آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-06-10, 07:52 PM | #11 | ||||
| تسلمي لي يا أحلى جولييت في العالم بجد انا كل ما بقرأ حاجة انتي كتبتيها مبلقاش كلمة اعبر بيها فطست من الضحك لما قال ايميت أكمل ايميت " و إن لم تتصل سريعا ستخدنا نائمان فى النصف بينكم " منتظر البارت الجديد على احر من الجمر | ||||
21-06-10, 12:27 AM | #13 | ||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
انا ان شاء الله هنزل بارتات ورا بعضها و هنزل بارت جديد دلوقتى بس مش هيبقى طويل اوى كده زى اللى فات وبجد والله يا ياسو مبسوطه مووووووووووووووووووووووت انه عجبك يا قمر تسلميلى اقتباس:
هتلاقينى موضحاها اوى ان شاء الله و يا رب يعجبك توضيحى للنقطه دى | ||||||
21-06-10, 12:29 AM | #14 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
تسلميلى يا قمرى على ردك الاكتر من رائع ده و انا والله اللى مش بلاقى كلام ارد بيه على كلامك الرقيق تسلميلى يا قمر يا رب تعجبك كتابتى | |||||
21-06-10, 12:35 AM | #15 | ||||
نجم روايتي
| الفصل الثانى – ليله طويله ( البارت الاول ) :blushing: ذهبت الى بيلا و قضيت بعض الوقت امام منزلها الى ان ذهبت اليس و ذهبت تشارلى لينام و ظللت انا ماكث فى السياره لبعض الوقت امعن السمع لاى همسه تهمسها حبيبتى و ظللت جالس الى ان فاض الامر بى فتركت السياره و ذهبت لبيتها تسلقت بهدوء و فتحت النافذه كانت مستلقيه فى فراشها بانتظارى و عندما رأتنى ابتسمت و كأنى جائزه فازت بها و لم تكن تعلم كم هى جائزة الحياه التى اعطت لى دون ان اكون استحقها دخلت من النافذه و توجهت اليها دون ان انطق بحرف كان اشتياقى لها فوق احتمالى اشتياقى لكل شئ لنظرتها لتعبياتها لعبير رائحتها لخجلها لجمالها كل شئ جلست بجانبها و ملت عليها " اشعر و كأنى لم اراكى منذ مئة عام" فردت على " مئة عام فقط؟" فابتسمت لها و نمت بجانبها و احتضنتها و ظللنا ننظر بعيون بعضنا البعض و لم اعلم كم من الوقت مضى و لكن يبدو انه وقت طويل تكلمنا بعض الوقت فى عدة اشياء و لكن الشئ الذى ازعجنى كان حديثنا عن جايكوب " اعلم انك اشتقت اليه " " ادوارد .. ليس الامر هكذا انه صديقى القديم ولا استطيع تخيل عدم وجوده فقط " شعرت بحزن حقيقى بداخلها و لكنها كالعاده تحاول اخفاءه فتكلمت محاوله لتغيير دفة الحديث " أخبرنى عن حفلة توديع العذوبيه هذه " تنهدت " انه ايميت " فردت على بكل الحب " اشتقت اليك منذ الان " لم اكن ارغب فى الذهاب و تركها وحدها فهى عندى اهم من كل شئ " لا ضروره لذهابى ... استطيع البقاء " وجدتها تتمتم "ممممم" ثم اقتربت منى و علمت بدعوتها لى بتقبيلها كنت دائما ابدأ القبله و لكن انهائها كان الجزأ الاصعب لم استطع التفكير و انا اقبلها و اسمع دقات قلبها و انفاسنا متقطعه و شفتى الرخاميه تتحرك