آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-06-10, 07:58 PM
| #152 | |||||||
| نجم روايتي 
|  اقتباس:
و ان شاء الله مش هتأخر فى البارت اللى جاى اقتباس:
انتى اللى ردودك اكتر من تحفه بجد تسلميلى يا ياسو و ان شاء الله مش هتأخر اقتباس:
تعبك راحه يا قمر و ان شاء الله هنزلك بارت طويل بس هيبقى بالليل متأخر بقى معلش علشان هخرج و مش هرجع غير متأخر  | |||||||
|  |
|
26-06-10, 08:00 PM
| #153 | ||||||
| نجم روايتي
| اقتباس:
و على رأيك الجنان ده اقتباس:
| ||||||
|
| |
|
26-06-10, 08:02 PM
| #154 | |||||||
| نجم روايتي
| اقتباس:
اقتباس:
منورانى يا قمر والله اقتباس:
و ان شاء الله مش هتأخر و يا رب اللى جاى يعجبك كمان .gif "Eh S(7)") | |||||||
|
| |
|
27-06-10, 04:51 AM
| #155 | ||||
| نجم روايتي
| الفصل الخامس : جزيرة ايزمى ( البارت الاول ) لم تكف بيلا طوال الطريق الى المطار عن سؤالى " الى اين سنذهب؟" و ان لم يكن بلسانها فكانت تسأل بعينيها ، و بمجرد وصولنا الى مطار سياتل وجدتها تسألنى بدهشه " هاوستن؟" فأجبتها بابتسامه لأطمئنها " هذه مجرد محطه فى الطريق" بمجرد دخولنا الطائره غطت بيلا فى نوم عميق . كنت انظر لها طوال الرحله كانت كالملاك و قبل وصول الطائره بوقت قصير كان على ايقاظها رغما عنى لنلحق بالطائره التاليه. وصلنا الى شباك الرحلات لاستلام بطاقات الصعود للطائره فوجدتها تسألنى برعب اكبر من ذى قبل " ريو دى جانيرو؟" فأجبتها بابتسامه مطمئنه "محطه اخرى ايضا !" كنت اعلم ان الرحله ستكون طويله لهذا حاولت توفير اكبر قدر من الراحه لبيلا و بمجرد صعودنا احتضنتها و شعرت لبعض الوقت ان تنفسها ينتظم و كانت فى ذلك الوقت نائمه و لكن بعد فتره فتحت عيونها و كانت مازالت نصف نائمه و نصف واعيه و هى تنظر الى الشمس و هى تودع الافق و كأن الشمس تتفق على الميعاد الجديد عند بزوغ الفجر. و فكرت فى تلك اللحظه عما سيحدث بيننا عند ذلك الوقت لابد و ان عند بزوغ الفجر سيكون لنا حياه جديده نعيشها تجربه جديده لم يعيشها اى منا من قبل. حطت الطائره اخيرا على الارض و نزلنا وجدت بيلا تنظر لقوائم الرحلات لترى ما القادم و لكنى قدتها الى الخارج و اخذنا سياره اجرى كانت تسير بنا فى شوارع ريو دى جانيرو المزدحمه فأخبرت السائق بوجهتنا بالبرتغاليه "Vai para o mar" لم اكن ارغب فى تحدث الانجليزيه حتى لا تعلم بيلا بوجهتنا وجدت قلبها يسرع فى نبضاته لا اعلم لماذا . فعلى حد علمى فبيلا لا تتكلم البرتغاليه هل علمت باخبارى للسائق بأن يأخذنا الى المحيط؟ لا اعلم و لكنى لا اظن ذلك فهى تنظر فى كل منعطف لترى اين ستقف السياره و فى النهايه و اخيرا وصلنا الى المحيط فطلبت منه ان يقف امام مرسى السفن قائلا " Na frente da marina" و اخيرا نزلنا من السياره حملت الحقائب و توجهنا الى المرسى كنت سعيدا بكل خطوه اخطوها بجانبها ، سرنا على امتداد صف من اليخوت توقفت عند زورقنا الخاص قفزت عليه و القيت الحقائب كنت احاول تجنب الحديث حتى لا تسألنى من