهار العالم المثالي والكامل لامرأة ناجحة عندما تصدمها عملية اختلاس لثروتها نفّذها آخر إنسان قد تشك به يوماً. في عمر 39 عاماً تُعتبر تالي جونز نموذجاً للأسطورة الهوليوودية، فعملها كمخرجة سينمائية بارزة هو شغفها ومركز حياتها، وأفلامها التي نالت أرفع الجوائز واحداً إثر آخر حققت ثنائية النجاحين التجاري والمهني النادرة. ومقابل تجاهلها أضواء المهنة وسحر لوس أنجلوس وفتنتها، تنسج علاقة وثيقة وحميمة مع ابنتها الجامعية ووالدها الهرم، وتحافظ على تعاون وثيق مع منتجها المحترم والأمين و... المحب. هذا التجانس والانسجام تحافظ على حسن إيقاعه واستمراره بريجيت باركر مساعدة تالي الخاصة والمخلصة وصديقتها منذ أيام دراستهما في المعهد السينمائي. ورغم التناقض الكبير بين شخصيتيهما، حيث تسعى بريجيت وراء الأضواء والشهرة، تقنع تالي بجمالها الطبيعي دون بهرجة، بينما يؤمّن تصميم بريجيت وأسلوبها المنظّم درعاً واقياً لتالي صاحبة الأسلوب التلقائي والبسيط في الحياة. وبينما تالي منغمسة في خضم عملية إخراج فيلم جديد تعتبره الأكثر تحدياً لمسيرتها الفنية، تبرز مشاكل صغيرة وعديدة ضمن عالمها المتماسك. حيث تكتشف مؤسسة التدقيق المحاسبي تناقضات في قيودها المالية التي يمسكها فيكتور كارسون محاسب تالي الموثوق به منذ مدة طويلة. فتظهر إيصالات مشبوهة تعود إلى حركة مالية لا علم لها بها. ولا تلبث الصورة أن تتوضح ليتبين وجود شخص مقرّب من تالي يواظب على شفط مبالغ كبيرة من أموالها. وفي ضوء اكتشاف سلسلة متمادية من المخالفات، تجد تالي نفسها وسط لعبة شديدة الخطورة في محاولة لاصطياد لص يحاول اصطيادها. في هذه الرواية المبدعة تسلّط دانيال ستيل الأنوار على الجانب المظلم للشهرة والثروة، مبرزة تصميماً لا يهون وإرادة لا تضعف لامرأة مقدامة تجتاز حقل ألغام مليء بالمخاطر والخسارة لتصل إلى بداية جديد | |||||||||
19-07-13, 04:45 AM | #60 | |||||||||
| والرواية الرائعة سنة حلوة ياجميل في هذه الرواية الفاتنة تقص علينا دانيال ستيل حكايات ثلاثة أشخاص، يصل كل منهم إلى نقطة تحوًّل في حياته في اليوم عينه، ذكرى ميلاده، إنه طقس حلو - مرٌ ملؤه الأمل، احتفالٌ لإطفاء الشمعات ولوداع الماضي والتطلع إلى المستقبل. فاليري وايت هي ملكة العيش الرغد، ومنذ طلاقها القديم العهد عملت بجدٍ لتصل إلى القمة في مهنتها ولتؤسس لحياة مخملية في شقتها الفخمة على الشارع الخامس. ولكن لماذا تتملكها الكآبة؟ رغم كل الساعات الطويلة التي تقضيها مع مدربها الخاص، وكل الدعم الذي يقدمه لها أفضل مزيني نيويورك وجراحي التجميل فيها، إضافة إلى هبة الجمال الإلهية التي تتمتع بها، فإنها غير قادرة على حجب الحقيقة المرّة والصادمة عن عينيها: فاليري ستصبح في الستين من عمرها. حياة أبريل ابنة فاليري خالية من الحب ومن الراحة، ولا دليل على حدوث أي تغيرات فيها في المدى المنظور. فالمطعم المميز والفريد من نوعه الذي تملكه وتديره في وسط نيويورك يستهلك كل ذرّة من طاقتها ووقتها. ولكن...أكانت مستعدة أم لا، فإن حياة أبريل هي على وشك التغيُر، تحوُّل مضطرب سيبدأ صباح يوم اكتشفت انها اصبحت: في الثلاثين. وماذا جنت من هذه الحياة؟ مطعم ... ولا زوج أو أولاد. كان جاك أدامز قادراً يوماً على رمي الكرة كقذيفة صاروخية. واليوم، وبعد اثني عشر عاما من تقاعده من إتحاد الكرة الوطني، تحوّل إلى أحد أكثر المحللين الرياضيين جاذبية على شاشات التلفزيون، رجل بإمكانه اختيار من يريد من النساء الناضجات. ولكن، وبعد حفلة عيد ميلاده الخمسين المميزة والتي امتدت حتى الصباح ... يصحو والآلام الشديدة تمزق ظهره وليتلمّس حقيقة عمره في كل عظمة منه. مواقف عنيفة وسعادة مفاجئة وقصتا حب صعبتا التحقيق تقلبان الحياة رأساً على عقب. في هذه الرواية الدافئة والذكية التي تنطلق مع ذكرى ميلاد وتنتهي مع أخرى، يكتشف كلٌ من فاليري وأبريل وجاك أنه يمكن للحياة ان تتحول إلى احتفال - وأن أجمل هداياها هي مفاجِئة دائماً. | |||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|