على شفتيها الطريتان بمنتهى الحرص و فى نفسى الوقت بقمة الشوق فأنا لا استطيع ان اترك لنفسى العنان مثلها . كانت بيلا لا تكترث لاى شئ ولا للسم الذى بأسنانى و كانت تقبلنى و كأنى شخص عادى أما انا فإن تناسيت لحظه واحده فأن ذلك سيقتلها لم يعد دمها يسبب مشكله بالنسبه لى كما سبق بل اقترابى منها بحرص هو فقط لسلامتها من قوتى و ليس لرغبتى برائحة دمها ظللت اقبلها على وجهها نزولا الى رقبتها و استطعت فى تلك المنطقه ان استنشق عبيرها فقد كان مغرى جدا و لكن ليس كدم فريسه و لكن دمها كان مغرى لى بنفس الطريقه التى يغيرنى بها جسدها اردت استنشاقه كثيرا رغم الحرق الذى اشعر به فى حلقى الا ان هذا الحرق له لذه خاصه لا مثيل لها . حقا كم انا محظوظ لأفوز بتلك الفتاه . كم أنا محظوظ لحدوث تلك المعجزه التى جعلتها تحبنى كنت انظر لها و انا مشتاق لتفتح عينيها لاراهما لانظر بداخلهما و عندما فتحت عينيها و تلاقت نظراتنا شعرت و كأنى ارى كل فكره قد طرأت لها ليس كما يحدث مع الاخرين من قراءة افكراهم و لكن كما يحدث بين جاسبر و اليس فهم لا يقرأو الافكار و مع ذلك يستطيعون قراءة بعضهم البعض من مجرد نظره و هذا ما شعرت به و جعلنى هذا الشعور اشعر ببعض من الرضا بسبب علمى بما تفكر من خلال عينيها اعلم انها سعيده بعدم مقدرتى على قراءة افكارها و هذا احيانا يسعدنى لانه يجعلها سعيده و لكن احيانا اخرى يشعرنى بالجنون و لكن فى تلك اللحظه اشعر بأنى اصل لروحها و كأن لى روح ايضا و اشعر انها ايضا تصل اليها .. يا ترى بماذا تفكر بيلا الان؟ اقتربت بيلا منى ردأ على سؤالى الصامت لتقرب وجهى من وجهها كنت مشتاق لها ولا استطيع الرحيل فتمتمت " باق فى مكانى !" و لكنها اجابتنى و كأنى سأفوت أمر هام "لا ,لا...انها حفلتك . عليك الذهاب " و رغم كلماتها هذه كان رد فعلها مختلف فضربات قلبها ازدادت و وجدت اصابع يدها اليمنى تتخلل شعرى و تمسك به و يدها اليسرى تضغط على رقبتى برقه ما جعلنى استجيب للمستها فرحت احرك يداى على وجهها بهدوء و المسها برقه و تكلمت لأجعلها تفهم ان الامر لا يستحق و ان وجودى معها اهم عندى " القصد من حفلات توديع العذوبيه هو التخفيف عمن يكون حزينا لانه يودع ايام عزوبيته . اما انا فاتوق الى توديعها . لذلك لا معنى للأمر كله حقا " وجدت بيلا تقترب منى اكثر و انفاسها الدافئه تداعب رقبتى و همست " صحيح " كنت ارى صدرها يعلو و يهبط من تنفسها فهذه اكثر اللحظات التى عاشتها بيلا معى بهذا الشكل كنا نشعر و كأننا وحيدان بالمنزل و انه لنا وحدنا كان جسدينا متقاربنا اكثر من اى وقت اخر مضى كنت قد خلعت قميصى ولا اعلم اين وضعته و لكنى كنت سعيد لاصرارى بالتفاف بيلا ببطانيه فربما هذا يقلل هذا الاحساس الذى تملكها و تملكنى ايضا وجدت بيلا تحرك يديها على رقبتى نزولا الى صدرى بحركه رقيقه هادئه نزولا الى