جديد عن وجهتنا . ساعتدتها على تسلق الحافه. و بمجرد ان اطمأنيت عليها و على جلوسها استدرت لأبدأ فى تحضير الزورق ، و اخيرا انتهيت و انطلقت باتجاه الشرق. كان الزورق يندفع بسرعه و كنت ابتسم على تعبييرات بيلا و اتذكر ان اكثر ما كان يجعل بيلا خائفه و هى معى من بين كل الاشياء المرعبه قيادتى السريعه ، كان رذاذ الماء يلمسنا بلطف و نحن ننطلق ، و انا اراقب تعبيرا بيلا. و اخيرا وجدتها تنظر لى بفضول اكثر من اى وقت مضى و كأنها كتمت اسألتها لقرن "هل سنمضى لمسافه بعيده ايضا " كانت تضغط بيدها على حافة مقعدها لتمنع نفسها من السؤال الواضح الذى ارهقتنى و ارهقت نفسها به من قبل " الى اين سنذهب " فابتسمت و اجبتها باختصار " نصف ساعه فقط " اجابتنى بزهن شارد " عظيم " ثم صمتنا نستمع الى صوت الامواج و هى ترتطم بالزورق و بعد مرور عشرون دقيقه و انا اشير باصبعى باتجاه الجزيره "انظرى هناك يا بيلا ". نظرت بيلا بالاتجاه و ظلت تحاول التركيز لترى ما اعنيه و انا اراقب تعبيرتها و نحن نقترب و نقترب الى ان هدأت السرعه و بدأت بالالتفاف الى الجهه الشماليه بالجزيره فتكلمت بيلا بتعجب و زهول " اين نحن ؟" فابتسمت لها و انا اجيبها "إنها جزيرة ايزمى " و اخيرا توقف الزورق عند الرصيف و سكت المحرك اخيرا و ساد الهدوء و الصمت و لم يكن هناك اى صوت سوى صوت ارتطام الامواج بالزورق و صوت ضربات قلب بيلا و صوت الرياح و هى تتخلل شعرها . قالت بيلا بتعجب اكثر من دى قبل "جزيرة ايزمى !" فأجبتها " انها هديه من كارلايل ...و قد عرضت ايزمى ان نستعيرها منها " عبست بيلا و ظهر الاندهاش عليها و كأنها تحلل ماده رياضيه بالغة الدقه . لم اجلس كثيرا لأشاهد تعبيراتها بل انزلت الحقائب على الرصيف و استدرت لها فوجدتها تمد لى يدها فابتسمت لها و حملتها بين زراعى . و تذكرت فى تلك اللحظه اول مره حملتها فى المدرسه يوم زمرة الدم ... كم كان احساس رائع و لكن الآن اروع منه بمراحل . سألتنى بأنفاس متقطعه و ضربات قلب سريعه " هل يجوز ان تحملنى الآن قبل ان نصل الى العتبه ؟". ابتسمت لها و انا اجيبها " يجوز كل شئ!" سرت و انا احملها بيد واحد و اليد الاخرى بها الحقائب لم اشعر بشئ بالطبع و كأنى لا احمل شيئا ، كنت اشتم رائحتها ممتزج برائحة النباتات من حولنا و كنت اشعر بدفأ جسدها . و اخيرا ظهى البيت من بين النباتات فشعرت بجسدى يتصلب و اعصابى تتوتر ، و وجدت بيلا ايضا ضربات قلبها تسرع و تنفسها يضطرب . كنت اسألها بعينى و لم اكن قادرا على سؤالها بلسانى من شدة توترى و لكنها لم تجبنى بل نظرت امامها مباشرة. وصلنا الى شرفة المنزل فوضعت الحقائب لأفتح الباب ، ثم نظرت الى بيلا لأعبر العتبه و لكن نظرها كان مشتت فى اكثر من مكان و اخيرا نظرت الى فعبرت العتبه . كنت اسير بها دون اى كلمه منى او منها ، كنت انير الاضواء و ان اسير بها و كنت اسمع صوت نبضات قلبها تصم الآذان من شدة عنفها و كان هذا يؤثر على انا اكثر كنت اغمض عينى من حين لآخر حتى اهدأ من نفسى . وصلنا الى غرفتنا اخيرا و