04-07-10, 02:27 AM | #1 | ||||
نجم روايتي
| مؤلفات الكاتب باتريك زوسكيند باتريك زوسكيند باتريك زوسكيند Patrick Süskind (ولد في أمباخ 26 مارس 1949) هو كاتب روائي ألماني. من أشهر أعماله رواية العطر Das Parfum, التي حولت إلى فيلم سينمائي شهير. حياته ولد باتريك زوسكيند في مدينة أمباخ الواقعة على بحيرة شتارنبرج في منطقة جبال الألب في الجنوب الألماني.و درس التاريخ في ميونخ. وكان والده فيلهلم إيمانويل زوسكيند كاتبا ومترجما ومعاونا في صحيفة زوددويتش تسايتونج Süddeutsche Zeitung, وكذلك كان أخوه الأكبر مارتين زوسكيند يعمل صحفيا. بعد أن حصل باتريك على الشهادة الثانوية درس التاريخ في جامعة ميونخ, في الفترة من عام 1968 حتى 1974. عمل بعد ذلك في أعمال وأماكن مختلفة, وكتب عدة قصص قصيرة وسيناريوهات لأفلام سينمائية. ولم يكن يعطي أحاديث صحفية إلا نادرا, وكان يفضل العزلة والاختباء من أضواء الشهرة, وكذلك كان يرفض قبول جوائز أدبية كانت تمنح له, مثل جائزة توكان. وفي ليلة العرض الأول لفيلم العطر Das Parfum المأخوذ عن روايته, لم يحضر زوسكيند. وفي الحوار الذي كتبه لفيلم روسينى Rossini، يصور زوسكيند حياته الخاصة بطريقة ساخرة: فشخصية الفيلم, وهو كاتب, يرفض أن يتقاضى أجرا كبيرا مقابل تحويل كتابه إلى فيلم. حتى أنه لاتوجد له صور فوتوغرافية إلا نادرا. وفي عام 1987 حصل زوسكيند على جائزة جوتنبرج لصالون الكتاب الفرانكفوني السابع في باريس. وهو يعيش حاليا ما بين ميونخ وباريس متفرغا للكتابة. إنتاجه الأدبي تعد رواية العطر Das Parfum هي أشهر أعمال باتريك زوسكيند, وقد ترجمت إلى حوالي 46 لغة, وبيع منها ما يقرب من 15 مليون نسخة حول العالم. وحولت في عام 2006 إلى فيلم سينمائي أخرجه المخرج الألماني توم تايكوير, وقد اشترى داستن هوفمان حقوق الراوية لتحويلها إلى فيلم سينمائي ب 10 ملايين يورو. كما اشترك زوسكيند في كتابة العديد من المسلسلات التلفزيونية, والأفلام مثل "عن البحث عن الحب وإيجاده". وكانت بداية شهرة زوسكيند في عام 1981, حين عرضت مسرحية "عازف الكونترباس" Der Kontrabass، وهي مونودراما من فصل واحد, وقد عرضت في الموسم المسرحي لعامي 1984\1985 أكثر من 500 عرض, وتعتبر بذلك أكثر المسرحيات عرضا في تاريخ المسارح الناطقة بالألمانية, وتعتبر كذلك من أهم المسرحيات في المسرح العالمي. أعماله 1.عازف الكونترباس 1981 2.العطر 1985 3.الحمامة 1987 4.ثلاث قصص 1995 5.عن الحب والموت 2006 | ||||
04-07-10, 02:46 AM | #2 | ||||
نجم روايتي
| تنزيل مؤلفاته : الحمامة يظن القارئ للرواية أن هذه الشخصية خيالية، ولكنه عندما يتمعن في نفسه يجد أن هذه الشخصية موجودة في ذاته. فالرواية تحكي العمل الروتيني المعتاد الذي لانريده أن يتغير ولا يتبدل، فما أعتاد عليه الانسان يظن أنه من الصعب أن يتغير. الناشر: عبر صفحات هذة “الرواية -الحكاية” يلج بنا زوكسيند صاحب رواية “العطر” الشهيرة في العوالم النفسية المتناقضة لإحدى أشهر شخصياته، وبأكثر تفاصيلها دقة، جواثان نويل. وللوهلة الأولى قد يعتقد القارئ أن هذه الشخصية متفردة وغير موجودة إلا عبر صفحات الورق. لن ما أن يتأمل واحدنا قليلاً وينقب في أعماقه حتى يجد أن “جوناثان نويل” موجود في دواخلنا المقموعة بشكل ما، والحمامة ليست إلا تجل من تجليات القمع والاضطهاد اليومي الذي نتعرض له من الرتابة التي تفرضها حيانا المعاصرة وتناقضاتها المرعبة. العطر .. قصة قاتل “العطر” بلغتها الروائية المتما*** الجميلة، وأسلوبها السردي البعيد عن التلقين والفرض الممل، أكسبت الرواية متانة دون تعقيد، وحبست أنفاس المتلقي حتى آخر حرف فيها، بكل ما تضمنته من غرائبيات النفس البشرية وعالم العطور والروائح العجيب والزاخر والكثيف. الكونتراباص الكونترباص" مسرحية باتريك زوسكيند الوحيدة في ما يشبه السيرة الذاتية لآلة الكونتراباص، يكتب زوسكيند مسرحيته (1980)، التي لا تتطلب سوى ممثل واحد يجهل المشاهد اسمه، من دون أن يحوّل العمل الأدبي مساحة لاستعراض المعلومات الجافة حول الموسيقى الكلاسيكية وتطور الأوركسترا وأعمال مشاهير الموسيقيين، كما فعل غونتر غراس مثلاً في "سنوات الكلاب" لدى حديثه عن العمل في المناجم (كان زوسكيند قد استعرض معلومات دقيقة عن الروائح وعن فرنسا في القرن الثامن عشر في رواية "العطر"). أيضاً، على العكس من كبار الروائيين الألمانيين، الذين لا يمكن تخيّل مكان أعمالهم خارج ألمانيا: "آراء مهرج" لهاينريش بول، "أيام عام" لأوفه يونسون، "حصة اللغة الألمانية" لزيغفريد لنتس، "السماء المقسمة" لكريستا وولف، "الطبل الصفيح" لغونتر غراس... تأتي أعمال زوسكيند "متسامحة" مكانياً، في معنى إمكان تخيّلها جارية في كل مكان في العالم، لابتعادها عن التماس المباشر مع السيرة الذاتية للكاتب. لا يدع زوسكيند صفة أو وصفاً لهذه الآلة يفوتانه، متقلّباً بين شعورين يفرضان انتخاب الصفات والأوصاف. فهذه الآلة، من جهة أولى، ليس في وسع الأوركسترا الاستغناء عنها، في حين يمكن الاستغناء عن كمان أول، وعن آلات نفخ، وعن الطبل أو الأبواق، وحتى عن المايسترو . ثلاث حكايات وملاحظة تأملية التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 23-10-10 الساعة 01:40 PM | ||||
25-12-10, 05:50 PM | #10 | ||||
نجم روايتي وعضو نشط وفعال في قسم الطبي و عضوه نشيطه بمطبخ روايتي وبقسم العناية بالشعر والبشرة
| الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|