بطمنى فلم اعد احتمل هذا فسارت فى اوصالى رعده و لم اعد احتمل فوجدت نفسى اقترب اكثر و اضغط بشفتى على شفتيها و كأن الوضع يحتمل هذا و كأن بيلا عزمت الامر ان تجعلنى افقد سيطرتى على نفسى وجدتها تحرك لسانها على شفتى و تضغط به عليها ذكرت نفسى ان على السيطره و جمح مشاعرى و بالرغم عنى زفرت و ظللت الهث و انفاسى تتلاحق لابد لى من الابتعاد كى لا الحق بها اى اذى و بالفعل بدأت ابتعد عنها بهدوء و لكنها امسكت بى و اقتربت بجسدها منى و انا احاول السيطره فأن هذا حقا اصعب مما كنت اتخيل فسيطرتى على عطشى اشعر الان انها لا تقارن بمحاولتى لسيطرتى على مشاعرى همست بيلا " انتظر " ما الذى تفكر به بيلا و ماذا سوف تفعل بى . وجدتها تخرج احدى ساقيها من تحت البطانيه و تلفها حول خصرى . اذا كانت قبلتها فعلت بى كل هذا فما الذى سيحدث عندما تقترب منى بجسدها هكذا ظللت كمان انا دون حراك فقالت " التجربه طريق الكمال" ضحكت على كلماتها لأهدأ من شعورى و شعورها معا " لا بأس ! لابد اذا اننا اقتربنا من الكمال كثيرا، اليس كذلك؟ هل نمت طيلة الشهر الماضى؟ " انتظرت اجابتها و انا انظر لها و اشعر بالاحتراق بسبب قربها هذا منى و لكن ليس احتراق حلقى لعطشى لدمائها و لكن احتراق للعطش و لكن عطش مختلف فأجابتنى " لكن هذا وقت تجربة الملابس . لم نجرب الا اشياء قليله . ليس هذا وقت الحرص بعد الان " كلماتها هذه ذكرتنى بما سيحدث غدا فتصلب جسدى رغما عنى كيف سأستطيع التحكم فى رغبتى غدا ؟ كيف سأستطيع كبت رغباتها و رغباتى معا ذكرنى ذلك عندما كنت اعانى من عطش جاسبر بالاضافه الى عطشى كان على كبت اثنان بدلا من واحد و كنت اتعذب بسبب تخيلاته و لكن مع بيلا كيف يمكننى التحكم و السيطره عليها و على نفسى همست لها لعلها تفهم الامر " بيلا ..." و لكنها قاطعتنى " لا تبدأ هذا الامر من جديد ...الاتفاق اتفاق " لا اعلم لماذا هذه التجربه البشريه الوحيده التى متمسكه بها الى هذا الحد ولا ترغب فى تأجيلها الى بعد تنفيذ رغبتها فى التحول حاولت ان اوضح لها " لا اعرف ! يصعب على التركيز كثيرا عندما تكونين معى على هذا النحو . لا استطيع .. لا استطيع التفكير بشكل واضح.لن اتمكن من ضبط نفسى ... و سوف يصيبك الاذى " اردتها ان تستوعب الخطوره و لكنها اجابتنى بثقه " سأكون بخير " " بيلا ...." و لكنها قاطعتنى مره اخرى " اسكت " و فى تلك المره وضعت شفتيها بقوه على شفتى كنت اشعر بها تحاول طمأنتى و لكننى لم استطع الاستمرار فهذا يعرضعا للخطر و انا اعلم ذلك هى تظن ان قلقى هذا زائد و لكن هذا لانها لا تعلم مدى الخطوره التى تحف حياتها اثناء تواجدها معى فى هذا الوضع ابتعدت قليلا , اظن انها فعلت ذلك لشعورها بعدم تجاوبى كما بالسابق فسألتها و أنا اعلم ان اجابتها ستكون مراوغه " كيف صارت اقدامك؟" و سعدت كثيرا عندما اجابتنى كما توقعت " حاره كأنها محمصه " " حقا ! الن تغيرى رأيك؟