كان التوتر قد بلغ منى قمته اضأت النور و وجدتها تنظر من حولها و تنظر باتجاه الامواج المتراطمه فى الخارج ثم نظرت الى السرير فى منتصف الغرفه و ثبتت عينيها عليه لفتره فانزلتها برفق على قدميها و حاولت الخروج لبعض الوقت لأعطيها و اعطى نفسى بعض اللحظات " سوف اذهب لأحضار الحقائب " و لم انتظر الاجابه بل انصرفت مسرعا و بمجرد خروجى من الغرفه استندت على الحائط لأرتب افكارى فأنا اشعر برهبه لم اشعر فى حياتى بها قط ، لقد ارتكبت الكثير من الاخطاء و لكن فى تلك اللحظه اشعر بنقيضين لا ارغب فى ان اؤذيها و ايضا ارغب بأن احتويها فماذا على ان افعل شعرت ببعض الهدوء او على الاقل اقنعت نفسى بذلك و خرجت لأجلب الحقائب و عندما عدت اخذت نفسا قبل ان ادخل الغرفه فوجدت بيلا تقف امام السرير و هى مم*** بالنموسيه ، اقتربت منها و وقفت خلفها فلم تتحرك و يبدو انها لم تشعر بى نظرت فوجدت قطره من العرق على مؤخرة رقبتها ، يبدو ان الجو حار عليها و لكن بوجودى بجانبها سأكود انا المبرده الخاصه بها. مددت اصبعى مداعبا رقبتها لأمسح تلك القطره من العرق ، شعرت بدقات قلبها تثور من جديد . قلت معتذرا " الجو حار قليلا هنا ... لقد ظننت ...انه سيكون افضل !". تمتمت هامسه " كل شئ " فضحكت و لكنى وجدت ضحكتى تخرج متوتره و عصبيه اكثر مما توقعت . قلت معترفا " لقد حاولت ان افكر فى كل شئ من شأنه ان يجعل هذا..." و حاولت ان اجد الكلمه المناسبه فاكملت " أسهل " وجدت تنفسها يسرع و بلعت ريقها بصعوبه و هى مشيحه بوجهها عنى ، و وجهها يحمر خجلا . فقلت لها و انا احاول تهدأة نفسى و تهدأتها " كنت اتساءل ...إذا ... فى البدايه ..." و اكملت و انا احاول السيطره على اعصابى " لعلك تحبين السباحه قليلا فى الليل معى ؟" سمعت دقات قلبها تهدأ قليلا فأرتحت انا ايضا و اخذت نفسا عميقا لاهدأ من نفسى اكثر "سيكون الماء داقئا جدا .الشاطئ هنا من النوع الذى يعجبك " قالت بصوت هادئ " يبدو هذا لطيفا " لمست فى صوتها شئ من الخجل جعلنى اشعر بنفس شعورها "لابد انك تحبين ان تحظى بدقيقه او دقيقتين بشريتين... كانت رحلتنا طويله " اومأت برأسها موافقه ، دارت نظراتى فى الغرفه سريعا و شعرت بنفسى اريدها اكثر من اى وقت مضى فانحنيت قليلا و لمست بشفتى رقبتها بهدوء حتى اذنها . شعرت بسعاده عارمه لانها اصبحت زوجتى و شعرت بنفسى اضحك دون وعى منى "لا تطيلى كثيرا يا سيده كولن! " كان لهذا الاسم على لسانى طعم رائع و بهجه لا توصف فاستطردت و انا المس كتفها بشفتى " سأنتظرك فى الماء ". تركتها و ذهبت فى الاتجاه الاخر لأذهب مباشرة الى الشاطئ و خلال سيرى خلعت قميصى و القيته على الارض ثم خرجت من الباب و مضيت تحت ضوء القمر ذهبت الى الشاطئ مباشرة و جلست عليه و انا بكامل ملابسى اتذكر كل ما كان يمر فى عقل البشر او مصاصين الدماء عن تلك اللحظه و اقارن بينهما لأرى وجه الاختلاف و احاول تجنب اى شئ يؤذيها استطعت التفرقه فى بعض نقاط . كنت اشعر ان الوقت يسير ببطأ رغم انى كنت خائف من المجهول الذى ينتظرنى ، كان يستحيل لمصاص دماء ان ينتفض قلبه داخل صدره و لكنى اقسم اننى اشعر ان قلبى الصامت ينبض و كأنه سيخرج من صدرى ، شعرت اننى بحاجه الى تهدأة نفسى لبعض الوقت فنهضت من على الرمال و ذهبت الى شجره و خلعت ملابسى ببطأ ، كنت احاول ان اتعامل كبشرى تماما فلم افعل اى حركه سريعه ، كنت احاول التحكم فى كل شئ لعل ذلك ييجعل الامر اسهل ، اكملت نزع ملابسى ببطأ اعتقد انه ابطأ من اى بشرى ثم سرت على الرمال بهدوء و نزلت الى المياه الدافئه و نزلت تحت السطح فأنا اعشق الوجود تحت المياه فهو يهدأنى كثيرا كما ان هذا كان يحجب عنى بعضا من افكار الاخرين و كان فى هذا راحة لى . اخذت بيلا وقتا اكثر مما توقعت فأخرجت رأسى من الماء فوجدت القمر يسلط ضوئه على و كأنه يشاركنى تلك اللحظه من القلق . ظللت انظر للقمر و اشاركه معى شعرت فى تلك اللحظه ببيلا خلفى و لكننى لم اتحرك . لكنى شعرت بشوق رهيب يحرقنى و لكنى ظللت كما انا كنت لا احتاج للتنفس و لكنى وجدت نفسى الهث فارغمت نفسى على الهدوء و السكون ، شعرت ببيلا تلمس الماء الآن لعلها تختبره . كانت تقترب و تقترب منى و انا اغمض عينى بقوه لاهدأ من نفسى الى ان شعرت تكاد تصبح بجانبى ففتحت عينى و نظرت للقمر من جديد ، صارت بيلا بجانبى و كانت ضربات قلبها اكثر انتظاما ليس كما فى الطبيعى و لكن ليس كمنذ من لحظات . وضعت يدها برفق فوق يدى و هى تهمس " هذا جميل!" شعرت بالبروده تسرى فى جسدى فأنا خائف حقا ما هذا الرعب الذى سيطر علي فى اقل من عشر ثانيه اجبتها و انا اتجنب ان يظهر الخوف فى صوتى " جيد ! ". كان على ان استدير لأرى ردة فعلها على طريقتى فى الحديث و كم خفت ان تفهم حديثى بشكل خاطئ . بمجرد نظرى لوجهها ذابت اغلب مخاوفى على الاقل فى تلك اللحظه ابتسمت لها بهدوء و شبكت اصابعى باصابعها تحت الماء و انا اتابع " لكننى لن استخدم كلمة جميل لوصف المنظر ... ليس مع وجودك انت جانبى " ابتسمت نصف ابتسامه و وجدتها ترفه يدها الحره لتضعها على قلبى . شعرت انها مثلى فى تلك اللحظه و لكن بالطبع هى الاجمل و الارق دائما ، شعرت برعشه تسرى على طول عمودى الفقرى تحت تأثير لمستها . سمعت ضربات قلبها تصم الآذان فشعرت انى اقاسمها مشاعرها وجدت نفسى الهث من سرعة تنفسى ولا استطيع التحكم فيه ، شعرت بجسدى يتوتر و مخاوفى تداهمنى من جديد ، تكلمت بصوت حاولت جعله معتدل قدر الامكان و انا اطلب منها او ربما اترجاها " وعدتك بأننا سنحاول. اذا ... اذا فعلت شيئا خاطئا ...اذا آلمتك ، فعليك اخبارى فورا " اومأت برأسها و هى تنظر بعينى دون ان تشيح عينيها و لو لحظه ثم تقدمت منى و هى تضع رأسها على صدرى و تهمس برقه "لا تخف . انت لى و انا لك " كان لتأثير كلماتها على الخوف و الرهبه و الحب و الجنون شعرت بكل الانفعالات فى تلك اللحظه تجتاحنى شعرت اننى اريدها اكثر من اى شئ آخر اردت ان اعيش معها تلك التجربه التى لطالما طلبت منى ان تعيشها معى، شعرت اننى اريدها اكثر منها الآن و ان كانت تلك انانيه فليكن انا انانى. احتضنتها و ضمتها الى صدرى