لم يفت الاوان على ذلك " فعبست و هى تمثل دور المخدوعه " هل تحاول خداعى؟ " فضحكت على تعبيرها " احاول التأكد فقط ! لا اريد ان تفعلى شيئا لست واثقه مه تماما " فأجابتنى بثقه اسعدتنى و اخافتنى ايضا " انا واثقه منك . اما كل ما عدا ذلك فأمره سهل " ترددت بعد سماعى لجملتها هل اسألها ام اصمت فسألتها بتردد واضح اظن انها لاحظته " هل تستطيعين؟ ...لا اقصد الزفاف فانا واثق من انك تستطيعين تحملهرغم شكاياتك كلها ...لكننى اقصد بعد ذلك ...ماذا عن رينيه ... و ماذا عن تشارلى ؟" كانت جملتى متقطعه فان رأنى اى مصاص دماء و انا اتكلم هكذا سيقول على اننى مصاص دماء مجنون كى لا استطيع تجميع جمله و قولها سريعا و لكننى فى كل حرف كنت اسال نفسى هل اكمل الكلمه ام اقف الى هذا الحد و لكن رد بيلا كالعاده فاجأنى " سوف اشتاق اليهما " اردت ان احرك مشاعرها اكثر لتعترف بما يكمن فى عقلها فهذه اللحظه تعد من لحظات جنونى لعدم مقدرتى على قراءة افكارها فأكملت " و ماذا عن انجيلا و بنجامين و جيسيكا و مايك؟" بمجرد نطقى لاسم هذا الاخير شعرت بالضيق ياليتنى لم اذكره و كأن بيلا هى التى تستطيع قراءة الافكار فقالت " سأفتقد اصدقائى ايضا " و ابتسمت فى الظلام و اكملت " مايك خاصة .. اوه, مايك... كيف استطيع الذهاب؟" فلتت من بين شفتى زمجره رغم علمى بانها تتعمد اغاظتى فقط و لكن مجرد التفكير فى هذا الفتى يجعلنى اشعر بالاشمئزاز فاحلام يقظته تزعجنى كثيرا و خصوصا بعدما علم بزواجنا و توقعت انه سيبدأ التحكم فى مشاعره هذه الا انه ازداد و كان يفكر فيما سيحدث بيننا و يتخيل نفسه مكانى و كنت اعانى حقا لضبط نفسى كى لا احطم رأسه ضحكت بيلا بسبب زمجرتى و لكن كلامها كان جاد عندما تحدثت " ادوارد!... تحدثنا فى هذا مرات كثيره . اعرف ان الامر سيكون صعبا ، لكن هذا هو ما اريد . انا اريدك ... اريدك الى الابد . عمر واحد لا يكفينى" كلامها آلمنى كثيرا فهى لا تعلم مقدار ما تطلبه و مقدار ما ستفقده همست لها " تظلين فى الثامنة عشرة الى الابد" اجابتنى " ها هو حلم كل امرأه يتحقق " تجاهلت مراوغتها و اوضحت لها اكثر "دون اى تغير ... دون اى تحرك الى الامام " ظهر على وجهها امارات انها لم تفهم كلامى فقالت " ما معنى هذا ؟" تذكرت الشئ الوحيد الذى عذبنى عندما اتينا لنخبر تشارلى عن زواجنا و اخبرتها به " هل تذكرين عندما قلنا لتشارلى إننا ننوى الزواج فظن انك ... حامل؟" اجابتنى ضاحكه دون ان تفهم حتى معنى توضيحى لها " فكر يومها بأن يطلق النار على ...عليك ان تعترف بهذا ... لقد فكر فى الامر لثانيه واحده" كدت ان ابرر لها الموقف و اعلمها انه اراد فعل ذلك لى انا و ليس هى و لكنى لست فى مزاج يسمحلى بتغيير دفة الحديث فظللت ساكنا فسألتنى " ماذا يا ادوارد؟" شعرت بالكلمات التى بعقلى تخرج على لسانى دون اى اختيار لها " اتمنى فقط ... حسنا ... اتمنى فقط لو كان مصيبا " وجدتها تشهق من المفاجأه و فوجأت انا ايضا الم تفكر بيلا من قبل فى ذلك ؟ الم تفكر انها تريد تكوين اسره؟ فاكملت حديثى لتوضيح ما قلته " اتمنى لو انه يمكن ان يكون مصيبا.اتمنى لو اننا نستطيع ذلك . و اكره ان اسلبك هذه القدره ايضا " مرت لحظه كأنها دهر كدت اجن فلم استطع توقع ردة فعلها و اخيرا تكلمت بيلا " انا اعرف ما افعله " رددت عليها باندفاع و كانى احاول اقنعها بان تلغى زفافنا يبدو و ان كلام روز قد اثر على " و كيف تستطيعين معرفة ذلك يا بيلا ؟ انظرى الى امى ... انظرى الى اختى ! ليست تلك التضحيه سهله كما تتخيلين " قد كنت ارى عقل روز الجرح العميق عندما ترى طفل يلعب مع امه كانت تشعر بالغيره تجاه الام و الحب و السكينه تجاه الطفل كانت مستعده للتضحيه باى شئ فقط لتكون ام ، ربما ايزمى ليست نفس الشئ و لكنها ايضا تشتاق لطفلها فى احيانا كثيره و لكن عندما يحدث ذلك تحتضنى و تشعر انها امى الحقيقيه و انا ايضا. اجابتنى بيلا بعدم اكتراث لتلك النقطه و كأنها شئ ليس له اهميه " ان ايزمى و روزالى بخير تماما .و اذا تبين لنا فيما بعد ان فى الامر مشكله فبإمكاننا ان نفعل كما فعلت ايزمى ... نتبنى طفلا " فى تلك اللحظه ايقنت ان هناك خلل فى دماغها كيف لها ان تفكر هكذا و لكن ربما هى اصغر من ان تفكر فى الاطفال اخذت نفسها لست بحاجه اليه ولكن ليهدئنى قليلا و رغم ذلك اجبتها بغلظه لم اتعمدها " هذا غير صائب ! لا اريدك ان تضحى من اجلى . اريد ان امنحك اشياء لا ان آخذ اشياءك منك . لا اريد ان اسرق مستقبلك . لو كنت بشريا ..." وضعت يدها على فمى و قاطعتنى برقه كان لها مفعول السحر على " انت مستقبلى . كف عن هذا الكلام الان . اذهب ولا تتلكأ و الا اتصلت باخوتك حتى يأتو فيأخذونك اخذا . لعلك فى حاجه لحفلة توديع العذوبيه " شعرت بالانزعاج ينسحب من جسدى رويدا رويدا و بالاسترخاء يعود لى تحت تأثير نظرتها لى "انا اسف . لابد ان اعصابى متوتره " سألتنى بقلق " هل تشعر بالانزعاج؟ " لمذا دائما بيلا تحمل نفسها مسئوليه ازعاجى و هل يمكن ان اشعر بالانزعاج بسببها انا فقط احبها اكثر منى نفسى لذلك احاول ان اجعلها تختار الافضل دائما حتى و ان كان هذا الافضل سيجرح قلبى الصامت اجبتها للتخفيف من حدى الموقف " لا انا انتظر لحظة زواجى بك يا آنسه سوان .لكن حفلة الزفاف هى مالا استطيع انتظاره ..." افكار شخص ما بالاسفل جعلتنى اجفل " حفلة الزفاف هى مالا تستطع انتظاره ام ما بعد حفلة الزفاف يا عاشق العائله ؟" اوه انه ايميت ، منذ متى و هو يقف بالاسفل و ماذا سمع بالضبط اظن انه سوف يعلق على كل حرف سمعه "أوه! من اجل حب كل ما هو مقدس!" سألتنى بيلا " ما الأمر ؟" و سمعت افكار ايميت " اخبرها ما الامر . اخبرها انك لا تستطيع الصبر