اكثر و انا اؤكد على كلماتها " الى الابد " ثم شدتها الى منطقه اكثر عمقا ... كنت اعلم ان الامر ربما يكون اسهل هنا فى الماء و لكن هى لن تستطيع التواجد فى الماء لفتره طويله فحملتها و ذهبت بها لغرفتنا و كنت اسير ببطأ و كانت تحثنى على السرعه و لكنى كنت احاول تهدأة نفسى و تهدأتها. مرت على لحظات شعرت انى سأفقد السيطره و انى سأؤذيها ، شعرت بالحرق فى حلقى اكثر من اى وقت مضى ، شعرت بقوة اعتقد انى لم امتلكها عندما كنت مصاص دماء حديث و فى لحظه من اللحظات فقدت السيطره بالفعل فتمسكت بوساده او وسادتين او ثلاثه لا اعلم و مزقتهم كانت بيلا تطالبنى بالمزيد فلم استطع التوقف امام رغبتها و كنت اقربها لى اكثر . الى ان نامت بين ذراعى بالطبع لم اشعر باى تعب . فى البدايه كنت اقبلها و هى نائمه و امس شفتيها بشفتى و كان الريش يتناثر فوقنا فضممتها الي . لم ادرك فى تلك اللحظه الخطر الذى سببه قربى لها و لم ادرك ايضا الاصابه التى لحقت بها . كانت انانيتى هى المسيطره ، انانيتى التى فضلت سعادتى فى تلك اللحظات على ادراكى لما حدث ، بيلا اصبحت لى اصبحت امرأتى ، زوجتى ، حبيبتى ، معشوقتى. ظلت قبلاتى تنتقل من مكان لآخر و هى نائمه كانت تبتسم فى بعض الاحيان و كأنها مستيقظه . كانت تقترب منى و تضمنى اليها . الى ان وقعت عينى على الكدمات فى جسمها ، تصلب جسدى بالكامل و بدأت ابحث عن الكدمات و احصيها . نعم اننى لوحش لأئذى ملاك مثل بيلا كيف لى ان افعل ذلك. و اتخذت فى تلك اللحظه قرارى النهائى لن يحدث ذلك مره اخرى مهما حدث و مهما اصرت بيلا، ان لم تكرهنى بعدما ترى ما الحقته بها من اذى . و فى تلك اللحظه تحولت كل سعادتى الى حزن لم اشعر به منذ رحلتى الى ايطاليا و كان الحزن لنفس السبب اننى الحقت بها الاذى يبدو اننى حقا الدب الذى يقتل صاحبه بسبب محبته له قبلتها على جبينها و اعتذرت منها فما كان منها انها شعرت بى و هى نصف نائمه و اقتربت منى و وضعت رأسها على صدرى و نامت من جديد. **************** يا رب البارت يعجبكم و مستنيه رأيكم فيه و اتمنى من قلبى حقيقى انه ينال اعجابكم التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 01-10-10 الساعة 10:39 AM | ||||
|
| |
|
27-06-10, 06:16 AM
| #158 | |||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء  
| وصفك لمواقف ادوارد رائع يحسسك بانك تقراء البزوغ فعلا من وجهة نظره اي احترافيه في خلق المواقف والاحداث .بدون تكرار لما كتبت ستفياني بختصار هاااااااااااااااا:44::44::44:اا ااااااااااااايل | |||||
|
| |
|
27-06-10, 06:49 AM
| #159 | |||||
| نجم روايتي
| اقتباس:
انا والله اللى مش لاقيه كلام اقولهولك بس حقيقى فرحانه ان البارت عجبك و عقبال اللى جاى يا رب | |||||
|
| |
|
27-06-10, 06:53 AM
| #160 | ||||||
| نجم روايتي
| اقتباس:
اقتباس:
تسلميلى يا قمرايه بجد على متابعتك و ردك الرائع ده و يا رب اكون عند حسن ظنك دايما | ||||||
|
| |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