الى ان تكونا وحدكما و لكن ماذا ستفعل ، ستشاهدون فيلم كرتون؟" و انفجر ضاحكا شددت على اسنانى من تعليقاته السخيفه هذه "لست مضطره الى الاتصال باخوتى . من الواضح ان ايميت و جاسبر لن يسمحا لى بالتخلف عند الموعد" ضمتنى اليها فشعرت انها لا تريدنى ان اذهب و لكنها افلتتنى من جديد " استمتع بالحفله " كان ايميت قد نفذ صبره من الانتظار و لم يستطع جاسبر تعطيله اكثر فتسلق المنزل و حك اظافره فى زجاج النافذه فاصدر صوتا جعل جسد بيلا يرتعش فضممتها الى و اقسمت اننى لن افوتها لك يا ايميت كاد ايميت يضحك على نظرتى له فهذا ما يتنمناه الا انه تذكر ان تشارلى موجود و هذه نقطه تحسب له فلن اقسو عليه كثيرا و اخيرا تكلم هامسا و لكن مهددا ايضا " ان لم ترسلى ادوارد فسوف ندخل لاخراجه " ضحكت بيلا "اذهب ! اذهب قبل ان يحطمو بيتى " مجرد ابتعادى عنها يشعرنى بالسوء فربما تريد شيئا و انا بعيد و لكنى نهضت و نظرت حولى فوجدت قميصى ملقى على الارض فاخذته و سمعت ايميت يقول بصوت لا يمكن ان يسمعه سوى مصاص دماء كان يتكلم بدهشه مصطنعه " ما هذا يا ادوارد؟... هل مازال قميصك سليما ظننت انكم مزقتوه لغرض ما " ثم انفجر ضاحكا و جاسبر ايضا لم يستطع التحكم بنفسه عندما عرف بمقصده اظن ان بيلا سمعت ضحكهم فلم يكن خافتا و لكنى تاجهلتهم و انحنيت لاقبلها كنت حائرا بين قبله طويله على شفتيها او قبله قصيره على جبينها و اخيرا اخترت جبينها فانا لا اريد اعطاء ايميت فرصه اخرى و رغم ذلك علق " هل هذه تسمونها قبله ام تطعيم ضد مرض معين؟" تجاهلته مره اخرى كى لا تستاء بيلا فهى لا يمكنها مجاراة ايميت بكل الاحوال " اذهبى الى النوم ... لديك يوم حافل غدا " كنت لافقد اعصابى ان لم اكن معتادا على تفكير الاخرين و اصواتهم بداخل عقلى و لكنى لم يشتت انتباهى عندما قال ايميت " نعم فلم تستطيعى النوم غدا ، و لكنى مازلت لا اعلم لماذا ؟" تعاملت و كأنى لم اسمع شيئا اجابتنى بيلا "شكرا !سوف يساعدنى هذا بكل تأكيد " نظرت فى عينيها "اراك فى الكنيسه " فاجابتنى مبتسمه " ساكون الفتاه التى ترتدى الفستان الابيض " ضحكت على كلامها و على افكار ايميت معا ( انها حقا علامه مميزه جدا لتعرفها بها ) نظرت لها " مقنع جدا " ثم وثبت من النافذه و كانت وثبتى جيدا جدا فقد وثبت بكل قوتى على ايميت و لم يستطع تفادى ذلك فشتم بصوت عالى و سعدنى كثيرا اننى اخذث جزأ منى حقى سمعت صوت بيلا تتمتم " من الأفضل الا تؤخروه على الحفله " كدت اصعد لها مره اخرى و اظل بجانبها و لكن جاسبر اشار لى بان انتظر و صعد هو امام النافذه كنت اعلم انه يستطيع تهدئتها بهبته و لكنى ايضا استطيع فعل ذلك بضمى لها تمتم جاسبر لها "لا تقلقى يا بيلا ! سنعيده الى البيت و سيكون لديكما وقت طويل " سمعت دقات قلبها تنتظم بهدوء و سمعت افكار جاسبر الراضيه عن ذلك سألته بيلا بفضول حقيقى " جاسبر! ما الذى يفعله مصاصو الدماء فى حفلة توديع العذوبيه؟ لا اعتقد انكم تصحبونه الى نوادى التعرى , اليس كذلك ؟" ضحكت من كل قلبى على هذا التخمين الذى توصلت اليه حبيبتى فزمجر ايميت و قال لجاسبر " لا تخبرها شيئا !" شعرت بان هذه فرصه اخرى لآخذ جزأ من ثأرى ايضا فجريت مبتعدا و جأت بكل قوتى و صدمته بجسدى و تعالت ضحكاتى و ايضا تعالى استشاطة ايميت و لولا تشارلى لكان تحول الفناء الان الى حلبه مصارعه سمعت جاسبر يطمأن بيلا " اهدئى ... ان لدينا، نحن ابناء كولن، اسلوبنا الخاص.بضعة اسود جبليه و اثنان من الدببه البنيه . مجرد ليله عاديه نقضيها فى البريه !" سمعتها تشكره و لكنى كنت ابذل كل تاقتى فى تقييد ايميت و لم يكن هذا سهلا ابدا و عندما نزل جاسبر همس لنا " ماذا تفعلان ؟" اجبته انا " ماذا ترى ؟" و لكنه تمتم " ليس هنا " و بالفعل نظرت الى ايميت و ابتعدت عنه و صرنا بأقسى سرعتنا الى الغابه و لكنى كنت انا الاسرع فلم يستطع ايميت الامساك بى يا رب يعجبكم يا جماعه انا حاسه انه طويل اوى لكن انا حاسه انه لو بقى اصغر من كده هكون بفصلكم قولولى ايه رأيكم اقلله شويه ولا ايه و مستنيه رأيكم فيه بصراحه جداااااااااااا التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 01-10-10 الساعة 10:27 AM | ||||
21-06-10, 01:25 AM | #16 | ||||
| بجد انا مش عارفه اقولك ايه بجد وصفك لمشاعر ادوارد جنااااااااان واسلوبك روعه انتى من احلى الموهبين الى كتبوا عن تويلايت بجدبجد انتى حكااااااااااااااااااايه ارجوكى كملى ومستنياكى وماتتاخريش علينا ياريت تنزليه على طول وياريت يكون طويل انتى بجد موهوبه فعلا ولا ستيفانى ماير واحلى منها كمان ياقمر مستنياكى | ||||
21-06-10, 02:56 AM | #17 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
مهما وصفتلك بجد تسلمى يا قمر على كل حرف و انا والله ان شاء الله هحاول مش اتأخر خالص و يا رب اكون عند حسن ظنط بيا | |||||
21-06-10, 03:15 AM | #18 | ||||
| واااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااو حبيبتى بليز كملى انت فعلا مبدعة و انت و ادوارد تجننوا و طولى البارت اد ما تقدرى -- كنت دايما وانا بقرا كلام بيللا ببقى محتارة يا ترى ادوارد حاسس ايه دلوقت يا ترى بيفكر فيها ازاى عشان كده مش مصدقه بجد قد ايه ابداعك ف وصف مشاعره انت بجد هايلة و ياريت يا قمر ما تتاخريش علينا بالبارت الجاى و يكون طوييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي ل | ||||
21-06-10, 03:57 AM | #19 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
بعد الكلام اللى قولتيه ده بجد مليون ميرسى يا قمر و يا رب اكون عند حسن ظنك و باذن الله مش هتأخر نورتى التوبيك بردك يا قمر | |||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|